وبهم حريجون جدد في اللجنة لهم نشاطهم لا يسمح الوضع بذكر ادوارهم البطولية مثلهم مثل دكتور محمود خير الله ود اسامة واشرف
حزين لانني فارقتهم قبل ايام من تصاعد الاحداث
اعرفهم فردا فردا
هو يمثلون النقاء والعزيمة والاصرار
لا اخص واحد منهم لكن كلهم
نجلاء
الواحد محرق هنا وهو بعيد منهم لكن هم رجال ونساء ما بنكسروا
والله هولاء الشجعان كما قالها
دكتور اسامة ارو في قصيدته الشهيرة التي القاها وكتبها احد الاطباء 1971 في رفع الاضراب
اننا شجعان وهم كذلك
والله هولاء الرجال ياكلون الزلط كما يقولون وما حدث من ضرب كان من الممكن ان يردوا عليه وان حمل البوليس الهراوات والاسلحة ولا تخيفهم كل اسلحة الدنيا
هم شجاعتهم في قلوبهم يواجهون الموت كل يو م
هم عرفوا كنه العيشة الكريمة ولا يقبلون الزلة
وما تصاعد الاحداث الا ردا علي محاولة ازلال الاطباء
هم ابناء الشعب الكريم
توحدوا وصادموا ولو لا قسما اقسموه ان يحفظوا النفس البشرية لكان ردهم علي الخائبين من الشرطة والامن وهم يضربون النساء قاسيا وهنا نجد لماذا ان دكتور اسامة تلقي الضرب عن النساء
قالها د احمد عبد الله
اننا لم نحمل الكلاشنكوف ولا المنتوف
ولكن نحمل مطالب بوسيلة سلمية
اخلاقنا ان نحمي حياة الانسان وكرامته
اخلاقنا تجعلنا نحمي حياة اطفال من ضربنا وعذبنا
اخلاقنا تجعلنا نحمي اسر من يحاربنا
ان نزيل عنهم المهم
لا ان نجعلهم يتالمون
لكن هناك للاسف من الاطباء من هم علي شاكلة الوكيل ورقته امثال تلك الطبيبة سيئة السمعة التي تنادي الامن لان يضربرفيقتها
والمدعو حسن عبد العزيز الذي ياخذ امثال دكتور الهادي كرهائن
اي دينا يدين به مثل المنافقين لا يختشي وهو يري الطبيبات يتالمن من ضرب الشرطة
هذه معركة شرف خلدوها باسماءهم وحرفهم ستظل من نور الي ابد الابدين هولاء هم شعلة الحرية لشعب عشق الحرية ويستحقها
نظرة الي اطباء المستقبل وهم يهتفون بحرية السودان فلنسمعها معا
دويا يخيف ال########ين والمتخاذلين الذين يحاولون هنا وفي اماكن اخري ادعاء الانسانية وهم ابعد منها وهم يرون زملاءهم يعذبون في السجون وهرولوا لوظائف لا تدوم
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
الفاتح سليمان
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست