|
Re: بعض ما ينسب إلى السلف يؤدي للإحباط ! ! (Re: احمد سيد احمد)
|
________________ منقول عن مجلة البيان عدد 157 الهوامش:- (1) الأصل في إطلاق السلف أنه خاص بالقرون الثلاثة المفضلة ، ولكني توسعت في هذه المقالة في مفهوم هذا المصطلح ليشمل قروناً بعدهم ممن اتبعهم بإحسان . (2) « كانوا أبر الأمة قلوباً » ، من قول ابن مسعود رضي الله عنه في وصف الصحابة ، رواه عنه ابن عبد البر في جامع بيان العلم وفضله : (2/947) برقم : 1810 ، وأوله : « من كان متأسياً فليتأس بأصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم ؛ فقد كانوا أبر » ، وانظر رسالة الحافظ ابن رجب: فضل علم السلف على علم الخلف . (3) حلية الأولياء : (7/32 . (4) انظر نحوه مع تقسيم وتفصيل في لطائف المعارف : (318 ، 319) . (5) حلية الأولياء : (2/116) . (6) سير أعلام النبلاء : (3/370) . (7) طبقات ابن سعد : (7/186) ، حلية الأولياء : (2/290) . ( حلية الأولياء : (8/297) ، سير أعلام النبلاء : (8/442) . (9) مجموع فتاوى شيخ الإسلام : (10/47) . (10) سير أعلام النبلاء : (21/370) . (11) رواه مسلم في صحيحه ، انظر شرح النووي عليه : (1/76) ، ونحوه عن عروة بن الزبير في سير أعلام النبلاء : (4/437) . (12) فتح الباري : (1/272) ، وساق البخاري أحاديث تناسب هذا المقام تركتها اختصاراً , وانظر : سير أعلام النبلاء : (2/597) ، (10/603 ، 604) وهو مهم . (13) مدارج السالكين : (1/159) ، ومفهوم عبارته : فلا بد من مخاطبة أهل الزمان بمستوى فهمهم وإدراكهم . (14) ذكره ابن الأعرابي في طبقات النساك وعنه الذهبي في سير أعلام النبلاء : (4/579) . (15) الحديث رواه البخاري في التفسير ، سورة الفتح : ح (4557) ، وانظر البخاري في التهجد : ح (107 ، ومسلم في صفات المنافقين : باب إكثار الأعمال ، ح (2819) . (16) الحديث رواه البخاري في أول النكاح : (5/1949) ، ح (4776) ، ومسلم في النكاح : باب استحباب النكاح ، ح (1401) . (17) الحديث رواه مسلم في المسافرين : باب صلاة الليل ومن نام عنه أو مرض (6/27 نووي) . (1 أصل الحديث رواه مسلم في المسافرين : باب استحباب تطويل القراءة (6/61 نووي) وورد بتقييده برمضان في المسند : (5/400) وسنن النسائي : (2/224) . (19) جزء من حديث رواه مسلم في المسافرين : باب صلاة الليل ومن نام عنها أو مرض (6/27 نووي) تقدم طرف منه قريباً . (20) انظر مجموع الفتاوى : (10/5 فما بعدها) ، ومدارج السالكين : (1/154 160) فهو مهم ، والتعريفات للجرجاني : (110 ، 289) ، كشف المحجوب للهجويري : (615 ، 409) الرسالة للقشيري: (32) . (21) لطائف المعارف : (557) . (22) رواه مسلم في التوبة : باب فضل دوام الذكر (2750) ، و الترمذي في القيامة : باب (59) ، ح (2514) . (23) انظر لطائف المعارف : (48- 51) . (24) مجموع الفتاوى : (11/590) وأول كلامه كان عن السماع المشروع ، حيث يقول رحمه الله : « وهذا سماع له آثار إيمانية من المعارف القدسية والأحوال الزكية وله آثار في الجسد محمودة : من خشوع القلب ودموع العين واقشعرار الجلد ، وقد ذكر الله هذه الثلاثة في القرآن ، وكانت موجودة في أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم الذين أثني عليهم في القرآن ، ووجد بعدهم في التابعين آثار ثلاثة : الاضطراب والاختلاج والإغماء (أو الموت والهيام) فأنكر بعض السلف ذلك ؛ إما لبدعتهم وإما لحبهم وأما جمهور الأئمة والسلف » وانظر مجموع الفتاوى : . (10/348 353 ، 378 386) ففي الموضعين توسع مفيد للغاية . (25) مجموع الفتاوى : (11/75) وكان أشار في معرض حديثه رحمه الله إلى ما قد يقع في كلام بعض الشيوخ من معانٍ لا تجوز قد تصل للكفر صدرت عن بعضهم (في حال استيلاء حال عليه ألحقه تلك الساعة بالسكران الذي لا يميز ما يخرج منه من القول ، ثم إذا ثاب عليه عقله وتمييزه ينكر ذلك القول ، ويكفِّر من يقوله) وقال : « وما يخرج من القول في حال غيبة عقل الإنسان لا يتخذه هو ولا غيره عقيدة، ولا حكم له » انظر : مجموع الفتاوى : (11/74 ، 75) ، ومدارج السالكين : (1/177 ، 17 . (*) يزم نفسه : يربطها ويعلقها . (26) سير أعلام النبلاء : (3/85 ، 86) . (27) سير أعلام النبلاء : (12/89 ، 90) وتتمة كلامه نافع رحمه الله . (2 سير أعلام النبلاء : (11/211) . (29) سير أعلام النبلاء : (11/201) . (30) سير أعلام النبلاء : (10/15) . (31) سير أعلام النبلاء : (21/370) . (32) سير أعلام النبلاء : (19/223) ، قال المعلق على هذا المجلد : رد ابنُ الجزري في الطبقات (2/74) : نَقْدَ الذهبي لهذا الخبر بما لا ينهض حجة . (33) تاريخ بغداد : (8/421) ، وفيات الأعيان : (1/183) . (34) تاريخ الإسلام : (5/246) ، ومجمل أوجه الرد : [1] أن ربيعة لم يكن له حلقة وهو ابن سبع وعشرين سنة ، بل كانت الحلق ذلك الوقت لشيوخ المدينة مثل القاسم ، و سالم [2] الخبر تضمن ذكر إعانة الإمام مالك لربيعة على أبيه (الذي لا يعرفه) ؛ ولما كان ربيعة ابن سبع وعشرين سنة كان الإمام مالك فطيماً ، أو لم يولد بعد [3] والخبر تضمن ذكر (القلنسوة) وهي لم تكن خرجت للناس ، وإنما أخرجها المنصور ، وإن كان ربيعة لبسها فهو ابن سبعين سنة ! [4] كان يكفي ربيعة في السبع والعشرين سنة ألف دينار أو أكثر . (35) انظر التعليق على الأنساب للسمعاني : (6/61 ، 62) ، و السمعاني نفسه أشار إلى ضعفها بقوله: حكي .
|
|
|
|
|
|
|
|
|