|
Re: قصص و حصص .. (Re: عصام دهب)
|
مضت عبير إلى أنشطتها .. و مضى دفع الله إلى شيئ في نفسه .. و صورتها التي رآها صدفة .. و ظل يسترق رؤيتها مرات .. ظلت راسخة في ذهنه .. بشعرها الغجري و طلتها الفاتنة.. و كأني بدواخله و هو يهيم بها .. و ظنه أنها له .. و لكن كيف الوصال .. و عبير قد تربعت .. بما لا يعلم دفع الله..
|
|
|
|
|
|
|
|
|