|
Re: يا ايها الكافرون، لا أعبدُ ما تعبدون .. (سورة + صورة) (Re: عبدالعزيز عثمان)
|
سلامات يا عبد العزيز ..
كفيت ووفيت في ردك على شفيع القوم الظالمين -جد جد- والظلم ظلمات اربأ بك يا شفيع من غيابة جبها السحيق رد العزيز عبد العزيز يمثلني تماماً
ليتني كنت قادراً على ترديد كلمة (صديق) معك يا شفيع .. الصداقة علاقة سامية لا تحتمل الشروط المسبقة .. ولا الاملاءات .. بموقفك البين بين دا لا تلزمني صداقتك .. [واعاف الصديق الما بهم بيك ... واخاف الطريق الما بودي ليك .. اللخ اللخ ] دا في شأن الوطن ... وفي الانسانية: حق الحياة حق مقدس لا يجوز العبث به .. وكذلك حقي الكرامة والسلامة .. وحق حرية الرأي والمعتقد .. وحق التعبير عنها برضو افترقت الدروب
وفي الله ذاتو اعتقد انو دروبنا اتفارقت ..
انتو ربكم هو ربنا ذاااتو .. ورسولكم هو محمداً امام المرسلين وقائد الغر المحجلين!؟
آي دونط ثينك سووو!!
----------
وروى النسائي " عن أبي سعيد الخدري قال : بينا رسول الله صلى الله عليه وسلم يقسم شيئاً إذ أكب عليه رجل ، فطعنه رسول الله صلى الله عليه وسلم بعرجون كان معه ، فصاح الرجل ، فقال له رسول الله صلى الله عليه وسلم : تعال فاستقد . قال : بل عفوت يا رسول الله" . وروى أبو داود الطيالسي عن أبي فراس قال : خطب عمر بن الخطاب رضي الله عنه فقال : ألا من ظلمه أميره فليرفع ذلك إلي أقيده منه . فقام عمرو بن العاص فقال : يا أمير المؤمنين ، لئن أدب رجل منا رجلاً من أهل رعيته لتقصنه منه ؟ قال : كيف لا أقصه منه وقد رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقص من نفسه ! . ولفظ ابي داود السجستاني عنه قال : خطبنا عمر بن الخطاب فقال : إني لم أبعث عمالي ليضربوا ابشاركم ولا ليأخذوا أموالكم ، فمن فعل ذلك به فليرفعه إلي أقصه منه . وذكر الحديث بمنعاه .
(منقول)
|
|
|
|
|
|
|
|
|