المداحين مكرهين واحد فوق الحلة طغيان وشبعان بهايم وواطة , اها يوم المداحين يجو زول بشتغل مافي , يقيلوا ويساهروا في المديح , ويصبحوا نامين , لا راعي يمشي علي سعيتو ولا زراعتو اهل يوم الدنيا شتاء , جو المداح , وحسب ماهو سوق ما بغيبو منو ,, بعد مدحو ولقطو من الناس البتنقزو ديل ,, بتعشو وبنومو عندو كلم المرة تسوي عصيدة نية ,, ولوبيا نية ,, وجماعتك كربوا فيها كربة تمام وقفوا هنابيق ,,, والقر يسو فوووو ,, مافي طريقة ينومو بره نامو جوه وقفل عليهم الباب بطبلة العصيدة النية وملاح اللوبا الني بعمل لواية ,,, وناسك إنزنقو ,, شبابيك حديد ومقفلة بي بره , وباب ومطبول بي طبلة ,, وغلبم ,,, المركوب ما شال ,, وطلعوا السراويل وشطططط ,,, لامن الوأطة صبحت كانت حالة العوضة ما بتتقابل عمك براحة قريب الصباح فتح الطبلة و زاغ وجاهم بي الشاي يكورك من برة ها مداح النبي افتحو الباب قالو ليهو الباب متربس بي بره غالطم وفتحو الباب لا حولا لاقوة إلا بي الله ,,, العفنة شنو وكان هذا آخر عهدهم بالحلة
|
|