|
Re: لا تُقبِل على نبعنا لو كنتَ ظمآنا ! (Re: عبيد الطيب)
|
أخي الشاعر : عبيد الطيب لك محبتي وجزعها المغروز في كل البيوت التي زرناها معاً وإن أنت لتجذبك الكلمات الناهدة بالمعاني ، والتي لم تألفها أدبيات الشأن العام ، ومثلك أنا ، أعاني كثيراً عندما أكتب فيما يمس العمل العام ، ولا أكتبه إلا بالنغم اللغوي الذي يميز بطانتنا . لك من الشكر أجزله
|
|
|
|
|
|
|
|
|