|
Re: عندما تضمانت معنا الأمريكية ... فرفعت لافتة (أرحل يا رقاص) (Re: عاطف مكاوى)
|
أُمنية عثمان حمدان :
هذه البنت إبنة صديقنا دكتور عثمان وصديقتنا سهير كانت أكثر من هائلة .... فهي طالبة جامعية ولكنها تعرف كثيراً عن مشاكل السودان ... وهذا واضحاً بأن والدها ووالدتها حدثوها وركزوا معها بشكل جيد عن بلد أجدادها.
فكانت عندما تقف في أعلي منطقة في الداون تاون تتحدث بلغة إنجليزية رصينة وبآكسنت أمريكي كامل الدسم وبفهم سياسي أشعر بأنه أحسن من فهم الكثيرين من الحضور
فيا إبنتي أُمنية شكراً لك كثيراً.
إحتمال الجينات العطبراوية أذهلتني.
|
|
|
|
|
|
|
|
|