مشاركة الحزب الديمقراطي الليبرالي في مؤتمر القوى الديمقراطية بالقاهرة

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 06-09-2024, 01:41 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف الربع الثانى للعام 2013م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
04-19-2013, 08:34 AM

Abdel Aati
<aAbdel Aati
تاريخ التسجيل: 06-13-2002
مجموع المشاركات: 33072

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: مشاركة الحزب الديمقراطي الليبرالي في مؤتمر القوى الديمقراطية بالق (Re: Abdel Aati)

    Quote: اجتماعيا: ومنذ بواكير سيطرة النظام علي مقاليد السلطة، شرع في تدمير النسيج الاجتماعي، فأنشأ وزارة الشؤون الاجتماعية لتلعب هذا الدور الخطير، وبما أن القبيلة كمكون اجتماعي هي نواة المجتمع السوداني وذروة سنام الوحدة الوطنية، تم استهدافها مباشرة بواسطة شعبة شؤون القبائل التابعة لجهاز الأمن الذي مارس سياسة فرق تسد في أبشع صورها، فصنع الحروب القبلية، وكرس للإقليمية، وشجع المناطيقية التي أفرزت عنصرية مقيتة حتى صارت القبيلة بندا في استمارة الوظيفة العامة ولها الدور الحاسم في القبول للوظيفة أو فقدانها. وأصبح الفساد الأخلاقي والتفسخ الاجتماعي سمة من سمات دولة المشروع الحضاري. وصارت القبيلة هي التي تمنح وتحمي واطلعت بدور سياسي بدلا من الدولة التي تخلت عن مواطنيها. وانفرط عقد الأمن والشعور بالأمان وصارت الشرطة والتي من صميم واجباتها حفظ الأمن تقتل المواطنين على السحنة والهوية دون جريرة قانونية تبرر ذلك.

    وفي سبيل إصلاح الشرخ الاجتماعي لتدعيم السلم الأهلي، والسلام المدني، تتناول ورقة الصلح القبلي جذور الأزمات القبلية، والجهوية، والمناطقية التي صنعها النظام بسياسته الممنهجة ليسود ويحكم. وترى الورقة أن الحل يكمن في مشروع للصلح الأهلي والمجتمعي باعتباره المدخل الطبيعي للعدالة الانتقالية ليسود الاستقرار والسلام ربوع البلاد.

    كما استهدف النظام قطاعات الشباب والمرأة فقام بتدمير التعليم ليخًرج أجيال تحركها العاطفة لا العلم لخدمة مشروعه الظلامي، وقيد تطلعات المرأة بقوانين مذلة لقمعها واسكات صوتها. فجاءت ورقة الشباب لمعالجة مشاكلهم. وتناول محور المرأة كل قضايا المرأة واقترح الحلول لها. ولما كان التعليم هو ذروة سنام الاستثمار في الإنسان السوداني ليبني وطنه على أسس علمية صحيحة تناولت ورقة التعليم جذور المشكلة من كل الزوايا واقترحت لها الحلول وفق المناهج العلمية المتبعة، ونسبة للانهيار المريع في القطاع الصحي تناول محور قطاع الصحة بالتحليل والدراسة المتأنية انهيار هذا القطاع واقترح له الحلول والمعالجة نسبة للأهمية البالغة لهذا القطاع وارتباطه بحياة المواطن، ونتيجة لتدهور البيئة والسكن الذي يليق بالإنسان عالجت محور البيئة والإسكان المشاكل البيئية واقترح لها الحلول.

    ليتطلع مؤتمركم هذا بمناقشة كل تلك الأوراق لاجازتها وتوحيد القوى الاجتماعية والسياسية التي تعمل على تنفيذها.
    أيها الاخوة والأخوات. بالرغم من أن نظام الجبهة القومية الإسلامية قد استنفد مبررات وجوده منذ عامه الأول، وذلك لعجزه التام في وضع برنامج سياسي لحل أزمات البلاد التي ادعي كذبا بأنه جاء لإنقاذها، إلا أنه بفضل آلة القمع، والفساد السياسي ظل حاكما لأكثر من عقدين من الزمان. بل أصبح يشكل خطرا حقيقيا على ما تبقي من وحدة أراضيها وشعوبها، ومع كل هذا الفشل للتجربة الاسلامية في إدارة وحكم البلاد حاول الاسلاميون الذين ضاقت عليهم سفينة الإنقاذ أو نأوا بأنفسهم من ركوبها وفقا لخطة مرسومة، بدءوا وفي نشاط مثابر ودؤوب يدبجون المقالات في الصحف، وغيرها من وسائل الإعلام، وذلك لتبرئة الحركة الإسلامية من كل الأوزار والكوارث التي ارتكبتها في حق الوطن ومواطنه لتتم إعادة صياغتها في محاولة لوراثة النظام بوجه جديد مع الابقاء والمحافظة على كل مكتسبات النظام الاقتصادية والسياسية والأمنية

    أيها الاخوة أيتها الأخوات. وفي سبيل الاستمرار في السلطة تخلى نظام الجبهة الإسلامية عن كل شعاراته التصادمية مع دول الكفر والاستكبار كما يسميها، وعلي رأسها الولايات المتحدة الأمريكية، وأصبح كل قادته موظفون صغار في جهاز المخابرات المركزية الأمريكية، وصاروا العين الساهرة لأمنها تحت ذريعة مكافحة الإرهاب وذلك بتسليم اخوة الدم والعقيدة إلي أعداءهم
    الاخوة المؤتمرون الكرام. تناقضات النظام الداخلية، وعجزه في إدارة شؤون البلاد، وتفشي المحسوبية والفساد بمختلف أوجهه حتى صار صفة ملازمة لكل قادة ومؤيدي النظام ومحازبيه، أضف إلي ذلك ممارسة سياساته الإقصائية بحق عضويته بما فيهم مؤسسي التنظيم الأول قد قاد إلي التململ ورفض كل تلك السياسات والجهر بذلك الرفض وظهرت إلي العلن المذكرة التي عُرفت بمذكرة "الألف أخ" أضف إليها صراعات مراكز القوى التي تكيد لبعضها البعض. ودخول نفر من المؤسسة العسكرية في خط هذا الصراع والجهر بصوتها عاليا بأن حروب النظام الدائمة والمستمرة قد فتت من عضدها وما عادت قادرة علي شن مزيدا من الحروب. بل ذهب الصراع إلى أبعد من ذلك وانتقل من مرحلة القول إلى الفعل، وما المحاولة الإنقلابية التي شرع في تنفيذها تنظيم ما يسمى بالسائحون إلا تأكيدا لبلوغ الصراع مرحلة اللاعودة. لتكشف المحاكمات أن الدافع والمحرك الأساسي له هو الفساد الذي عم كل المرافق بما في ذلك القوات المسلحة.

    كل تلك الصراعات لا علاقة للشعب السوداني بها، إنما القصد منها هو تغطية دمامل النظام وقروحه المتقيحة لإعادة إنتاجه وتسويقه في ثوب جديد للمرحلة القادمة، أي مرحلة ما بعد السقوط التي استوفت شروطها، واستحكمت حلقاتها، وحان وقتها، الأمر الذي دفع برأس النظام أن يعلن علي الملأ في مناورة مكشوفة الظواهر والخبايا بأنه زاهد في السلطة، ولن يرشح نفسه إلي منصب رئيس الجمهورية، في محاولة يائسة منه لامتصاص غضب الجماهير، التي تعلم يقينا بأن السلطة بالنسبة للرئيس البشير هي المكان الآمن الوحيد الذي يتحصن به لتعصمه من الملاحقة الجنائية المحلية والدولية، وتحمي قطع دينمو نظامه التي تدور في فلكه وترتبط به ارتباط العلة بالمعلول من التداعي.

    وتعلم الجماهير أيضا حقيقة لا يمكن إنكارها بأن قرار عدم الترشح مرة أخرى يعني ببساطة انهيار كل النظام، ولن يسمح له قادة التنظيم، والقوى الإقليمية، والدولية المرتبطة مصالحها معه بذلك. وتأكيدا لما ذهبنا إليه، بدأ النفاق السياسي يسود الصحائف والمواقع الإلكترونية لثني الرئيس البشير باعتباره القائد الأوحد والملهم الصمد، وصمام أمان مسيرة الإنقاذ القاصدة ليعدل عن قراره بعدم الترشح مرة أخرى. وفي سبيل تمسك النظام بالسلطة حاول في مناورة مكشوفة أن يفك عزلته السياسية التي أصبحت تزداد كل يوم بوتائر متسارعة فقام بالدعوة لحوار وطني وفقا لأجندته يتم ذلك تحت الهيمنة الكاملة للنظام في ظل المصادرة التامة للحريات والاعتقال واغلاق دور الوعي والاستنارة في سبيل أن يستمر بالسلطة ومن يراهن على جدية النظام في الحوار إما أن يكون ساذجا سياسيا أو متفاؤلا انتظار أملا لن ياتي أبدا

    أيها الاخوة والأخوات. بالرغم من تصدع النظام، وهشاشة بنيته الداخلية، وعزلته الشاملة محليا وإقليميا ودوليا، إلا أن المعارضة السياسية ظلت عاجزة عن منازلة النظام وإسقاطه، وفشلها التام حتى في رفع شعار إسقاطه، الأمر الذي يؤكد عدم جديتها في ذهاب هذا النظام، بل التماهي والتصالح معه لانتاج إنقاذ مهجنة لتمكين المشروع العروبوي والإسلاموي والذي هو مشروعها بالأساس من ديمومة الاستمرارية والهيمنة. وما الصراعات داخل قوى المعارضة التقليدية التي بدأت تطفو على السطح إلا تأكيدا لما ذهبنا إليه في عدم رغبة بعض مكونات قوى الاجماع في إسقاط هذا النظام بل تحسينه وترميمه لترث برنامجه الذي أوصلنا إلى ما نحن عليه من فشل وانهيار.

    أيها الاخوة أيتها الأخوات. نحن كقوى تؤمن بالنهج الديمقراطي علينا أن لا ننتظر الأحزاب التقليدية المركزية التي أصيبت بالشلل والكساح، ومُورس بحقها تجريفا سياسيا، وهداما تنظيميا طوال العقدين المنصرمين حتى أصيب قادتها بعشي الليل السياسي، وأصبح ما يرونه ليلا يختلف عما يفعلونه نهارا أن تقود الجماهير لاسقاط النظام تقوم بالتغيير. ومن هنا أتت ضرورة قيام هذا المؤتمر ليناقش قضايا البلاد الأساسية والملحة وليوحد القوى الديمقراطية لتطلع بدورها الريادي ، لتحمل عبء إسقاط النظام لاقامة الدولة الديمقراطية على قاعدة فصل الدين عن الدولة ليكون أساسها المواطنة. وفي مواجهة هذه الأزمة الشاملة، والشلل التام الذي أصاب أحزابنا السياسية، شعرنا بأن هناك مسؤولية تاريخية جسيمة تقع علي عاتق القوى الديمقراطية، بأن تتداعى وتعمل لتجاوز هذا المأزق التاريخي، فجاءت الدعوة إلى هذا المؤتمر ليضع حدا لتباعد القوى الديمقراطية ولنتحاور حول كيفية توحيدها دفاعا وخدمة للبرنامج السياسي الذي ارتضته ليعبر عن تطلعات شعبنا.

    أيها الاخوة إن مؤتمرنا هذا هو تواصل طبيعي لحركة الجماهير والشعوب السودانية، وفئات الشباب والمرأة لما قدمته من تضحيات جعلتنا نقف لها وقفة تقدير وإجلال ولادارة الأهلية وحكمة من يقومون عليها والنقابات ونضالاتها التاريخية في مقاومة الدكتاتوريات والشموليات وسعيها الدؤوب لنيل حريتها، ليؤكد أن القوى الديمقراطية متجذرة في أرض الوطن، حيث جدواها الحقيقية، ومعركتها الفاصلة ضد الدكتاتورية، والشمولية. وفي نفس الوقت يؤكد بأن أعدادا مؤثرة من القيادات والجماهير الفاعلة قد هاجرت بفعل سياسات النظام القمعية والاستئصالية، ومع ذلك لم تفقدها هذه الهجرات القسرية العزم ولا الرغبة في مواصلة النضال، لتكون صدى حقيقيا لصوت الجماهير في داخل الوطن ولتنفعل وتتفاعل مع كل قضاياه وهمومه.

    هنالك ايمان عميق وشعور متنامي بان المخرج الوحيد من هذه الازمة والمحنة هو اسقاط نظام الجبهه القومية الاسلامية الذي يقف حجر عثرة امام تحقيق اماني وتطلعات وطموحات الشعوب السودانية . خيارنا لاسقاط النظام هو العمل الشعبي والسياسي والمدني الذي ينتظم كل مواقع العمل والسكن .

    بالرغم من اننا نعول كثيراً على الحركة الجماهيرية ونعمل علي استنهاضها وتعبيتها وتنظيمها الا اننا بذات القدر ندرك الصعاب العملية التي قد تواجهها في مواجهة عسف الدولة وعنفها . فالنظام اقام سياجاً حول نفسه من الاجهزة القمعية والامنية وترسانات يصرف اليها مايفوق من 70% من الميزانية العامة ووفر لها الحصانة القانونية بحيث لايسائل افرادها عن كل التجاوزات والانتهاكات الجسدية والاخلاقية . هذه الطبيعة القمعية للنظام سوف تفرض مواجهات ضد حركة الجماهير يجب الانتباه اليها وتوفير مقومات مجابهتها والتصدي لها بكل السبل الممكنة والمتاحة.

    ولكننا ايضا لايمكن ان نتجاوز او نقفز فوق واقع بلادنا المرير . فلقد ادت سياسات النظام الحاكم المشوبه بالاستعلاء والتطهير العرقي والعنف غير المسبوق الي ان تختار اقسام واسعة من جماهير المناطق المهمشة في دارفور وكردفان وجنوب النيل الازرق المواجهه العسكرية والنضال المسلح والذي تمكنت من خلاله ان تفرض وجودها المؤثر والفاعل كما تمكنت من خلاله ايضاً ان تفرض اجندتها السياسية مثل لامركزية الحكم والتوزيع العادل للسلطة والثروة والوحدة الطوعية القائمة علي التنوع وفي هذا فهي تتوافق مع برنامجنا السياسي في خطوطه العامة والمفصلية . وفي هذا فنحن نحترم ونقدر عالياً خيارهم النضالي الذي يمارسونه ليس كعمل منفرد ومعزول عن حركة جماهير مناطقهم بل هو امتداد لها وتعبير عنها .

    إننا نسعى لتوحيد، وتعضيد عمل القوى الديمقراطية المؤمنة بالتغيير بوصفها البديل الموضوعي لملء الفراغ السياسي، وكضرورة حتمية وخطوة أساسية في طريق بناء السودان المعافى من الحروب، والتشرزم، والفقر، والجوع، والقهر، والجهل، والمرض، وهذا لن يتم إلا بالعمل الجاد من أجل إسقاط هذا النظام، والعمل علي إرساء دعائم نظام ديمقراطي يؤمن بالتعددية السياسية، ويفصل الدين عن الدولة، ويسعى نحو تحقيق العدالة الاجتماعية عبر النمو المتوازن في كافة مناطق السودان، ويراعي حريات التفكير، والتعبير، والتنظيم، والعقيدة، والحركة، والتنقل.

    ولهذا نحن ندعو المخلصين من أبناء وبنات شعبنا بالتوحد حول برنامج التغيير الحقيقي الذي ينشل السودان من وهدته ويحافظ على وحدته ومن ثم الاتفاق على الشكل التنظيمي الذي يبشر بهذا البرنامج وسط الجماهير ويستنهض قواها ويعمل على تجميعها في الشكل التنظيمي الذي يرتضونه، وبذلك نكون قد ساهمنا معا بالفعل، والكلمة، والفكرة، ليس فقط في سبيل الإطاحة بهذا النظام البغيض، بل في استشراق آفاق المستقبل ومواجهة تحدياته.

    أحي جمعكم العامر هذا في هذه الظروف التاريخية والمفصلية التي جعلت من قيام هذا المؤتمر ممكنا وذلك بفضل مواقفكم الصلبة وتمسككم وجسارتكم ووقفتكم مع الحق في وطنية وتجرد ستجدان حظهما في سجل ثنايا التاريخ. ويسعدني أن أقول بكل الفخر والإعزاز بأننا بانعقاد هذا المؤتمر قد استعدنا تاريخ شعبنا الزاخر بالمآثر النضالية.
    وفي الختام نتمنى لمؤتمركم هذا النجاح.


    د. أحمد عباس أبو شام
    رئيس الجبهة السودانية للتغيير
    يوافق يوم 08 أبريل 2013م.



    انتهت كلمة الدكتور احمد عباس أبو شام
                  

العنوان الكاتب Date
مشاركة الحزب الديمقراطي الليبرالي في مؤتمر القوى الديمقراطية بالقاهرة Abdel Aati04-17-13, 09:08 AM
  Re: مشاركة الحزب الديمقراطي الليبرالي في مؤتمر القوى الديمقراطية بالق Abdel Aati04-17-13, 09:12 AM
    Re: مشاركة الحزب الديمقراطي الليبرالي في مؤتمر القوى الديمقراطية بالق Abdel Aati04-17-13, 09:14 AM
      Re: مشاركة الحزب الديمقراطي الليبرالي في مؤتمر القوى الديمقراطية بالق Abdel Aati04-17-13, 09:19 AM
        Re: مشاركة الحزب الديمقراطي الليبرالي في مؤتمر القوى الديمقراطية بالق Abdel Aati04-17-13, 09:21 AM
          Re: مشاركة الحزب الديمقراطي الليبرالي في مؤتمر القوى الديمقراطية بالق Abdel Aati04-17-13, 09:22 AM
            Re: مشاركة الحزب الديمقراطي الليبرالي في مؤتمر القوى الديمقراطية بالق Abdel Aati04-17-13, 09:25 AM
              Re: مشاركة الحزب الديمقراطي الليبرالي في مؤتمر القوى الديمقراطية بالق Abdel Aati04-17-13, 09:26 AM
                Re: مشاركة الحزب الديمقراطي الليبرالي في مؤتمر القوى الديمقراطية بالق Abdel Aati04-17-13, 09:29 AM
                  Re: مشاركة الحزب الديمقراطي الليبرالي في مؤتمر القوى الديمقراطية بالق Abdel Aati04-17-13, 09:35 AM
                    Re: مشاركة الحزب الديمقراطي الليبرالي في مؤتمر القوى الديمقراطية بالق Abdel Aati04-17-13, 11:39 PM
                      Re: مشاركة الحزب الديمقراطي الليبرالي في مؤتمر القوى الديمقراطية بالق Abdel Aati04-17-13, 11:40 PM
                        Re: مشاركة الحزب الديمقراطي الليبرالي في مؤتمر القوى الديمقراطية بالق Abdel Aati04-17-13, 11:43 PM
                          Re: مشاركة الحزب الديمقراطي الليبرالي في مؤتمر القوى الديمقراطية بالق Abdel Aati04-17-13, 11:44 PM
                            Re: مشاركة الحزب الديمقراطي الليبرالي في مؤتمر القوى الديمقراطية بالق طلعت الطيب04-18-13, 01:42 AM
                              Re: مشاركة الحزب الديمقراطي الليبرالي في مؤتمر القوى الديمقراطية بالق Abdel Aati04-19-13, 08:28 AM
                                Re: مشاركة الحزب الديمقراطي الليبرالي في مؤتمر القوى الديمقراطية بالق Abdel Aati04-19-13, 08:34 AM
                                  Re: مشاركة الحزب الديمقراطي الليبرالي في مؤتمر القوى الديمقراطية بالق نايف محمد حامد04-19-13, 08:54 AM
                                    Re: مشاركة الحزب الديمقراطي الليبرالي في مؤتمر القوى الديمقراطية بالق Abdel Aati04-19-13, 09:04 AM
                                      Re: مشاركة الحزب الديمقراطي الليبرالي في مؤتمر القوى الديمقراطية بالق ثروت سوار الدهب04-19-13, 04:07 PM
                                        Re: مشاركة الحزب الديمقراطي الليبرالي في مؤتمر القوى الديمقراطية بالق Abdel Aati04-19-13, 04:14 PM
                                          Re: مشاركة الحزب الديمقراطي الليبرالي في مؤتمر القوى الديمقراطية بالق Abdel Aati05-01-13, 10:55 AM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de