الفاتح جبرا .. في ذمة الله
نعى اليم ...... سودانيز اون لاين دوت كم تحتسب د. الفاتح يوسف جبرا فى رحمه الله
|
Re: قصص و حصص .. (Re: عصام دهب)
|
ممسكاً بذلك الجالاكسي مشدوهاً نظام ( أفكر فيهو و أتأمل ) يذهب دفع الله بعيداً و لكأنه يريد أن يلج إلى تلك الصورة من أي ثقب يراه ، و حينما ( تزره ) بنته و ( تمسكه بالثابتة ) في تأمله غير البرئ .. سرعان ما ( يدرع ) جلياب ( التقوى ) .. .. أستغفر الله ..لا حول و لا قوة إلا بالله .. ـ في شنو يا بابا؟؟ .. في شنو !! كمان بقيتي ( تختي ) لي صور الممثلات و الفنانات !! ـ يا بابا دي ما ممثلة و اللا فنانة .. دي خالتو / عبير / صاحبة ماما.. .. عبير !! عبير منو .. أأأ .. أستغفر الله .. طيب مالها ما مغطية رأسها .. .. أأأ ..أسي هي .. أمك وين ؟؟ يلا ..يلا قومي خشي جوة .. قليلة الأدب .. ـ لكن يا با.. .. بلا لكن .. بلا كلام فارغ معاكي ، تاني خلي أشوفك ماسكة الزفت دة في يدك .. عايزة تتعلمي قلة الأدب مش كدة ؟؟ أسقط في ( حنان ) إسراء ـ بنت ـ دفع الله وهي المراهقة التي لا تعرف كثيراً غير أسرتها و صديقات أمها و زميلاتها و دروسها .. و لم تجد حلا إزاء إصرار والدها على قمعها بتلك الصورة المهينة غير أن ( تجري ) باكية نحو غرفة البنات ..
|
|
|
|
|
|
|
|
|