|
Re: اللهم أني صائم : ذمة لستك (Re: محمد مصطفي مجذوب)
|
الأستاذ الدكتور محمد مصطفى مجذوب من ناحية أكاديمية بحتة كان عليك أن تتبع academic integrity and accuracy ولا عذرلك لدرجة الاستاذية والدكتوراة أن تأتى بأفك مبين ليس في حق احلام وانما حتى في حق أهلها .
"علي الرغم من إن والدتها ووالدها ابناء خئولة وعمومة وكلاهما من البني هلبة قلبا وقالبا. ولا علاقة لها او لوالديها بدارفور إلا في استقرارهم بها سعيا وراء مرعي او ما الي ذلك. كما لا اعير وزنا كبيرا لإدعائها باتهامها بإنها رأس مدبر في حركة العدل والمساواه فهذا شأن يخص اهل العدل والمساواه ان اطمئنوا لها" هذا جزء من هذه الفقرة
"لا اريد الاشارة هنا الي حديث السيدة احلام مهدي صالح حول اتهامات صحيفة الانتباهة او اي جهات اخري لها بالمتاجرة بقضية دارفور ولا لامكانية عمل السيدة احلام مهدي صالح مع جهاز الامن والاستخبارات السوداني وهو امر مفروغ منه بالنسبة لي ولي من الادلة والبراهين ما يكفيني من التثبت منه وهذا حديث ليوم آخر إن شاء الله . كما لا اريد ان تصرف نظري او نظر القارئ الكريم الاخطاء الاملائية ، اوالمغالطات التي حفل بها طلب الحماية الذي تقدمت به السيدة احلام مهدي صالح كمثال إدعاء إن امها من الفور علي الرغم من إن والدتها ووالدها ابناء خئولة وعمومة وكلاهما من البني هلبة قلبا وقالبا. ولا علاقة لها او لوالديها بدارفور إلا في استقرارهم بها سعيا وراء مرعي او ما الي ذلك. كما لا اعير وزنا كبيرا لإدعائها باتهامها بإنها رأس مدبر في حركة العدل والمساواه فهذا شأن يخص اهل العدل والمساواه ان اطمئنوا لها . ولا املك لاهل العدل والمساواه إلا الدعاء ان يسبل سبحانه وتعالي ستره علي د. ابراهيم جبريل ود. ابوبكر حامد وكل من تتمسح بهم السيدة احلام مهدي صالح. واود التركيز هنا علي الاحتمال الذي لم يبدو ان احدا فكر فيه من قبل وهو البحث عن دور المرأة إن لم يكن في المشاركة في اغتيال دكتور خليل مباشرة فعلي اقل تقدير امكانية لعبها للدور الاساسي في تحديد زمان ومكان تواجد دكتور خليل بالقدر الذي ادي الي تصفيته . وطرح تسآؤل عما إذا كانت تلك المرأة هي بالفعل السيدة احلام مهدي صالح ام لا. ومن ثم اركز حديثي فيما لفت انتباهي من إدعاء السيدة احلام مهدي صالح بأن : اولا : اجهزة الامن قامت باستجوبتها علي اساس إن آخر مكالمة سجلت علي هاتف المرحوم د. خليل ابراهيم قبل مقتله كانت معها ؟ " Cherchez la femme في مقتل د. خليل ابراهيم
|
|
|
|
|
|
|
|
|