الفاتح جبرا .. في ذمة الله
نعى اليم ...... سودانيز اون لاين دوت كم تحتسب د. الفاتح يوسف جبرا فى رحمه الله
|
Re: الدعارةُ في مخيلتنا! بين التحليلِ الطبقي و الإيهام القِيَمي (Re: طه جعفر)
|
Quote: المستفيدون الأوائل من مهنة الدعارة. الرجال يدفعون من اجل الجنس و ربح هذه التجارة الاكبر يمضي لرجل آخر و المرأة في وسط هذين الطرفين منتهكة الجسد و مستغلة اقتصادياً. باستمرار هنالك "(.........)" او بلغة متحزلقة قوّاد. عندما كانت الدعارة مهنة معتبرة و معترف بوجودها في السودان و كانت الداعرات يعملن في تلك المهنة بموجب ترخيص صادر من السلطات البلدية او المحلية و تلتزم السلطات الصحية بمراجعة احوالهن الصحية و ضبطها لمنع انتشار الامراض المنتقلة جنسياً. الموظف البلدي رجل، مالك العقار رجل و الزبون الرئيسي رجل و حتي في شيل وجه القباحة تتم التضحية بكرامة المرأة فست البيت إمرأة " قديمة" |
الأخت المحترمة تراجي مصطفي شكرا علي طرح المحاور المهمة جدا سأعود لمناقشتها لاحقاً في الاقتباس اعلاه تجدين رأيي الواضح جدا في فكرة أن المستفيد الرئيسي من مهنة الدعارة هم الرجال النساء هنا يقدمن سلعة و هي الجنس اما فائض قيمة هذه التجارة فيعود في الغالب الأعم لرجل مالك العقار او الذي دبر اوراق الهجرة او غيره انا هنا لا اتكلم عن الفتيات اللائي يمارسن للدعارة باصطياد الزبائن من الطريق العام ( الختف) فهن لا ينتمين لمؤسسة يديرها رجال في الغالب مع أنه في العالم اجمع و السودان ليس استثناء حتي الداعرات اللائيي ينتظرن الزبائن في الطريق العام يكن تحت سيطرة رجال و هم امر معروف ( sex trafficking)
مثلها و مثل أي مهنة عندها ملاك و أجراء و النساء غالبا ما يكن أجيرات
عموما في حي" بادوبا" في القضارف كان يوجد قسم للمثليين الرجال و من رجالات ذلك الحي العاملين في المهنة ( بيع الجسد) من تسنم مناصب تنفيذية مهمة في زمن الكيزان و لا اريد الخوض في ذكر الاسماء و التفاصيل لحساسية الأمر . لكنه أمر معروف في القضارف خلال منتصف التسعينات من القرن الماضي
طه جعفر
|
|
|
|
|
|
|
العنوان |
الكاتب |
Date |
الدعارةُ في مخيلتنا! بين التحليلِ الطبقي و الإيهام القِيَمي | طه جعفر | 12-13-13, 03:23 PM |
Re: الدعارةُ في مخيلتنا! بين التحليلِ الطبقي و الإيهام القِيَمي | الامين موسى البشاري | 12-14-13, 02:17 AM |
Re: الدعارةُ في مخيلتنا! بين التحليلِ الطبقي و الإيهام القِيَمي | Tragie Mustafa | 12-14-13, 02:53 AM |
Re: الدعارةُ في مخيلتنا! بين التحليلِ الطبقي و الإيهام القِيَمي | Tragie Mustafa | 12-14-13, 03:02 AM |
Re: الدعارةُ في مخيلتنا! بين التحليلِ الطبقي و الإيهام القِيَمي | طه جعفر | 12-14-13, 03:00 AM |
Re: الدعارةُ في مخيلتنا! بين التحليلِ الطبقي و الإيهام القِيَمي | طه جعفر | 12-14-13, 05:32 AM |
Re: الدعارةُ في مخيلتنا! بين التحليلِ الطبقي و الإيهام القِيَمي | طه جعفر | 12-14-13, 05:46 AM |
Re: الدعارةُ في مخيلتنا! بين التحليلِ الطبقي و الإيهام القِيَمي | Tragie Mustafa | 12-14-13, 05:51 AM |
Re: الدعارةُ في مخيلتنا! بين التحليلِ الطبقي و الإيهام القِيَمي | عبدالحفيظ ابوسن | 12-14-13, 06:23 AM |
Re: الدعارةُ في مخيلتنا! بين التحليلِ الطبقي و الإيهام القِيَمي | طه جعفر | 12-16-13, 04:29 AM |
Re: الدعارةُ في مخيلتنا! بين التحليلِ الطبقي و الإيهام القِيَمي | طه جعفر | 12-16-13, 04:27 AM |
Re: الدعارةُ في مخيلتنا! بين التحليلِ الطبقي و الإيهام القِيَمي | الامين موسى البشاري | 12-14-13, 09:59 PM |
Re: الدعارةُ في مخيلتنا! بين التحليلِ الطبقي و الإيهام القِيَمي | طه جعفر | 12-15-13, 00:15 AM |
Re: الدعارةُ في مخيلتنا! بين التحليلِ الطبقي و الإيهام القِيَمي | طه جعفر | 12-16-13, 04:37 AM |
Re: الدعارةُ في مخيلتنا! بين التحليلِ الطبقي و الإيهام القِيَمي | HAIDER ALZAIN | 12-14-13, 08:46 AM |
Re: الدعارةُ في مخيلتنا! بين التحليلِ الطبقي و الإيهام القِيَمي | اسماعيل عبد الله محمد | 12-16-13, 08:46 AM |
Re: الدعارةُ في مخيلتنا! بين التحليلِ الطبقي و الإيهام القِيَمي | طه جعفر | 12-16-13, 11:42 PM |
Re: الدعارةُ في مخيلتنا! بين التحليلِ الطبقي و الإيهام القِيَمي | طه جعفر | 12-18-13, 03:51 AM |
Re: الدعارةُ في مخيلتنا! بين التحليلِ الطبقي و الإيهام القِيَمي | MAHJOOP ALI | 12-19-13, 06:33 AM |
Re: الدعارةُ في مخيلتنا! بين التحليلِ الطبقي و الإيهام القِيَمي | Adam Mousa | 12-19-13, 03:01 PM |
Re: الدعارةُ في مخيلتنا! بين التحليلِ الطبقي و الإيهام القِيَمي | طه جعفر | 12-22-13, 03:29 AM |
Re: الدعارةُ في مخيلتنا! بين التحليلِ الطبقي و الإيهام القِيَمي | طه جعفر | 12-22-13, 03:27 AM |
Re: الدعارةُ في مخيلتنا! بين التحليلِ الطبقي و الإيهام القِيَمي | HAIDER ALZAIN | 12-22-13, 09:45 AM |
Re: الدعارةُ في مخيلتنا! بين التحليلِ الطبقي و الإيهام القِيَمي | الصادق الخالدى | 12-22-13, 11:07 AM |
|
|
|