هاشم الحسن (ود كسلا) دعوة للأصدقاء .. دردشة فى ال Skype .

Quote: .الله يرحم نجوى بت الفكي ياخي…يالها من زولة ويا لها من زولة ويا لها…غير أن الموت حق كما غياب أمثالها حار عليك الله يا جانكوف شفتا رضاب الفيسبوكية دي انبسطت كيف من غناك دا؟ بالطبع لم ولن استحقه،قطع شك، بيد إنك وكمال والآخرين لفي الأكرمين. علي اليمين رضاب ما إن قرأت أفانينك وسمعت مزازيكك حتى مسحت دمعة لم تفتأ تجري منا على نجوى وعلينا، من بعدها، وقعدت تعرض ليكم من كتاب الوشوش كأيي جعلية شالتا الهاشمية فراحت ملصقا لينا أقرب (ماهو الفافنوس) لقتا في ذاكرتها الممتنة لكم سلفا بمتصل صداقتكم الما متلو شيء: أكان هاشم ود عبدمناف ول هاشم ود العطا ما عارف! قلت لها مناكفا: المرأة ـ قيل إنها تحب أن تسمَع صفواً عن رجلها من غيرها على أن تتكفل هي فتسمِعَه، وهي فقط، الكدر ـ لزوم ما يلزم للأزواج وكدا. فكادت أن عاودتها الدموع غيظا… ثم اختلسنا ضحكة مقتضبة لم تكتمل … يا لفقد نجوى و يا للأحزان. البركة في الجميع.ه الغريبة يا كمال أنا كنت اتصل بالتاج مصادفة في ذلك اليوم، وكان يوم سعد أن لم تعترضنا الآنسرماشين، وإذ به يهطل علي بتلك المحبة في جحفل من الأدب بهي في سمعي كمنظر سرب من المها في ضهاري الربع الخالي، يقع لعيني لا كما السراب، و إذ به يهب لي أندى للروح من دعاش أول الخريف الكسلاوي، هبة من كريم، ساكت كدا. يقولون للواحد: يوم شكرك ما يجي؛ وأقول: إنه جميل ومفرح للقلب أن تعرف لك مكانا في قلوب الذين تحبهم فتنضغط مشاعرك إلى جدول يترقرق بالدمع يسقي جدباءك…ثم، بركاتكم يا أبا السرة ويا (قباض التماسيح) الجبتولنا فضلي من أبوظبي يطوي البيد طي ويعرج إلينا وبنا من ديار طي لا عن سودانيز التي في خط المستحيل أو يكاد أن أصلها بلا زوادة من كلمة سر أظنني نسيتها بطول الإهمال أو قل عدم القدرة على الاستخدام، وكذا فقد تمتنع علي السعادة بالنطق فيها جراء كاهل مثقل بالتقصير عن جمائل لأصدقاء هناك لم يسعدني الحال بردها إلى من أولانيها إياها هناك منذ عزاء المرحوم والدي أحمد هاشم الحسن، يرحمه الله فمنذها، يعلم الله، تكالبت علي الأحوال؛ قدر الله وما شاء فعل.ه يا أخوانا طولت عليكم ، بعيد عنكم الواحد هضربتو كترت وحسن فعالكم بزيد الكهربا؛ ما أقوم أرترت ليكم. إن شاء الله نتلاقا والصحب جمعا في موعدكم الذي ضربتم إن لم يجد عليه تغيير تبقون على خير محبتي هاشم