تمصير حلايب ..بالقوة ..وبالفهلوة ..تداعيات زيارة مرسى للسودان ..

نعى اليم ...... سودانيز اون لاين دوت كم تحتسب الزميل فتحي البحيري فى رحمه الله
وداعاً فتحي البحيري
مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 04-28-2024, 07:50 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف الربع الثانى للعام 2013م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
04-11-2013, 08:12 AM

الكيك
<aالكيك
تاريخ التسجيل: 11-26-2002
مجموع المشاركات: 21172

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: تمصير حلايب ..بالقوة ..وبالفهلوة ..تداعيات زيارة مرسى للسودان .. (Re: الكيك)

    [B]وتعميما للفائدة لنا فى السودان ومصر وخاصة الاخوة الاعلاميين هناك اورد هنا مقالا مهما للخبير الدولى والمستشار القانونى الدكتور فيصل عبد الرحمن على طه خبير الحدودالمعروف بالمجلس الاعلى للحدود بدولة الامارات العربية المتحدة نشره بصحيفة الشرق الاوسط اللندنية 14/3/1992

    قراءة في ملف قضية حلايب بين مصر والسودان

    بقلم:
    الدكتور فيصل عبد الرحمن علي طه
    أستاذ مشارك بجامعة الخرطوم سابقاً



    ( برزت مسألة حلايب أول مرة عندما أثارتها الحكومة المصرية مع السودان عام 1958. ففي فبراير من ذلك العام وبينما كانت حكومة عبد الله خليل الائتلافي منهمكة في الإعداد لإجراء الانتخابات البرلمانية السودانية التي حدد لها يوم 27 فبراير 1958. وكان أغلب الوزراء بمن فيهم وزير الخارجية يتابعون الحملة الانتخابية في أقاليم السودان المختلفة، تلقت الحكومة مذكرة من الحكومة المصرية بتاريخ 29 يناير 1958 بشأن الحدود بين مصر والسودان. وقالت المذكرة المصرية: إن إدخال المنطقة الواقعة شمال وادي حلفا ومنطقة حلايب الواقعة على ساحل البحر الأحمر ضمن
    الدوائر الانتخابية السودانية يتعارض مع اتفاقية 19 يناير 1899 بين مصر وبريطانيا ويشكل بذلك خرقاً للسيادة المصرية لأن هذه المناطق مصرية ولا يحق لحكومة السودان أن تشملها ضمن الدوائر الانتخابية السودانية. وطالبت الحكومة المصرية بإلغاء الحدود التي أنشأتها أوامر نظارة الداخلية المصرية في 26 مارس 1899 و 4 نوفمبر عام 1902م على اعتبار أنها كانت حدوداً إدارية والعودة إلى الحدود التي أنشأتها اتفاقية 19 يناير 1899م على أساس الحدود السياسية بين مصر والسودان.


    وقبل أن يلتئم شمل مجلس الوزراء السوداني لبحث المذكرة المصرية، بعثت الحكومة المصرية بمذكرة أخرى بتاريخ 9 فبراير عام 1958، سلمها السفير المصري في الخرطوم اللواء محمود سيف اليزل خليفة إلى عبد الله خليل رئيس وزراء السودان في 13 فبراير عام 1958. وأعلنت الحكومة المصرية في هذه المذكرة إنه تأسيساً على حقوق سيادتها فقد قررت أن تتيح لسكان مطقتي وادي حلفا وحلايب فرصة الاشتراك في الاستفتاء على رئاسة الجمهورية العربية المتحدة بين الرئيسين جمال عبد الناصر وشكري القوتلي.


    ثم أخطر وزير الخارجية المصري السفير السوداني في القاهرة في 16 فبراير عام 1958 بأنه حتي يتسنى إجراء الاستفتاء فقد تم إرسال لجان انتخابية وقوات من حرس الحدود الى المناطق التي تطالب بها مصر، وأن هذه اللجان ستكون في هذه المناطق في التاريخ المحدد للاستفتاء وهو 21 فبراير 1958. وفي مذكرة بتاري خ 18 فبراير 1958 عبّرت الحكومة المصرية عن إصرارها على أن يشمل الاستفتاء المناطق المتنازع عليها ، وطلبت من الحكومة السودانية سحب الكتيبة الموجودة هناك إلى جنوب خط 22 درجة شمال. وفي معرض تبريره لإجراء الاستفتاء في المناطق المتنازع عليها، قال السفير المصري
    في الخرطوم في مؤتمر صحافي عقده في 18 فبراير 1958 : إن دخول لجان الاستفتاء في تلك المناطق لا يعتبر تعدياً لأن تلك اللجان قد دخلت أرضاً مصرية، كما أن دخول قوات من حرس الحدود مع لجان الاستفتاء أمر طبيعي ولا يمكن أن يعتبر عملاً عسكرياً.
    وثابت أن قوات حرس الحدود المصرية بقيادة القائمقام رءوف الجوهري دخلت منطقة حلايب المتنازع عليها ورفعت في فبراير 1958 العلم المصري في " أبو رماد " الواقعة شمال خط عرض 22 درجة. وقد رفض الجوهري الاستجابة إلى طلب مفتش مركز سنكات مامون حسن مصطفى، وحكمدار شرطتها علي صديق بإنزال العلم المصري والانسحاب من المنطقة.


    وتجدر الإشارة إلى أن القائمقام الجوهري قام بطواف على منطقة حلايب وقدم تقريراً سرياً بذلك في 8 يناير عام 1955 إلى قيادة حرس الحدود – إي قبل مذكرة الحكومة المصرية الأولي إلى حكومة السودان بتاريخ 29 يناير 1958
    ومن ناحية أخرى فقد اخترقت باخرة مصرية الحدود السودانية في 20 فبراير عام 1958 عشية الاستفتاء المصري ولم تستجب لأمر الوقوف الذي أصدرته لها نقطة فرس. وتم اعتراض الباخرة في دبيرة وحجزها في وادي حلفا. وقد تكشف أن الباخرة كانت تحمل لجان الاستفتاء وبعض العسكريين. وكما يبدو فإن مسألة الحدود بين مصر والسودان تدور حول الأثر القانوني الذي رتبته أوامر نظارة الداخلية المصرية الصادرة في مارس 1899 ونوفمبر عام 1902 على المادة الأول من اتفاقية 19 يناير 1899 بين مصر وبريطانيا بشأن إدارة السودان. ويبدو كذلك من مذكرة الحكومة المصرية المؤرخة 29 يناير 1958 والتي
    سبقت الإشارة إليها أن مصر أقامت حججها في السيادة على منطقتي حلايب ووادي حلفا بصفة رئيسية على اتفاقية 19 يناير 1899. وتثير هذه الاتفاقية في رأينا بعض النقاط القانونية التي تستدعي التحقق من مركز السودان القانوني وعلاقته بكل من مصر وبريطانيا إبان الحقب التاريخية التي سبقت التوقيع على الاتفاقية.

    الإطار النظري لاتفاقية 19 يناير 1899
    من غير المجادل فيه أن محمد علي باشا فتح السودان عام 1822. وأنه بموجب فرمان صدر في 13 فبراير عام 1841 اعترف الباب العالي بهذا الفتح وأسند إلى محمد علي ولاية محافظات النوبة ودار فور وكردفان وسنار وجمبع توابعها وملحقاتها الخارجة عن حدود مصر ولكن بغير حق التوارث. ثم تقرر بفرمان سلطاني صدر في 27 مايو عام 1866 أن تكون المحافظات السودانية تابعة لولاية مصر. كما نقل ميناء سواكن الواقع على البحر الأحمر إلى ولاية مصر ، وكان في السابق تابعاً للوالي العثماني في الحجاز. وتعدلت بمقتضى نفس الفرمان قاعدة توارث الولاية المصرية فأصبحت ولاية مصر وما يتبعها
    من الأقاليم السودانية تنتقل إلى الأكبر من أبناء الخديوي المذكور.


    وصدرت فرمانات سلطانية أخرى في فترات متتالية. وما يهمنا من هذه الفرمانات الفرمان الصادر إلى الخديوي إسماعيل في عام 1867 والذي يحظر على الخديوي إبرام معاهدات أو اتفاقيات مع الدول الأجنبية، ذات طابع سياسي. ويهمنا هنا أيضاً فرمان تنصيب الخديوي عباس حلمي الصادر في عام 1892، إذ حظر هذا الفرمان على الخديوي التنازل عن أي جزء من الأراضي المسندة إليه. ومعلوم أن اتفاقية 19 يناير عام 1899 وقعت في عهد الخديوي عباي حلمي.
    وبعد اندلاع الثورة المهدية في عام 1882 والاستيلاء على الخرطوم في 26 يناير 1885، سيطر المهدي على معظم أقاليم السودان باستثناء مدينتي سواكن ووادي حلفا. وظلت دولة المهدية قائمة في السودان حتي استرداد السودان في عام 1898 من قبل الحملة المصرية - البريطانية المشتركة.


    وقد أثار العديد من الباحثين تساؤلات شتى بشأن مركز السودان القانوني خلال فترة حكم المهدية: هل كان دولة مستقلة أم استمر خاضعاً للسيادة العثمانية رغم سحب الحاميات المصرية منه ؟ أم اصبح إقليماً مستباحاً بمعنى أنه أصبح لا يخضع لسيادة أية دولة يمكن اكتسابه بالاستيلاء.
    لكن مواقف مصر وبريطانية خلال تلك الفترة لا تساعد على الإجابة على أي من هذه التساؤلات. ففي 26 أبريل عام 1888 قررت الحكومة المصرية أن يكون مركز حلفا هو الحدود الجنوبية لمصر، ولكن محكمة القاهرة المختلطة الابتدائية قضت في عام 1910 بأنه لم يكن يقصد بهذا القرار تخلي مصر نهائياً عن سيادتها على السودان. وأما موقف بريطانيا فكان يتبدل حسبما تمليه المصالح البريطانية. ففي حالات تصرفت بريطانيا وكأنما السيادة العثمانية على السودان قد انقضت. وفي حالات أخرى تذرعت بريطانيا بالسيادة العثمانية لإبعاد الدول الأوروبية عن وادي النيل، كما حدث بالنسبة
    لفرنسا في فشودة فس سبتمبر عام 1898. واستندت بريطانيا كذلك إلى السيادة العثمانية لدحض ادعاءات منليك الثاني، امبراطور الحبشة بالسيادة على بعض أراضي السودان الشرقي. وكان منليك قد بعث في 10 أبريل 1891 منشوراً إلى قادة الدول الأوروبية حدد فيه امبراطوريته ومناطق نفوذه. وأعلن عزمه على إعادة تثبيت الحدود القديمة لامبراطوريته والتي زعم أنها تمتد غرباً حتى الخرطوم.

    وبعد استرداد السودان، بلور كرومر بالتشاور مع المستشار القضائي للحكومة المصرية، مالكوم ماكلريت أفكاره بشأن مستقبل السودان السياسي في مشروع اتفاقية ومذكرة تفسيرية للمشروع بعث بهما إلى لورد سالزبري في 10 سبتمبر عام 1898. واستبعد كرومر في مذكرته ضم السودان إلى بريطانيا لأسباب مالية وسياسية. فمن الناحية المالية كان كرومر لا يريد أن يحمّل الخزانة البريطانية تكلفة إدارة السودان. وفي واقع الأمر فقد كانت مصر حتى عام 1913 تسد العجز في موازنة السودان. وهذا فضلاً عن أنها ساهمت بقسط كبير في نفقات حملة استرداد السودان. وقد أشار لورد كرومر إلى
    العبء المالي الواقع على مصر في السودان في أحد تقاريره فقال: " إن السودان كان على الدوام يبتلع الملايين من الأموال فتذوب تلكم الملايين التي تلقى فيه كما يذوب الثلج تحت عين الشمس في الصحراء. وإليه يعزى إفلاس الخزانة المصرية ". أما من الناحية السياسية فقد خشي كرومر أن يثير ضم السودان إلى بريطانيا الرأي العام المصري أو تركيا صاحبة السيادة الاسمية على كل من مصر والسودان، أو الدول الأوروبية – خاصة فرنسا – التي لم تكن قد أفاقت بعد من صدمة فشودة. وفي نفس الوقت استبعد كرومر إعادة السودان إلى حظيرة الدولة العثمانية لأن ذلك سيفضي إلى تطبيق
    الامتيازات الأجنبية التي كانت سارية في مصر وفي جميع أرجاء الدولة العثمانية ، كما سيؤدي إلى عودة الإدارة المصرية – التركية التي كان فسادها واحداً من أسباب نشوب الثورة المهدية.


    وكحل وسط اقترح كرومر يكون السودان مصرياً وبريطانياً في آن واحد. وهذا كما قال كرومر لا يتسنى إلا إذا خلق للسودان نظام هجين من الحكم لم يعرفه القانون الدولي من قبل، فيكون مصرياً إلى الحد الذي يتفق مع مقتضيات العدل والسياسة ، وبريطانياً إلى الحد الذي يجنب السودان تطبيق نظام الامتيازات الأجنبية.
    وتوقع كرومر أن يُطعن في مشروع الاتفاقية على أساس مخالفته لفرمانات الباب العالي التي تحظر على خديوي مصر الدخول في معاهدات سياسة مع الدول الأجنبية والتصرف في ، أو التنازل عن ، أي من الأقاليم المسندة إليه. ولكن كان من رأي كرومر أن هذا الطعن يمكن الرد عليه على أساس أن الاتفاقية ليست معاهدة بالمعنى الصحيح. وبالتوقيع عليها فإن الخديوي لا يؤدي عملاً من أعمال السيادة الخارجية وإنما يمارس حقه في وضع ترتيبات الإدارة الداخلية للأقاليم التي أسندها إليه الباب العالي. ولكن كرومر آثر أن يبني مركز بريطانيا في السودان على أساس أن الجيش المصري،
    وهو جزء من الجيش العثماني، قد فشل تأمين مركزه في السودان، وبدون الدعم المادي والعسكري البريطاني فلم يكن في مقدور الجيش المصري استرداد السودان. وبموجب قواعد القانون الدولي فإن هذا – من وجهة نظر كرومر – يعطي بريطانيا الحق في تحديد النظام المستقبلي للسودان. فالخديوي لم يتنازل لبريطانيا عن شيء ، وإنما حصل منها على تنازلات.
    وخلص كرومر إلى أن الحقوق التي اكتسبتها بريطانيا في السودان بمقتضى حق الفتح ينبغي أن تشكل المبرر لخلق نظام إداري وسياسي للسودان يختلف عن النظام الموجود في مصر.
                  

العنوان الكاتب Date
تمصير حلايب ..بالقوة ..وبالفهلوة ..تداعيات زيارة مرسى للسودان .. الكيك04-11-13, 06:52 AM
  Re: تمصير حلايب ..بالقوة ..وبالفهلوة ..تداعيات زيارة مرسى للسودان .. الكيك04-11-13, 07:19 AM
    Re: تمصير حلايب ..بالقوة ..وبالفهلوة ..تداعيات زيارة مرسى للسودان .. الكيك04-11-13, 07:56 AM
      Re: تمصير حلايب ..بالقوة ..وبالفهلوة ..تداعيات زيارة مرسى للسودان .. الكيك04-11-13, 08:12 AM
        Re: تمصير حلايب ..بالقوة ..وبالفهلوة ..تداعيات زيارة مرسى للسودان .. الكيك04-11-13, 08:16 AM
          Re: تمصير حلايب ..بالقوة ..وبالفهلوة ..تداعيات زيارة مرسى للسودان .. الكيك04-11-13, 08:21 AM
            Re: تمصير حلايب ..بالقوة ..وبالفهلوة ..تداعيات زيارة مرسى للسودان .. الكيك04-11-13, 08:26 AM
              Re: تمصير حلايب ..بالقوة ..وبالفهلوة ..تداعيات زيارة مرسى للسودان .. الكيك04-11-13, 10:30 AM
                Re: تمصير حلايب ..بالقوة ..وبالفهلوة ..تداعيات زيارة مرسى للسودان .. الكيك04-11-13, 10:44 AM
                  Re: تمصير حلايب ..بالقوة ..وبالفهلوة ..تداعيات زيارة مرسى للسودان .. الكيك04-11-13, 10:58 AM
                    Re: تمصير حلايب ..بالقوة ..وبالفهلوة ..تداعيات زيارة مرسى للسودان .. الكيك04-11-13, 11:21 AM
                      Re: تمصير حلايب ..بالقوة ..وبالفهلوة ..تداعيات زيارة مرسى للسودان .. الكيك04-11-13, 11:41 PM
                        Re: تمصير حلايب ..بالقوة ..وبالفهلوة ..تداعيات زيارة مرسى للسودان .. الكيك04-14-13, 05:29 AM
                          Re: تمصير حلايب ..بالقوة ..وبالفهلوة ..تداعيات زيارة مرسى للسودان .. الكيك04-15-13, 11:02 AM
                            Re: تمصير حلايب ..بالقوة ..وبالفهلوة ..تداعيات زيارة مرسى للسودان .. عبدالغفار محمد سعيد04-15-13, 11:11 AM
                              Re: تمصير حلايب ..بالقوة ..وبالفهلوة ..تداعيات زيارة مرسى للسودان .. الكيك04-16-13, 11:06 AM
                                Re: تمصير حلايب ..بالقوة ..وبالفهلوة ..تداعيات زيارة مرسى للسودان .. الكيك04-17-13, 11:11 AM
    Re: تمصير حلايب ..بالقوة ..وبالفهلوة ..تداعيات زيارة مرسى للسودان .. عبدالله الشقليني04-19-13, 05:20 PM
  Re: تمصير حلايب ..بالقوة ..وبالفهلوة ..تداعيات زيارة مرسى للسودان .. عبدالله الشقليني04-19-13, 05:23 PM
    Re: تمصير حلايب ..بالقوة ..وبالفهلوة ..تداعيات زيارة مرسى للسودان .. الكيك04-21-13, 07:05 AM
      Re: تمصير حلايب ..بالقوة ..وبالفهلوة ..تداعيات زيارة مرسى للسودان .. الكيك04-25-13, 08:57 PM
        Re: تمصير حلايب ..بالقوة ..وبالفهلوة ..تداعيات زيارة مرسى للسودان .. الكيك05-02-13, 11:12 AM
          Re: تمصير حلايب ..بالقوة ..وبالفهلوة ..تداعيات زيارة مرسى للسودان .. الكيك05-06-13, 09:06 AM
            Re: تمصير حلايب ..بالقوة ..وبالفهلوة ..تداعيات زيارة مرسى للسودان .. الكيك05-08-13, 09:14 AM
              Re: تمصير حلايب ..بالقوة ..وبالفهلوة ..تداعيات زيارة مرسى للسودان .. عبد الغفار المهدى05-08-13, 02:33 PM
                Re: تمصير حلايب ..بالقوة ..وبالفهلوة ..تداعيات زيارة مرسى للسودان .. الكيك05-12-13, 10:41 AM
                  Re: تمصير حلايب ..بالقوة ..وبالفهلوة ..تداعيات زيارة مرسى للسودان .. Hani Arabi Mohamed05-12-13, 11:54 AM
                    Re: تمصير حلايب ..بالقوة ..وبالفهلوة ..تداعيات زيارة مرسى للسودان .. الكيك05-19-13, 11:25 AM
                      Re: تمصير حلايب ..بالقوة ..وبالفهلوة ..تداعيات زيارة مرسى للسودان .. الكيك05-20-13, 05:11 AM
                        Re: تمصير حلايب ..بالقوة ..وبالفهلوة ..تداعيات زيارة مرسى للسودان .. الكيك05-27-13, 07:00 AM
                          Re: تمصير حلايب ..بالقوة ..وبالفهلوة ..تداعيات زيارة مرسى للسودان .. الكيك05-28-13, 11:22 AM
                            Re: تمصير حلايب ..بالقوة ..وبالفهلوة ..تداعيات زيارة مرسى للسودان .. الكيك06-03-13, 05:29 AM
                              Re: تمصير حلايب ..بالقوة ..وبالفهلوة ..تداعيات زيارة مرسى للسودان .. waleed nayel06-03-13, 05:34 AM
                                Re: تمصير حلايب ..بالقوة ..وبالفهلوة ..تداعيات زيارة مرسى للسودان .. الكيك06-03-13, 05:57 AM
                          Re: تمصير حلايب ..بالقوة ..وبالفهلوة ..تداعيات زيارة مرسى للسودان .. الكيك06-05-13, 10:31 AM
                            Re: تمصير حلايب ..بالقوة ..وبالفهلوة ..تداعيات زيارة مرسى للسودان .. الكيك06-20-13, 08:29 AM
                              Re: تمصير حلايب ..بالقوة ..وبالفهلوة ..تداعيات زيارة مرسى للسودان .. الكيك06-30-13, 07:27 AM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de