معرفتي بالصديق والصحفي والكاتب محمد هارون كافي تمتد منذ عام 1978 في الخرطوم.. إنسان خلوق من الزمن الجميل وإبن بلد أصيل.. مثقف وواعي.. جم الأدب وهاديء الطبع عرفت فيه البساطة والتواضع وإحترام الآخرين.. عمل في مهنة الصحافة منذ السبعينيات.. وزاملته في العمل لفترة قصيرة لدى إحدى السفارات الأفريقية في الخرطوم في عام 1978.
إنقطع إتصالي به منذ أن غادرت السودان في عام 1979م تحياتي له أينما كان.
مقطع الفيديو القصير التالي موجود هنا في سودانيزأونلاين يحكي فيه عن مؤهلاته العلمية وتأريخ أجداده وإنتمائه القبلي.
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة