دروب الناس.... وجوه من الدانوب

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 06-08-2024, 10:35 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف الربع الثالث للعام 2013م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
05-09-2013, 12:24 PM

Ishraga Mustafa
<aIshraga Mustafa
تاريخ التسجيل: 09-05-2002
مجموع المشاركات: 11885

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: دروب الناس.... وجوه من الدانوب (Re: Ishraga Mustafa)

    ليس اكثر لوعة من ربط شعوب قلبي عبر الكتابة والفنون... الفنون هي الطريق الى روح السياسة. شعاري الذى رفعته من اربعة اعوام


    قمتقمت انطلاقا من هذه القناعة بترجمة عدد من نصوص لكاتبات سودانيات والتى نٌشرت في االانطلوجيا:
    Time to say NO



    قصة الكاتبة والحقوقية آمال الزين, احدى النساء اللآتى رسخن الدرب للاجيال الجديدة من البنات الكاتبات. قصتها الارجوحة والتى ترجمتها وبعثت بها الى صديقى الموسيقار آرثر مولر لانغى وحقوق ترجمتها محفوظة لنا الاثنين. قال ان القصة اتعبته كثيرا من حيث المعنى والطريقة التى عسكت بها آمال الزين مشاكل البنات صغيرات السن مع الزواج المبكر. قال انه دخل صومعة ليقرأ ترجمتى الاولى واذكر اننا سهرنا مرة عبر الفيسبوك حتى الواحدة صباحا لتقريب كثير من الواقائع التى انعكست فى الارجوحة....


    فلم تشفع لقلقه ابنته الدارسة للغة العربية ولا قراءة النص وترجمته على مبنع الدانوب حيث بيته فى المانيا.
    -------------------


    الارجوحة

    آمال الزين




    كانت تتظاهر بالنوم حتي تسمع صوت الباب الخارجي يقفل ،عندها تطلق ما بداخل صدرها من هواء ساخن وتهرع الي وسادتها , باصبعها ترسم عليها , العيون اولا , خطوط الحواجب المقرونة اعلي الانف , الانف الذي ترسمه خطا واحدا وفتحتين في الاسفل , ثم الفم , شفتين دقيقتين وفتحة ضيقة 000000 سلافة هي سلافة ذات الاثني عشر ربيعا .
    ما ان تكتمل ملامح الوجه حتي تنهض صارخة ( يلا بسرعة قبل امي ما تجي )تركضان مثل خاطرة الي الحوش الخلفي تعدان الارجوحة المربوطة في شجرة النيم وتبدان في التارجح والغناء
    تطير في الهواء ,يعلو صراخها , تنخفض الارجوحة , تدفعها سلافة عاليا , تطير مرة اخرى , عاليا عاليا تماما كذلك الكائن الابيض الذى يخرج من قلب نبات العشر لينطلق نحو الشمس ,كم تمنت ان تطير مثله , كانت كلما اندفعت الارجوحة الي اعلي اشتدت عندها الرغبة في الطيران , ولكن ما تلبث سلافة ان تلهث ويبدو علي ملامحها التعب فتتوقف عن الدفع قائلة (يلا دورى انا )تنزل ببطءكانها لاترغب بمغادرة الارجوحة لتدفع بيديها الصغيرتين طفولتها المذبوحة من مخيلتها الطفلة, , ترسم علي الحائط المقابل لعبة الحجلة , ترمي الحجر من وراء ظهرها وهي مغمضة العينين - اريكا – عميا – اريكا – عميا – اريكا يسد الدمع ما تبقي من انفاسها وهي تحاول التخلص من بقايا مرارة عادة ما يخلفها كونه كان بمزاج عالى ,تعتريها رغبة عارمة في افراغ ما بجوفها , يتملكها الدوار , تماما كتلك التي اللحظة التي اقتلعتها فيها النسوة من الارجوحة ليضعنها في حفرة الدخان استعدادا لذلك الفرح الذى لم ياتي , كانت حينها تسال امها ( امي سلافة مش اكبر مني باربعة شهور ؟ ما تعرسوها هي)فتنظر الام حولها وتزجرها بصوت هامس ( يا بتي دى قسمتك هو شافكن الاثنين وعزلك انتي ) تتكور روحها لتخرج من بين عينيها , يتحول الحائط الي شارع عريض مكتظ بالعربات المسرعة , تبتسم وهي تراه ملقي علي الاسفلت والدماء تكسو ملامحه التي لم تالفها يوما , كمصباح نفد زيته تنطفئ ابتسامتها وهي تسمع خطواته – يمر صوت المفتاح من عصبها - تحاول استعادة الارجوحة من ايدى النساء الغاضبات – تصرخ –تغرق في بحيرة من العرق والارتعاش , يجلس علي حافة السرير وهو يرمقها باسي (بكرة نوديك البلد امك تشوفلك فقير)
    هزيلة كاعواد القصب يطل هم اسود من بين اهدابها الطويلة ونظرتها المنكسرة . كانت دائمة الجلوس في نيمة الحوش الوراني , ترمق الار جوحة باشواق لا يمكن اخفائها , تظل هناك من ميلاد الضؤ وحتي حلول العتمة , تلوك اشواقها لان تمتطي الارجوحة وتطير في الهواء تماما كاولاد العشر – تحن حنينا يوجعها لصديقة طفولتها التي شغلتها عنها امتحانات نهاية السنة حسبما هو معلن – ماذا لو كانت الان تجلس علي مقعد الدراسة الذي لم يحسن صنعه الحداد والذي كثيرا ما مزق فستانها القاتم اللون ماذا لو كانت تجلس عليه قرب الشباك في الفصل الايل للسقوط في المدرسة الوحيدة بالقرية ؟ ماذا لو كانت تلعب الحجلة في حوش المدرسة وضفيرتها الطويلة تغفز معها كلما صاحت (اريكا )؟ او تصطف مع مجموعتها الاثيرة وهن يصفقن بايقاع قوى (فاطمة طلقوها كدا وكدا
    تاني ما بردوها كدا وكدا
    راحت بيت ابوها كدا وكدا
    شوفو الراجل عيبو كدا وكدا
    كب البن في جيبو كدا وكدا
    فتح السحارة كدا وكدا
    دردق الخمارة كدا وكدا
    حتي الشملة شالا شالا بي شوالا
    باعا في الجزارة )
    لكنها وحيدة تجلس ضامة ركبتيها الي صدرها بكلتا يديها واضعة ذقنها علي ركبتيها لا تمسح دموعها بل تتركها تجرى غير ابهة بنظرات الاشفاق التي يرمقها بها الجميع – حتي امها التي التي اعياها التنقل من شيخ لاخر بحثا عن روح ابنتها الهائمة في الحوش الوراني – سقطت دمعة علي يدها الموضوعة اسفل ذقنها علي ركبتيها المضمومتين باحكام الي صدرها – سالت علي ساقها واستقرت علي قدمها – تذكرت كيف انها وبعد زواجها بستة شهور وقفت تنظر الي نهر صغير يسيل علي ساقيها ويستقر علي قدميها – دون ان تعبأ به ولا بلونه الاحمر الذي لطخ ملابسها وقدميها حينها دخلت عليها حاجة سعدة ( كيف اصبحتي يا بنيتي ؟ بسم الله الرحمن الرحيم دا شنو البتسوى فيهو دا ؟ امشي ختي ليك حاجة تلقاها دي اول مرة -) ثم اخذتها من يدها حتي باب الحمام – وهي تلعن قلب امها ( ام قلبا ميت ) علي حد قول حاجة سعدة تلك الستينية الوسيمة التي تسكن النصف الاخر للمنزل والتي شملتها بعاطفة كبيرة تتذكر الان كيف احتضنتها لحظة السفر وهي تتمتم عبر دموعها ( الله يستر عليك يا بتي ويجازى الكان السبب)
    انتفضت فجأة علي حركة ذلك الكائن بداخلها فقد ضرب بطنها بشدة محتجا علي طريقتها في الجلوس – اطلقت يديها ومدت رجليها ليظهر بطنها المنتفخ ثم اطلقت زفرة طويلة – كثيرا ما كانت تنسي ان تتناول الطعام او حتي الماء وتنسي هذه الحياة بداخلها وتنتبه علي ركلات داخل بطنها – كانت لا تعبأ حتي بتلك النار التي تشتعل في كفيها وقدميها فكانت امها في المساء تجلس عند قدميها تمسحهما بزيت السمسم البارد وهي تردد (نار العدو يا بنيتي نار العدو ) وغالبا ما تمتد تلك النار الي كامل جسمها فتصب الماء علي راسها وتتركه ياخذ طريقه عبر جسدها النحيل وبطنها المنتفخ الي قدميها
    لكن نيران ذلك المساء لا تريد ان تهدأ والالم اسفل بطنها يكاد يمزقها ثم يدور مع بطنها وينتقل الي ظهرها ليصبح جسدها الهزيل كرة من الالم تتدحرج ببطء نحو الغيبوبة – عندها صرخت (بت العبيد ) داية الحلة المتمرسة (انا ما بتحمل المسؤلية دي احسن نمشي المستشفي ) هرع والدها لاحضار لورى اولاد حسن بينما انخرطت امها في البكاء والدعاء وكانت في كل مرة تردد ( وا ندامتي يا يمة )
    طرح الطبيب سؤالا واحدا قبل ان يامر باعدادها للجراحة ( فحصتو ليها السكرى )
    مع ساعات الفجر الاولي كان الرجال يندفعون من باب الحوش الوراني حاملين( العنقريب )وبياض الموت ملطخ بدمها الاحمر عندها طارت الارجوحة في الهواء وتهامست النساء عبر دموع ذلك الحزن الحادق ( ما قلت ليك حوشهم دا مسكون )
    (البنية انهبشت )
    (شفتي الوليد خاتنو جنبها قدر المخدة )
    (بسم الله يا سيدى الحسن فوق بنياتنا ) 0
    امال حسين الزين
    شندى
    29اكتوبر 2010


    Quote: Die Schaukel

    Amal Alzain
    Das zwand#246;lfjand#228;hrige Mand#228;dchen tat als würde sie schlafen, als die Zimmertür leise geand#246;ffnet und dann wieder geschlossen wurde. Sie hatte den Atem angehalten und atmete jetzt die heiand#223;e, angestaute Luft aus. Ihre Finger fingen an, etwas auf das Kissen zu malen. Zuerst die Augen, die Nase, die Augenbrauen, dann den kleinen Mund. Als sie das Gesicht vollstand#228;ndig fertig gemalt hatte, holte sie die Erinnerung ein, die sie jede Nacht wie ein Alptraum verfolgte, sobald sie schlafen ging.
    Sie spielte mit ihrer Freundin, sie liefen zum Niem-Baum an dem die Schaukel befestigt war und auf der ihre Freundin sie hoch anhob, hoch bis das weiand#223;e Wesen ihrer Oscher auf Hand#246;he der Sonne kam. Sie wollte immer und immer wieder fliegen, so hoch wie mand#246;glich, bis ihre Freundin Sulafa aufhand#246;rte die Schaukel zu heben und selbst spielen wollte. Mit ihren kleinen Hand#228;nden schützte sie ihre geschlachtete Kindheit, die sie auf der Schaukel aufbewahrte. Weiter in Gedanken, malte sie das Kinderspiel, die blinde „Erika“ an die Wand. Wie Erika war sie blind, ihre Augen voll der überlaufenden Trand#228;nen, welche ihre Bitterkeit fortzuspülen bemüht waren. Die Erinnerung an den Tag, als man sie von der Schaukel wegholte, raubte ihr auf´s neue ihre Kraft und vor Schmerz musste sie sich jedes Mal übergeben.
    Sie hand#246;rte ihre eigene Stimme sagen:
    „Sulafa ist and#228;lter als ich, ihr kand#246;nnt sie vorbereiten!“
    „Gott will das! Der Brand#228;utigam hat Dich ausgewand#228;hlt!“ flüsterte ihre Mutter.
    Ihre Seele krampfte sich zusammen und lies die Wohnung in ihrem Herzen leer zurück.
    Sie sah wie die Wand zu einer breiten Strasse wurde, überfüllt mit Autos. Ein Land#228;cheln huschte über ihr Gesicht als sie sich vorstellte, wie ihr Brand#228;utigam auf dem Asphalt lag, mit blutüberstrand#246;mtem Gesicht. Kann man Blut hassen?
    Wie eine verglühte Lampe erlosch das Land#228;cheln ihrer Seele, als sie den Tritt seiner Schritte hand#246;rte. Das Gerand#228;usch des Türschlüssels traf sie wie ein Pfeil im Innersten. Sie versuchte noch zurück zur Schaukel zu fliehen, wurde aber von den wütenden Frauen daran gehindert, welche sie für die Hochzeit vorbereiten sollten. Sie schrie, zitterte und ertrank in einem See aus Schweiand#223;.
    Er setzte sich an den Rand des Bettes und sagte mitleidig zu ihr:
    „ Ich bringe dich morgen zu deiner Mutter zurück, damit dich ein Fakir behandeln kann.
    Schwach und kraftlos setzte sie sich unter den Niem-Baum und schaute mit gebrochenem Blick, wie durch einen Schleier, sehnsüchtig zu ihrer Schaukel. Sie blieb bis die Finsterniss die Dand#228;mmerung in sich aufgenommen hatte. Sie sehnte sich nach ihrer Kindheitsfreundin, welche bald ihre Abschlussprüfung in der Schule machen konnte. Sie überlegte wie es wand#228;re, wenn sie jetzt neben dem Fenster in ihrer Schule sitzen kand#246;nnte. Die Schule, welche sie fast hand#228;tte beenden kand#246;nnen! Was wand#228;re, wenn sie jetzt „Higla“ im Schulhof spielen, sie springen und mit ihren Schulfreundinnen ihre Lieder singen kand#246;nnte.
    Aber sie war allein. Und einsam.
    Sie suchte Geborgenheit indem sie ihren Kopf zwischen ihre gebeugten Knie legte, und mit ihren Armen die Beine umschlang.
    Ihre Trand#228;nen flossen über ihre Wangen. Von fern starrten sie mitleidvolle Blicke an, aber ihre Trand#228;nen verrannen ohne Trost.
    Ihre Mutter war von Scheich zu Scheich gelaufen um die verlorene Seele ihrer Tochter zu finden. Vergebens. Die Trand#228;nen flossen weiter, benetzten ihre Füand#223;e, versickerten in der Erde.
    Sie erinnerte sich daran, wie sechs Monate nach ihrer Hochzeit, ihr Blut bis zu den Füand#223;en floand#223; und sie erschreckte! Sie war vand#246;llig hilflos! „Gott bewahre, gehe ins Bad und lege dich hin! Du hast also keine Ahnung, daand#223; du die Periode hast!“ rief ihre Nachbarin Saada. Auf ihre Arme gestützt, half sie ihr, ins Bad zu gehen. „Wie konnten sie dir das antun?“ flüsterte die schand#246;ne Nachbarin, welche ihr schon immer geholfen hatte und die sie pflegte, wenn ihr Kinderherz in Not war.
    Pland#246;tzlich erhob sie sich. Das kleine Wesen in ihrem Bauch hatte stark geschlagen. Sie ballte ihre Hand#228;nde, die heiand#223; wie Feuer waren und streckte ihre Beine. Ihr Bauch war aufgebland#228;ht. Sie seufzte lang und tief. and#214;fter hatte sie vergessen zu essen und zu trinken. Ihr Kleines bemerkte sie nur, wenn es anfing in ihrem Bauch zu schlagen.
    Sie ignorierte das Feuergefühl in ihren Hand#228;nden. Hand#228;nde und Füand#223;e hatte ihre Mutter immer wieder mit Sesamand#246;l eingerieben. Oft dehnte sich das Feuer aus, so, als ob man Wasser über den Kopf gieand#223;t und floss dann heiand#223; über ihren geschwand#228;chten Kand#246;rper, über ihren gespannten Bauch bis zu den Füand#223;en.
    An diesem Abend kam das Feuer, aber es wollte sich nicht mehr aufland#246;sen und blieb. Sie hatte starke Schmerzen im Bauch, es fühlte sich an als würde er abreiand#223;en, sich auf den Rücken drehen und ihr ganzer kraftloser Kand#246;rper wurde zu einem einzigen Ball aus Schmerzen.
    Sie wurde fast bewusstlos und die einzige ausgebildete Hebamme drand#228;ngte darauf, das schwangere Mand#228;dchen sofort ins Spital zu bringen. Ihr Vater holte einen Lastwagen wand#228;hrend die Mutter anfing Bittgebete zu weinen.
    Im Spital fragte der Arzt, ob sie auf die Zuckerkrankheit untersucht worden wand#228;re, bevor er sich entschied sie zu operieren.
    In den frühen Morgenstunden trugen Mand#228;nner im weiand#223;en Laken des Todes, ihren, mit nicht nur ihrem Blut befleckten Kand#246;rper hinaus.
    Die Schaukel bewegte sich leise im Wind. In ihrem Schoand#223; die Erinnerung an eine junge Seele.


    Aus dem Arabischen Ishraga M. HAMID und Arthur Mueller-Lange
                  

العنوان الكاتب Date
دروب الناس.... وجوه من الدانوب Ishraga Mustafa05-09-13, 11:15 AM
  Re: دروب الناس.... وجوه من الدانوب Ishraga Mustafa05-09-13, 11:33 AM
    Re: دروب الناس.... وجوه من الدانوب Ishraga Mustafa05-09-13, 11:57 AM
      Re: دروب الناس.... وجوه من الدانوب Ishraga Mustafa05-09-13, 12:24 PM
  Re: دروب الناس.... وجوه من الدانوب Ishraga Mustafa05-10-13, 09:00 AM
    Re: دروب الناس.... وجوه من الدانوب علي محمد الفكي05-10-13, 12:38 PM
      Re: دروب الناس.... وجوه من الدانوب Ishraga Mustafa05-12-13, 09:15 PM
        Re: دروب الناس.... وجوه من الدانوب Ishraga Mustafa05-12-13, 09:22 PM
          Re: دروب الناس.... وجوه من الدانوب ibrahim kojan05-12-13, 10:41 PM
            Re: دروب الناس.... وجوه من الدانوب معاوية الزبير05-12-13, 11:57 PM
              Re: دروب الناس.... وجوه من الدانوب Ishraga Mustafa05-13-13, 07:49 AM
                Re: دروب الناس.... وجوه من الدانوب Ishraga Mustafa05-13-13, 07:59 AM
                  Re: دروب الناس.... وجوه من الدانوب محمد هاشم ابوزيد05-13-13, 09:17 AM
                    Re: دروب الناس.... وجوه من الدانوب Ishraga Mustafa05-13-13, 08:08 PM
              Re: دروب الناس.... وجوه من الدانوب Ishraga Mustafa05-13-13, 07:48 PM
            Re: دروب الناس.... وجوه من الدانوب Ishraga Mustafa05-13-13, 07:08 PM
              Re: دروب الناس.... وجوه من الدانوب خالد علي محجوب المنسي05-13-13, 08:13 PM
                Re: دروب الناس.... وجوه من الدانوب ibrahim kojan05-13-13, 09:09 PM
                  Re: دروب الناس.... وجوه من الدانوب Ishraga Mustafa05-13-13, 09:52 PM
                    Re: دروب الناس.... وجوه من الدانوب محمد المرتضى حامد05-13-13, 11:27 PM
                Re: دروب الناس.... وجوه من الدانوب Ishraga Mustafa05-13-13, 11:42 PM
                  Re: دروب الناس.... وجوه من الدانوب Ishraga Mustafa05-14-13, 10:26 AM
                    Re: دروب الناس.... وجوه من الدانوب د.نجاة محمود05-14-13, 10:30 AM
                      Re: دروب الناس.... وجوه من الدانوب Ishraga Mustafa06-05-13, 01:30 PM
                        Re: دروب الناس.... وجوه من الدانوب rosemen osman06-05-13, 01:38 PM
                          Re: دروب الناس.... وجوه من الدانوب Ishraga Mustafa06-05-13, 09:32 PM
                        Re: دروب الناس.... وجوه من الدانوب Ishraga Mustafa06-05-13, 01:43 PM
                          Re: دروب الناس.... وجوه من الدانوب ibrahim fadlalla06-06-13, 02:41 PM
                            Re: دروب الناس.... وجوه من الدانوب Ishraga Mustafa06-07-13, 11:25 AM
                              Re: دروب الناس.... وجوه من الدانوب Ishraga Mustafa06-08-13, 03:25 PM
                                Re: دروب الناس.... وجوه من الدانوب Ishraga Mustafa06-08-13, 04:10 PM
                                Re: دروب الناس.... وجوه من الدانوب إحسان عبد العزيز06-08-13, 04:19 PM
                                  Re: دروب الناس.... وجوه من الدانوب Ishraga Mustafa06-08-13, 05:13 PM
                                Re: دروب الناس.... وجوه من الدانوب Ishraga Mustafa06-09-13, 10:02 AM
                                  Re: دروب الناس.... وجوه من الدانوب Ishraga Mustafa06-09-13, 11:00 AM
                                    Re: دروب الناس.... وجوه من الدانوب Ishraga Mustafa06-09-13, 07:47 PM
                                    Re: دروب الناس.... وجوه من الدانوب Ishraga Mustafa06-10-13, 02:57 PM
                                      Re: دروب الناس.... وجوه من الدانوب nassar elhaj06-20-13, 09:59 AM
                                        Re: دروب الناس.... وجوه من الدانوب Ishraga Mustafa06-21-13, 11:04 PM
                                          Re: دروب الناس.... وجوه من الدانوب Ishraga Mustafa07-21-13, 08:06 AM
                                            Re: دروب الناس.... وجوه من الدانوب عبدالحفيظ ابوسن07-21-13, 06:44 PM
                                              Re: دروب الناس.... وجوه من الدانوب Ishraga Mustafa07-25-13, 06:02 PM
                                                Re: دروب الناس.... وجوه من الدانوب Ishraga Mustafa07-25-13, 06:10 PM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de