يا لقبح إسحق فضل الله .. إنه في يأس يلجأ الي فزّاعة العنصرية

Quote: Azzam Hassan Farah Mohammad · الأكثر تعليقا كُل جرائِم الإنقاذ مِن قتل ونهب وسرقة المال العام والصالح العام الذي شرد آلاف الأُسر، كُل ذلِك لن يسقُط عنهُم بِالتقادُم، بل أكثر مِن ذلِك هُناك سوابِق قانونِية تم فيها محاكمة أُناس قد ماتوا وهم مجرِمون، فأدانتهم المحكمة. الإضراب/الإعْتِصام/الإحْتِجاج كُل ذلِك لا بأس فيه البتة إن خرج مِن شعب، أما أن تُحَول غضبه الشعب إلى مظالِم تقع عليهِ وتخريب لِمُمْتلكاتِهِ وإعْتِداء على البِيوت والمحال، وعلى آمِنين، لن نقبله، وقد حدث ذلِك مِن قبل، حدث أن أطلت أحقاد الجنوبِيين عِند موت المقبور د. جون قرنق، فعاثوا فساد في العاصمة، حتى بات أمر أمن المُواطِن في يديه، فتسلح المُواطنين، وهو ما يحدُث الأن -حسب الشهود- في العاصمة، حرضت الجبهة الثورِية لِتحرير السودان (عقار/الحلو/مناوي) خلاياها السائِبة (مكَوجِية/غسالين عربات/شماشة/حاقدين ساااي كَدي) لِتعوث فسادًا في العاصمة. مع الثَورة/الإنْتِفاضة الشعبِية، ضِد الفوْضى عامةً، وضِد الجبهة الثَورِية لِتحرير السودان على وجه الخُصوص والإصْرار والترصُد.