|
الصادق يُنظّر فى الفارغة والمقدودة ويصمت عن قانون القوات المسلحة
|
كما يقول المصريون: من الآخر الصادق يوجه نصائحه الى الرئيس الإيرانى الجديد والقوى السياسية فى مصر وسوريا وبلاد الواغ واغ ويصدر بيانات عن الفليم المسئ والحمى الصفراء والحمراء ويفتى فى الواقى الذكرى والحب والعنوسة وتعدد الزوجات لكن عندما يتعلق الأمر بالمؤتمر الوطنى فان موقفه ببساطة تعبر عن الأغنية
Quote: احبه وافتخر به اهوي قربه واخشي حربه يزيد في هجري و اضرامي وازيد في حبي و غرامي |
الصادق المهدى يمارس معارضة لا تغضب المؤتمر الوطنى ويريد من غيره أن يلتزم بهذا السقف فهو وصى على أهل السودان يضع لهم مناهج النضال والكفاح ويحدد معايير الوطنية والولاء
تعديل قانون القوات المسلحة لتقديم المدنيين الى محاكم عسكرية وإجبار من هم بين سن 18 الى 60 على أداء خدمة عسكرية لخوض حروب لا دفاعا عن وطن أو دين إنما دفاعا عن نظام متسلط فاسد، قضية لا تخص الصادق المهدى وحزبه الذى حوله الى منظمة مجتمع مدنى
|
|
|
|
|
|