عاد فيصل محمد صالح مكللا بالفخار، يفتح الطريق لآخرين من الذين إختاروا الوقوف بجانب الحق والحقيقة مهما إستطالت يد البطش والإستبداد، بينما عاد الصادق المهدي إلى مقعده حاسرا مهزوما بفرح المجاملات الأصفر، الذي لايقري أحدا أن يتمنى أن يصعد الى ذلك المحفل البائس ليتقلد ذلك الوسام الكذوب!
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة