دروب الناس.... وجوه من الدانوب

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 06-01-2024, 05:38 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف الربع الثالث للعام 2013م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
05-13-2013, 07:08 PM

Ishraga Mustafa
<aIshraga Mustafa
تاريخ التسجيل: 09-05-2002
مجموع المشاركات: 11885

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: دروب الناس.... وجوه من الدانوب (Re: ibrahim kojan)

    يا ابراهيم الفنان الجراح... الكتابة والترجمة ايضا نوع من انواع الجراحة .... الترجمة هواية وليست تخصص, وتحدى مابعده تحدى.. لانى اجد نفسى دائرة فى فلك تجويد ما اقوم به... الترجمة شدو فعل للحياة. ان اترجم عمل لى يختلف ان اترجم عملا لغيرى, فى العام الماضى ترجمت رواية هدفت عبرها ان ارسل رسالة تضامن للكتاب والكاتبات السودانيات واعتقد ان الرسالة وصلت... رواية الخندريس ومن يخاف عثمان البشرى للكاتب بركة ساكن. رغم ان ثلاثة من كتبى قمت بترجمتها بنفسى ولكن ترجمة الغير تحتاج الى مجهود اكبر وقد لا تحتاج
    اذ ان مايحدد رغبتى فى الترجمة هو احساسى بالعمل الفنى. انشر هنا رؤيتى فى محاولاتى التى قمت بها وليس آخرها هذه الرواية بل هى البداية ....




    كمن سكرى بالخندريس..لم اقاوم رغبتى فى الدوخان لاترجم هذه الرواية.
    انها تحدى كبير, اذ انها المرة الاولى التى اقوم فيها بفعل تخصيب لشجرة تقف منتصبة غارقة فى رحابتها, رحابة الاحداث التى ساقتنى نحوها بارادة او من غير ارادة الاّ انى احسست بثمر يتناثر فى ليلتى تلك, الليلة التى قرأت فيها رواية الخندريس للروائى عبدالعزيز بركة ساكن.
    لم تكن ولن تكن الرواية الاخيرة التى احتسيها بنهم اقرب الى الجنون, كمن هناك ابليسا لعينا سيقوم بخطفها منى, فهو يعرف بانى سوف أحيا, سوف احيا فى الف جمرة حين
    اقرأ عموما وحين امارس عادة القراءة السرية بطقوس أنثى الريح, هى حالاتى الماطرة كلما قرأت رواية تأخذنى على خطى حنانها الى ان تشعّ جمراتها فى ليل الشتاء الفيناوى.
    قرأت قبلها كل ماخطاه الكاتب السودانى الاقرب الى الناس وهمومهم واحلامهم, الاقرب الى النحلات حين تلتهم عسل فكرته ومعانيها. ربما قرأت مالم يكتبه بعد. لم اتوقع يوما ان يخلب لبى كاتبا كما فعل واسينى الاعرج, اذ انى كنت اظن انى مريم الوديعة واحلامى التى كتبتها فى روايته, لم اظن ان يسوق غنمات قلبى الذى يهف نحو الحياة بجنونها واشواقها مثل مافعل جوروج امادوا ومثل ما خلدنى نيرودا فى اشعاره وافكارة. .
    ظننت ذلك الى ان اكتشف وتيقنت ان لى فعلا من الارواح تسعين طير رهو او قمرية, ليس مهما, المهم انى كنت اجدنى فى (نساء) الروائى بركة ساكن, حتى انى كنت امارس حالاتى كلها بتناقضاتها تجاه هولاء النسوة المجتمعات بلا منازع فى خرزة بعيدة فى قلبى.
    الخرزات الاكثر جمالا هن نساء كمبو كديس.. نساء الهامش القريب والبعيد.

    اما الخندريس فكان لها شأن آخر, شأن هو حالة السكر الُمر التى تنتابنى كلما اعدت قراءتها, حالات التأرجح الخاصة التى عايشتنى طيلة محاولاتى لاول ترجمة لعمل لا يخصنى!! كيف لا يخصنى؟ أعنى بانى قمت من قبل بترجمة اشعارى التى نُشرت بالالمانية فى اكثر من عشرة انطلوجيا للادب الالمانى, اضافة لثلاثة دوواين,
    ونلت حوافز لاتعد من دولة احترمت حقى فى ان اعيش حرة ومنعتقة من مخاوفى وجنونى فى حالة الكتابة او القراءة. ترجمت لعفيف اسماعيل ولايوب مصطفى وانجا ونال الاخير حافزا من وزارة الثقافة والفنون النمساوية نالنى منها الدفع المعنوى الكبير... كان مايهمنى ان تقرأ اللجنة الفنية نصوصى او نصوص غيرى وتقييمها فينا ...وترجمت نصوص أخرى هنا وهناك بعضها نشر وبعضها ينتظر النشر.

    كنت شجرة تلقحني ثمار القراءة, كنت ألد مع كل تفتح شوكة فكرة وحلم اكبر
    حالي حين قمت بترجمة نصوصي ونصوص الغير, نصوصي كانت أكثر ألما وكأني اكتبها مرتين بإحساس بالتأكيد مختلف وفقا للحالة التي كنت فيها وحالات الولادة. الخندريس أول عمل روائي قمت به سندا وتضامنا مع حرية الإبداع والكتابة في السودان, تضامنا فعليا مع الروائي بركة ساكن. الترجمة فعل ممتع ولكنه أيضا تحدى خاصة أنى غير متخصصة أكاديميا في هذا المجال ولدى طرائف حدثت حين الترجمة, خطأ بسيط في حرف قد يغير معنى الكلمة تماما... بالأمس أرسلت فصلا يخص قلبي لصديق نمساوي ليقوم بقراءاته وضبطه نحويا وتعديل بعض الصياغات المبروكة بطريقة تفكيري بالعربية والألمانية في آن واحد. أرسل لي الصباح رسالة ليسألني من كلمة كتبتها, بدلت فى حروفها فالكلمة المقصودة كانت نياق والخطأ بسبب حرف فقط حولها إلى شاي الكمليان.

    آنا الألمانية والتي تقيم في فيينا قامت بتصحيح ماترجمته وكثيرا ماجلسنا معا, تحاورنا كثيرا, أقف في كل كلمة ينبغي تغييرها. كنت حين أعود منها واجلس ليلا لمغاراتي ابحث عن النسق التاريخي للكلمة وفى اى رحى تدور لأجل سلام البشرية. هناك فصلا في الأصل العربي بعنوان * انحراف البنت* انه فى ثقافة هنا ليس انحرافا وإنما تمرداً والتمرد عادة يثمر بجراحاته وخدوشه وأمانيه. لم استخدم الكلمة المرادفة للانحراف بل استوحيت من روح النص مايقرب الصورة الانسانية دون تغيير الفكرة, فكرة سلوى التى اثور معها ضد تنميطات المجتمع لها بالانحراف...تمرد هى الاقرب!. اذكر مرة اتصلت آنا بى فى وقت متأخر وكانت معى فى البيت بعد ان تناولت * طبيخ بامية بالارز* عندى وعصير آبرى, كنت اظن انها واثناء عودتها على عجلتها التى تترحل بها فى المدينة وكانت حبلى فى شهرها السابع بانه ستقول لى بانها تضع طفلتها مبكرا... ولكنها سألتنى اسئلة عن سلوى وتمردها وان لقاء امها بالجندى الذى تزوجها لاحقا بدأ حيث الموتى... هذه الحياة وضفتها الاخرى كما كنت اقول لها...


    حدث ايضا حين ترجمت * العالم لا يشتمُ صراخ الارواح بدارفور* من مجموعة بركة * ماتبقى فى كل ليلة من الليل* وقد تم التصحيح ايضا عبر ورشة عمل صغيرة نظمتها فى بيتى على ضوء شموع تخفيفا لصدمة ضيوفى الشابات والشاب المغنى من صوت المدافع وصراخ النساء فى درافور... انهم جيل عرفوا انه ليس اقبح من الحرب فى العالم...
    ولن ينسى العالم *تبول ناقاتهم* احتجت زمنا لشرح الكثير لتقع لهن وله صورة النياق والرمل وماتعنى لاهلى فى تلك البلاد. وفى النهاية قررنا ان لا نعدلها الى حين لقائنا القادم... وكانت دهشتى حين لجأن الى المراجع, قرأن فى خلال اسبوع كتبا عن دارفور استلفنها من كلية الانثربولوجى التابعة لجامعة فيينا. لم يتم تغيير الجملة ومحتواها حتى انى شممت لحظتها رائحة تبول النياق فى صالة الجلوس ذات الشموع... تحولت كل الصالة الى رمال ونياق ونساء جميلات انتصرن لانسانيتهن ورجال استطاعوا تضميد جراحات الحرب الطويلة, رأيتهم الصغار, بقلوبهم الغضة التى حولت قلبى الى اغصان ظلت *تقوقى* عليها قمارى تخصنى.

    حكيت لهن يومها حين صححت بنية جميلة كانت احدى طالباتى فقرة فى نص *أنثى *المزامير* * اقرطع آبرى عذاباتك* وكتبت آبرى كما هى:
    Apri
    مع وضع هامش تعريفى عنه. بعد ايام التقينا ومدت لى مسودة قامت بكتابتها حين بحثها عن الآبرى وطقوس صناعته. يومها شربت منه كثيرا رغم انها لم تستيغه قبلها, قالت ان صناعته المتعبة تستحق العطاء بالشكر لهن بمحبه هؤلاء النساء السودانيات فى الوسط... نعم قالت الوسط... وكنت ساقول لها الا انها كانت تعلم ان السودان مترامى بتعدده البهى فى قلبى, عرفته من تعدد وبهاء البشر الذى دخلوا بيتى السودانى... اعنى الكونى.
    بكت احداهن اثناء الحوار وبكيت ايضا


    سألتنى عن التحول الذى حدث فى طريقة تفكيرى وانى حاملة لشهادة دكتواره فى العلوم السياسية فكيف اتحدث عن الحب والمحبة والسياسة فى بلادكم قاسية؟
    كانت ارهاصات الانفجار فى دارفور قد بدأت تلوح وتعكر مزاج الروح, كانت اول فعالية ابتدرتها وقمنا بها مجموعة من النشطاء وامرأة واحدة هى انا فى عام 2004 مؤتمر صحفى شاركن فيه برلمانيات, ندوة بالعربى شارك فيها فضيلى جماع عن البعد الثقافى للصراع فى السودان عموما وخاصة فى اقليم درافور. محاضرة بالالمانية فى الدبلوماسية الاكاديمية بفيينا. كانت النمسا اول البلاد التى تحركت زمانها بمجهود جمعى كان لى شرف مبادرته وتنسيقه.
    بعد انفصال الجنوب كانت دارفور التى تربعت ذات كارثة انسانية على قمة الاجندة السياسية عبر منظمات العمل الطوعى فى النمسا لم يعد احد يذكرها فماذا حدث بعد انفصال الجنوب؟ هل انتهت مشاكل السودان؟ اذن الطريق هو طرح اسئلة عبر الفنون... الموسيقى, الرقص, الكتابة... ثم انطلقت الفكرة التى طرحتها, ثم بدأنا فكرة التجسيد المسرحى لكل القضايا العالقة, انها الاقدر الى عبور كل الدروب الوعرة لترقد فى آمان فى قلوب الناس لتصحو فيهم اسئلة الانسان الذى يموت فى دارفور, يموت من سنين... دمعت عيناها, قطرت دمعاتى وما اقربها الى رمشة قلبى, بكت الشابة واحمر وجهها وتحسست قلبينا.... نحن اذن بخير ايتها البنية طالما استطعنا تجاوز اللون كفكرة غبية لتمييز الآخر, طالما تجاوزت تنميطى وانتى * يهودية* تقفين بصرامة ضد حكومتك وتنشطين لاجل حقوق الفلسطينين... تفعلين وصديقك... وافعل معكما رقصى الابدى لاجل الحياة.




    فكرتي في الترجمة ليست فعلا أحاديا إنما فعلا جماعيا كلما تقوم صديقة او صديق بمراجعة ترجمتي كلما تفتقت حوارات عميقة كم استفدت منها وكم اكتشفت جهلي وكم ساعدتني لأنظر للأشياء كل الأشياء بمنظور مختلف وان أكون متقدة الذهن على الدوام لتقبل الرأي الآخر بمحبة واحترام. إنهم أو إنهن لا يصححن فقط ما اكتب إنما المثابرة والاجتهاد أيضا من جانبهم لمعرفتنا بعمق... وكم كسبت صداقات من أفعال جنوني هذه منذ نطقت لغة هي احد كنوز معارفي وكم أحسست باني إنسانة. كم أعدت حالات تشردي مع أطفال الخندريس المشردين وكم عشت معهم أول بوابات عملي الطوعي بجمعية أمل لرعايتهم

    الخندريس لامست عصب بعيد في عقلي, أتحدث الآن عن العقل, العقل العاشق بفحولة أنثى تقاوم مافيا الجسد فكرة وقولا وفعلا خاصة ان تعلق الأمر بالاتجار بالأطفال!
    قلت لأخوض غمار التجربة, فلن يٌضير ما تجترحه فى ليلى الوحيد الا بالمزيد من الدندنة ودو زنة القلق المُزهر تحت وسادتي, الذي يصحو تماما, يكون فى كامل الصحو حالما ىاغلق جهاز الكمبيوتر فارانى ملفوفة في فضاء القلق المنتج, ليس كل قلقى منتج, الا انى حين اقرأ وحين ترجمت هذه الرواية فكان هنا شأن آخر, تجربة أخرى من تجاربى المشاغبات الغير راكنات ولن يفعلن للسكون.




    كنت أترجم واتعرق أترجم وابكي, مرات اضحك, مرات يفأجئنى المخاض فالتوى من الأمل والحمى ومرات اطفىء النور لأنام وقد قاربت على النهار وانهض قبل ان تنطفئ شاشة الكمبيوتر لان كلمة (قبضتها) في عتمتي الحنونة وقبل ان تطير عصافيرها اكون قد حبستها فى فضاء أعمق وبراحات أوسع من فضاءات روحي لحظتها.... كل ذلك تزامن مع ظرف خاص قاومته بفعل الترجمة وانتصرت على الألم بولادة طبيعية وشهية ومازال حليب امومتى يدرّ الحنان.

    لو هناك حافزا لى هو تفكيري الجاد بتحويل القبول الذي حصلت عليه لانجاز درجة الدكتوراه الثانية في كلية التنمية العالمية بجامعة فبينا لا فعلها في كلية الترجمة... يمكنني حينها أن أقول هانذى في أول عتبات المعرفة


    أذن, قلت سيرتب هذا الكاتب المجنون فوضى قلقى, سيفعل حين اترجمه؟ فهل فعل؟!!
    لا ادرى, ساترك الامر لمن يقرأ الخندريس بالالمانية, هذا ان نجحت فى ان الدنى فى تلك الشجرة الزرقاء التى تهزّ جذعها الآن ثمار الفعل الانسانى.
    اليوم مساء حيث يتم تدشين الخندريس
    ترجمتها وكنت امارس اقصى انعتاقى من الخوف والتسلط وكنت اركض ضد اى كلام * مغتغت وفاضى وخمج* كنت انسانه وممشوقة بفعل الانتصار
    انها اذن نشوة الخندريس

    =============
    الكتابة اعلاها كتبتها يوم تدشين الرواية فى معرض فيينا للكتاب الدولى فى نوفمبر 2012
    لاحقا ساكتب عن تدشينها وخصوصيتها انها المرة الاولى ان يتم نشر رواية لكاتب سودانى عبر مترجمة هاوية تنتمى لذات البلاد...اعنى المترجمة الى اللعة الالمانية..
                  

العنوان الكاتب Date
دروب الناس.... وجوه من الدانوب Ishraga Mustafa05-09-13, 11:15 AM
  Re: دروب الناس.... وجوه من الدانوب Ishraga Mustafa05-09-13, 11:33 AM
    Re: دروب الناس.... وجوه من الدانوب Ishraga Mustafa05-09-13, 11:57 AM
      Re: دروب الناس.... وجوه من الدانوب Ishraga Mustafa05-09-13, 12:24 PM
  Re: دروب الناس.... وجوه من الدانوب Ishraga Mustafa05-10-13, 09:00 AM
    Re: دروب الناس.... وجوه من الدانوب علي محمد الفكي05-10-13, 12:38 PM
      Re: دروب الناس.... وجوه من الدانوب Ishraga Mustafa05-12-13, 09:15 PM
        Re: دروب الناس.... وجوه من الدانوب Ishraga Mustafa05-12-13, 09:22 PM
          Re: دروب الناس.... وجوه من الدانوب ibrahim kojan05-12-13, 10:41 PM
            Re: دروب الناس.... وجوه من الدانوب معاوية الزبير05-12-13, 11:57 PM
              Re: دروب الناس.... وجوه من الدانوب Ishraga Mustafa05-13-13, 07:49 AM
                Re: دروب الناس.... وجوه من الدانوب Ishraga Mustafa05-13-13, 07:59 AM
                  Re: دروب الناس.... وجوه من الدانوب محمد هاشم ابوزيد05-13-13, 09:17 AM
                    Re: دروب الناس.... وجوه من الدانوب Ishraga Mustafa05-13-13, 08:08 PM
              Re: دروب الناس.... وجوه من الدانوب Ishraga Mustafa05-13-13, 07:48 PM
            Re: دروب الناس.... وجوه من الدانوب Ishraga Mustafa05-13-13, 07:08 PM
              Re: دروب الناس.... وجوه من الدانوب خالد علي محجوب المنسي05-13-13, 08:13 PM
                Re: دروب الناس.... وجوه من الدانوب ibrahim kojan05-13-13, 09:09 PM
                  Re: دروب الناس.... وجوه من الدانوب Ishraga Mustafa05-13-13, 09:52 PM
                    Re: دروب الناس.... وجوه من الدانوب محمد المرتضى حامد05-13-13, 11:27 PM
                Re: دروب الناس.... وجوه من الدانوب Ishraga Mustafa05-13-13, 11:42 PM
                  Re: دروب الناس.... وجوه من الدانوب Ishraga Mustafa05-14-13, 10:26 AM
                    Re: دروب الناس.... وجوه من الدانوب د.نجاة محمود05-14-13, 10:30 AM
                      Re: دروب الناس.... وجوه من الدانوب Ishraga Mustafa06-05-13, 01:30 PM
                        Re: دروب الناس.... وجوه من الدانوب rosemen osman06-05-13, 01:38 PM
                          Re: دروب الناس.... وجوه من الدانوب Ishraga Mustafa06-05-13, 09:32 PM
                        Re: دروب الناس.... وجوه من الدانوب Ishraga Mustafa06-05-13, 01:43 PM
                          Re: دروب الناس.... وجوه من الدانوب ibrahim fadlalla06-06-13, 02:41 PM
                            Re: دروب الناس.... وجوه من الدانوب Ishraga Mustafa06-07-13, 11:25 AM
                              Re: دروب الناس.... وجوه من الدانوب Ishraga Mustafa06-08-13, 03:25 PM
                                Re: دروب الناس.... وجوه من الدانوب Ishraga Mustafa06-08-13, 04:10 PM
                                Re: دروب الناس.... وجوه من الدانوب إحسان عبد العزيز06-08-13, 04:19 PM
                                  Re: دروب الناس.... وجوه من الدانوب Ishraga Mustafa06-08-13, 05:13 PM
                                Re: دروب الناس.... وجوه من الدانوب Ishraga Mustafa06-09-13, 10:02 AM
                                  Re: دروب الناس.... وجوه من الدانوب Ishraga Mustafa06-09-13, 11:00 AM
                                    Re: دروب الناس.... وجوه من الدانوب Ishraga Mustafa06-09-13, 07:47 PM
                                    Re: دروب الناس.... وجوه من الدانوب Ishraga Mustafa06-10-13, 02:57 PM
                                      Re: دروب الناس.... وجوه من الدانوب nassar elhaj06-20-13, 09:59 AM
                                        Re: دروب الناس.... وجوه من الدانوب Ishraga Mustafa06-21-13, 11:04 PM
                                          Re: دروب الناس.... وجوه من الدانوب Ishraga Mustafa07-21-13, 08:06 AM
                                            Re: دروب الناس.... وجوه من الدانوب عبدالحفيظ ابوسن07-21-13, 06:44 PM
                                              Re: دروب الناس.... وجوه من الدانوب Ishraga Mustafa07-25-13, 06:02 PM
                                                Re: دروب الناس.... وجوه من الدانوب Ishraga Mustafa07-25-13, 06:10 PM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de