|
Re: ينعى فرع الحزب الشيوعي السوداني بهولندا الاستاذة سعاد ابراهيم احمد (Re: احلام وهبي)
|
وداعا للكنداكة سعاد ابراهيم احمد, لم تك فقط ام للنوبيين بل للجميع. كانت صريحة وقاطعة كالسيف. وفوق ذلك بالنسبة لى, كانت صديقة شخصية لاسرتى, وظلت تذكرنى فى كل مقابلاتنا المتباعده بسبب غربتى الطويله بإنها كانت صديقه لأمى سعاد شبيكة, ونديده لخالاتى امال وعلوية شبيكة فى خرطوم الحى الشرقى فى اربعينيات القرن المنصرم. لتظل ذكرى الكنداكة سعاد نبراس يضيء الطريق للتقدميين, النساء, والكادحين فى السودان.
|
|
|
|
|
|