|
Re: حديث الجنس ما بين تجريج التأنيث وحوكمة وشطط الفحول# (Re: زهير عثمان حمد)
|
سوف يكون المدخل للرجولة أيضا لغة لكي نتطلق من بعدذلك الي ميسم الكلم وحوكمة الرجولة في شأن الاناث ماضي ومعاصرة ومع أني لا أري فروق تذكر ولكن يقودك التفصيل الي ذلك مجبرا والرجولة معنى رجولة في قاموس المعاني. قاموس عربي معاني "رجولة"1.الرُّجُولة - رُجُولة : الرُّجُولة ، والرّ المعجم: المعجم الوسيط - 2. رجولة - رُجُولَةٌ : [ ر ج ل ]. ( الاسْمُ مِنَ الرَّجُلِ ). 1 ." رُجُولَةٌ نَادِرَةٌ " : كَمَالُ الصِّفَاتِ الْمُمَيِّزَةِ لِلرَّجُلِ ، الرُّجُولِيَّةُ . 2 ." أظْهرَ رُجُولَةً كَبِيرَةً فِي الْمَعْرَكَةِ " : قُوَّةً ، شَجَاعَةً ، حِنْكَةً . المعجم: الغني - 3. رُجولة : كمال الصِّفات المميِّزة للذَّكر البالغ من بني آدم " يفتقر إلى الرُّجولة ، - سنّ الرُّجولة " • نُعَرَة الرُّجولة : شعور مبالغ فيه بالصّفات الرجوليّة ويشدَّد فيه على بعض الخواصّ كالشجاعة والقوّة (والسيطرة على النساء .) المعجم: اللغة العربية المعاصر - وليست من المصادفة أن المعاجم تقول أن الرجولة هي السيطرة علي النساء لان هذا هو أرث الاعراب أن كانوا عاربة أو مستعرب وهي ثقافتهك وجزء أصيل من مكونات الشخصية الرجوليةولكن ما يقال علي مقاعد الدراسة وفي البيوت هذه القيم المعنوية التي قد نأخذ بها أو تصعب علينا في الزمان لاسباب كثيرة ولكن ما هي الرجولة الحقيقة تعالوا نعرف معانيها الحقيقية الرجولة كلمة شرف وموقف عز !الرجولة هي البذل والعطاء والتضحية والفداء! الرجولةهي أن تحسن إلى من أحسن إليك ولا تسيء إلى من أساء اليك ! الرجولة هي أن تحترم الآخرين وتحترم وجهات نظرهم ولا تستصغر شأنهم ولا تسفه ارائهم ! الرجولة هي أن تقول الحق وتجهر به ولا تأخذك فيه لومة لائم !الرجولةهي الشهامة والمروءه في أجلى معانيها !لرجولة هي أن تعطي كل ذي حق حقه ! الرجولة هي الأخلاق الكريمة والمعاملة الحسنة! الرجولة هي تحب لغيرك ما تحب لنفسك ! الرجولة هي إنصاف المظلوم من الظالم !الرجولة هي أن تمد يد العون للمحتاج في كل الظروف ! الرجولة هي تعرف قدر نفسك فلا تتجاوز بها الحد ! الرجولة هي أن تغفر وتعفو عند المقدره وأن تمسك نفسك عند الغضب! الرجولة هي أن تمسح بيد حانيه دمعة ألم عن وجه بائس !الرجولة ي أن تنام قرير العين مرتاح الضمير غير ظالم !هل تلك الصفات تجدها في نفسك قد تجتمع الصفات في رجل واحد ، وقد يجتمع الرجال في صفة واحدة . ولكن نجد الانثي وقد تكون حالمة وهي تضع تصور غير موضوعي للرجولة في مبحثها عنه هناك العديد من الأمور والصفات التي قد تقضي المرأة كثر حياتها وهي تبحث عنها في الرجل، ومنها ما هو أساسي لا يمكن التغاضي عنه في شريك الحياة،ومنها ما هو مكمل، لكن على الرجل أن يطرح على نفسه سؤالاً : ما هي الرجولة في نظر المرأة ؟ وما الذي تطمح أن تجده في زوجها ؟ ليعلم هل هو من ضمن قائمة الرجال المرغوبين لديها أم لا ؟ الرجل الشهم :- إن المرأة العاقلة هي المرأة التي تبحث عن رجل شهم، يؤمن بأن العلاقة بينهما ليست مجرد رغبة بالحصول عليها، إنما علاقة مبنية على التبادل غير المشروط بالحصول على مقابل، فالمرأة ترفض الرجل الباحث دائماً عن المكاسب والمقابل، وترحب بالرجل الشهم والخدوم دون انتظار مقابل . الرجل المضحي :- المرأة بطبيعتها تميل إلى الرجل المضحي، الذي يبدي استعداداً دائماً لمد يد العون والاستغناء عن أمور قد تكون مهمة بالنسبة له نظير ودها والفوز بحبها، المرأة تحترم هذا النوع من الرجال وتقدرهم، وتزيد مكانتهم لديها، وعلى الرجل الذكي أن يفهم هذه الطبيعة في المرأة وأن يتقن التعامل معها من هذا المنطلق ليفوز بودها ورضاها . الرجل القائد:- حتى وإن كانت المرأة قوية وتستطيع تدبر أمورها وشؤونها بنفسها، فهذا لا يعني بالنسبة لها أن يكون الرجل هو الجانب الضعيف، فهي تحب الرجل الذي يعتمد عليه، الرجل القوي الذي يكون سنداً لها، فهي ترفض الرجل الضعيف المعتمد عليها وتمل دور القائد الذي يقوم بكل المهام الأساسية في الحياة، وعلى الرجل ألا يستمتع بالمرأة صاحبة دور القيادة حتى وإن حاولت هي ذلك، فمهما طال بها الزمن فإنها ستمل هذا الدور يوماً وستميل إلى الرجل القائد، وسيفقد هو احترامها ودوره في حياتها . الرجل الرومانسي والمحب:- المرأة حالمة بطبيعتها، وأكثر النساء يفكرن بعواطفهن أكثر من عقولهن، فنجد المرأة تبحث دائماً عن الحب والرومانسية في صفات شريك أحلامها، وتنظر إلى كل لفتات الحب والشوق الصادرة منه، وكلما زاد شعورها بحب زوجها، كانت الحياة أكثر استقراراً وسعادة بالنسبة لها، فهي تنتظر أن يتغزل بها ويمدحها ويعبّر عن حبه في جوانب عديدة، فالحب بلسم الحياة الزوجية وكفيل باستمراريتها وإطفاء أي خلافات قائمة، وبمجرد أن تشعر المرأة بأنها مهملة وغير محبوبة فإنها تثور كبركان ملتهب . الرجل المخلص:- إن قضية الإخلاص في نظر المرأة قضية مصيرية ومحور أساسي لاستمرارية العلاقة مع الرجل، فهي ترفض الشريك أو المنافس لها على شريكها، فهي لا تنسى الخيانة أبداً وتبحث عن الرجل الذي يخلص لها مهما كانت الظروف، وهي بالمقابل تخلص حتى في أدق أمورها، وقد تعتبر تصرفات بسيطة خيانة حتى وإن لم تكن كذلك، وقد تغفر أي خطيئة للرجل إلا الخيانة، فهي الخط الأحمر الذي لا يغتفر، ولو اكتشفت الخيانة يوماً فإنها تحول الحياة الزوجية إلى جحيم يصعب إطفاؤه، غالباً ما تكون نهاية للحياة الزوجية الذي لا يدفع ثمنها إلا الأولاد، وعلى الرجل أن يخلص للمرأة كما يحب أن تخلص هي له، وألا يعتبر أنه رجل ومن حقه ما لا يحق لها، فمن طلب الإخلاص قدمه أولاً، والجرح الذي ستتركه خيانة الزوجة لزوجها سيكون أضعافاً عما إذا خان هو زوجته . الرجل الأنيق:- المرأة مخلوق يهتم بالمظاهر، وتحب الرجل الذي يهتم بمظهره ويبدي أناقته وذوقه الرفيع، فعليه أن يعلم أن المرأة ليست مثله، فالرجل يحب بعقله بينما تحب المرأة بقلبها وعينيها وأذنيها، وهي تعتبر اهتمامه بمظهره من ضمن الأمور التي تعبر عن شخصيته، بينما قد يهمل الرجل هذا الجانب من نفسه، إلا أن المرأة توليه اهتماماً كبيراً، وقد يعتبر بعضهن أن اهتمام الرجل بمظهره يجب أن يكون من باب تبادل اهتمامها هي بنفسها من أجله . الرجل المتسامح :- المرأة تكره الرجل الذي يحاسبها على أخطائها الماضية، وألا يكف عن التحدّث عن مساوئها، إن وجدت، وكأن ماضيه هو لا يعني أحداً، وأن لا حق لأحد في محاسبته عن ذلك، ومتى ركّز الرجل على هفوات وأخطاء (شريكته)، السابقة، واعتبرها مدخلاً لتقييم حياتها ومرتكزاً لمحاسبتها، وقيّم علاقته معها على أساس هذه الزاوية المظلمة دون سواها، يكون قد جعل فكره وعقله يغوصان في وحول مستنقع لن يكون الخروج منه بسهولة كما يتخيّل!، وهو سيعيش واقعاً كئيباً وسيقتل الشك كل شيء جميل في حياتهما، فعلى الرجل أن يترفّع عن هذا الموقف. فالإنسان الذي لا يتعلّم من الحياة ويستفيد من تجاربها العامة لن يكون له سلاحٌ في المستقبل يرتكز عليه في مقاومة المصاعب والمشاكل التي تعترض طريقه . الرجل الصادق والواضح :- الكذب، الغموض والتصنع صفات تمقتها المرأة، وتتجنب صاحبها، فالمرأة تحب الرجل البسيط الواضح دون تكلف أو تمثيل، فهو يشعرها بأنه كتاب مفتوح لا يخفي عنها شيئا فتشعر معه بالأمان والاستقرار، فهو يغنيها عناء الاستكشاف والبحث خلفه، لتطمئن دون أن تفسر وتحسب كل نفس من أنفاسه، وعلى الرجل أن لا يستهويه دور الشريك الغامض فالمرأة تكره الغموض وتمل البحث .
لا أري بعد هذا علة في أن أذهب الي جاذبية الجسد الانثوي والرجولي لكي نخوض بعد ذلك في أمرنا الذي هو حديث الجنس مابين التجريح للأناث وحوكمة الفحول وأشططهم وعسي أن أوفق في توصيل ما أريد ولي عودة
|
|
|
|
|
|
|
|
|