عن الهند والهنود نحكي --- قصص ونجاحات وأشياء أُخَر

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 06-08-2024, 07:14 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف الربع الاول للعام 2013م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
02-03-2013, 10:53 PM

محمود سيد أحمد

تاريخ التسجيل: 01-25-2013
مجموع المشاركات: 147

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: عن الهند والهنود نحكي --- قصص ونجاحات وأشياء أُخَر (Re: محمود سيد أحمد)

    موكيش أمباني.. حكاية وريث هندي خلق من ملياري دولار ثروة من 43مليار


    Quote:
    ادة يوصف ورثة الثروات بالمحظوظين في الحياة. إذ يكفي أنهم يولدون وملعقة الذهب في فمهم، وفي حسابهم المصرفي ملايين الدولارات. لكن لثروة موكيش أمباني الموروثة وحظه في الحياة طعم آخر. فرجل الأعمال الهندي عرف كيف يستغل أسواق بلاده الناشئة، ليحول مصانع حجمها لا يتعدى الملياري دولار إلى مجموعة قيمتها السوقية اليوم تخطت الـ100 مليار دولار. موكيش، وهو أمباني الابن، لم ينظر إلى الإرث المالي كثروة بل كمسؤولية وعمل. فوالده ساهم بشكل كبير في صقل شخصيته منذ نعومة أظافره. لم ينتظره حتى ينهي دراسته الجامعية لتسليمه إدارة أحد أقسام الشركة على الأقل، بل أجبره على العمل كموظف صغير في الشركة، ليدفع قسط جامعته من راتبه الشهري. لم يميزه عن بقية العمال، فتنقل بين الأقسام ليدرك أسلوب عملها من الألف إلى الياء. ثابر فوصل. وصل إلى اليوم الذي ورث فيه «ريلاينس»، أكبر شركة هندية مملوكة للقطاع الخاص. وكما والده، لم يرغب أمباني بالنجاح المنفرد في عالم البيزنس، فأشرك شقيقه الأصغر أنيل في تذوق طعم الوصول إلى القمة. لتتعدى ثروة الأول الـ43 مليار دولار والثاني الـ41 مليار دولار، محتلين المركزين الخامس والسادس عالميا على لائحة مجلة فوربس الأميركية لمليارديرية العالم في عام 2008. فمن هو هذا الوجه الذي يعكس صورة الهند الناشئة، والذي استلم قطاع الصناعة في الشركة ليدع لأخيه قطاع النفط؟ يقول موكيش أمباني، في أحد اللقاءات الصحفية النادرة، جملة تلخص مسيرة حياته المهنية بشكل كبير، وربما مسيرة حياة ملايين الهنود: «نؤمن بالأساس في أن نمونا هو طريقة حياة، لذا علينا النمو في جميع الأزمنة». ولد موكيش في 19 أبريل عام 1957 في العاصمة اليمنية صنعاء. فهو ابن أحد أشهر رجال الأعمال في الهند، ديروباي أمباني، الذي كان يدير أعمال مقاولات بين مدينتي مومباي وصنعاء. ويتحدث موكيش عن هذه الفترة، فيقول: «في صغري، عشت في عائلة صغيرة متماسكة. كنت الابن البكر، مما منحني بعض الامتيازات. والدي كان يتنقل بين عدن في اليمن وبوليشوار في مومباي». طفولته النشيطةطبعت أيام طفولة أمباني حياته بأكملها. وحسب شهادته الشخصية في مقابلة صحفية، كان أفراد عائلته قريبون جدا من بعضهم البعض، وعادة ما يتركه والداه مع أشقائه الثلاثة يفعلون ما يشاؤون. ويروي: «تختلف طفولتنا عن طفولة جيل اليوم. إذا تركك أهلك بمفردك يمكنك اكتشاف قدرتك الحقيقية. أذكر أن والدي لم يزر يوما مدرستنا، بل اهتم فقط بالبيئة العامة التي نتربى فيها، لا بالتفاصيل». ويتحدث أمباني عن والده في هذه المرحلة: «كان يمارس الهوكي وكرة القدم ويعشق مشاهدة مباريات رياضية. يحب السفر في الباصات والقطارات ليتعرف أكثر على مومباي". وعاش أمباني أول سنينه متنقلا بين اليمن ومومباي. وفي صيف كل عام، كان يقصد وأهله إحدى القرى الهندية ليقيموا المخيمات فيها.هذه التنقلات بين الناس ومشاهدة القرى ساهمت في صقل شخصية أمباني الاجتماعية. بالإضافة إلى أن والده كان يحدثه منذ نعومة أظافره عن البزنس وفن المقاولات والصفقات. فأحب عالم الأعمال، الذي ما لبث أن انخرط في حناياه خلال الصفوف الثانوية. فمنذ سن الخامسة عشرة، بدأ أمباني العمل مع والده، ليمضي ساعات طويلة في مكتبه خلال إجازة نهاية الأسبوع. ويروي عن هذه الأيام: «باختصار، ريلاينس كانت حياة والدي. لكنه على الرغم من انشغاله الدائم، كان يتفرغ كل يوم أحد لزوجته وأبنائه». متأثر جدا بوالده، الذي قال عنه الصحافي الأسترالي هاميش ماكدونالد في كتابه «أمير البوليستر» أنه بدأ حياة فقيرا جدا في مومباي، أحب أمباني الطبيعة كثيرا. فكان يقضي أوقات فراغه بين أشجار الغابات وصخور الوديان، مفكرا حالما بالمستقبل الذي ينتظره. دراسته الجامعيةيعتبر أمباني أن لا شيء تغير في حياته منذ طفولته. ويقول في مقابلة مع مجلة «ماني لايف» الأميركية: «من وجهة نظري لم يتغير شيء في حياتي منذ 3 عقود، خصوصا في الطبع وطريقة العيش». ويضيف: «لكن هناك دروسا عدة تعلمتها خلال مسيرتي». ومن هذه الدروس كيفية اتخاذ القرار. وأولها كان عندما اختار تخصصه الجامعي. ودرس أمباني الهندسة الكيماوية في جامعة التكنولوجيا الكيماوية، التي أصبح اسمها اليوم جامعة مومباي. ويقول عن هذا القرار: «لم يكتشف أحد في عائلتي أهمية هذا التخصص بالنسبة لشركة ريلاينس. لقد درست هذا التخصص لأنه كان من المتوقع أن يكون المستقبل. لقد لفتتني في شبابي جملة قالها أحد الممثلين في فيلم المتخرج، الذي حظي بشعبية كبيرة في وقتنا. تقول العبارة هناك مستقبل عظيم أمام صناعة البلاستيك، وأعتقد أنها رسخت في ذهني». وهذا القرار عاد بالمنفعة الكبيرة على أمباني الذي كان ينظر إلى المستقبل بعين الباحث والمثابر. وتبع نصيحة والده في جميع أعماله: «دائما استثمر في صناعات المستقبل، واستثمر في المهارات». منذ أن بدأ دراسته الجامعية، انخرط أمباني في شركة ريلاينس كموظف بدوام كامل. كان ينهي صفوفه الساعة الثالثة بعد الظهر، ليقصد مباشرة المكتب. في هذه الفترة، كان والده يعمل في الولايات المتحدة. وما لبث أن تبعه إلى أميركا ليتابع دراساته العليا في جامعة ستانفورد لإدارة الأعمال، حيث حصل على شهادة الماجستير. ويروي أمباني: «كنت محظوظا جدا لاختياري من قبل إدارة الجامعة الهندية لمتابعة دراستي في واحدة من أكثر 3 جامعات شهرة في مجال الأعمال. وأنا اخترت ستانفورد». وفي الولايات المتحدة، تأثر أمباني كثيرا بأساتذته، خصوصا بروفيسور العلوم الاقتصادية والمالية بيل شاري، حامل جائزة نوبل للاقتصاد. بداياته المهنيةخلال دراسته في ستانفورد، حصلت شركة ريلاينس على رخصة لتصنيع مادة البوليستر. فما كان منه إلا أن اشترك في برنامج تدريب أطلقته الأمم المتحدة للمحترفين الماليين، ثم عاد إلى الهند ليعمل على تطوير فكرة إنتاج البوليستر. كان ذلك في عام 1981. حينها كانت إدارة الشركة تعتمد سياسة الأبواب المفتوحة. فتمكن أمباني من التنقل بين الأقسام وحضور اجتماعات مختلفة والمشاركة في نقاشات عدة. لكن والده لم يعينه مديرا بل عينه موظفا تحت إشراف مدير أعمال البوليستر في الشركة يدعى راسيكباي. وفي بداية ثمانينات القرن الماضي، كانت صناعة النسيج توفر 60 إلى 70 في المائة من أرباح الشركة. وعندها، بدأ أمباني في وضع برنامج لتطوير قطاع البوليستر. وساهمت خلفيته الجامعية في ذلك، خصوصا في تصميم هيكليات إنتاج وتنظيم دورات العمل وتحفيز الموظفين. وتأقلم أمباني في العمل منذ اليوم الأول له في الشركة. وما هي إلا سنوات قليلة حتى اقترح فكرة طرح الشركة لاكتتاب عام لتحصل ريلاينس على السيولة الضرورية لتوسعها في خطوط الإنتاج، خصوصا أن البنوك الهندية كانت تمارس بعض المضايقات لتمويل مشاريع الشركة. وهنا أجبره والده على إعادة هيكلة المجموعة شريطة عدم طرد أي موظف. لذا، حاول أمباني إخراج أفضل ما عند كل موظف بطريقته الخاصة. معالجة الأزماتفي عام 1984، تعرضت شركة ريلاينس لأزمة مالية بعد صراع مع الحكومة الهندية ووسائل الإعلام الرسمية. وأصيب في هذه الفترة والد أمباني بنوبة قلبية أبعدته عن عمله. كما توفي في 30 أغسطس من العام نفسه راسكباي معلم أمباني. فاضطر هذا الأخير لتحمل المسؤولية محل مديرين في الوقت نفسه. واعتمد أمباني على المهارات البشرية التي صقلها بالتدريب والتعليم ومنح الموظفين والمهندسين ثقته لينقذ الوضع. ويروي عن هذه الفترة: «لم يكن هناك ضرورة لأي تشنج. فالصورة بمجملها استقرت في ذهني. وهنا ظهرت قوة نظام الأبواب المفتوحة في الشركة. فلو كنت احتفظت بكل شيء وراء أبواب مقفلة، لكان الوضع أصعب. وبفضل الموظفين الممتازين، نجحنا بإبقاء خط إنتاج البوليستر فعالا ضمن خطة تنفيذية إنقاذية». وسرعان ما تعافى والده في بداية فصل الشتاء بعد أن نجح أمباني في تخطي هذه المرحلة الصعبة من خلال إدارة حكيمة والاعتماد على الموارد البشرية أكثر من الموارد المالية. أسلوبه في العملبعد تحويل خطوط الإنتاج من صناعة النسيج إلى صناعة خيوط البوليستر، توجه أمباني نحو صناعة البتروكيماويات، «صناعة المستقبل»، كما يصفها. ومع هذه العملية، بدأ بتأسيس 60 مصنعا، مدخلا إليها التقنيات الحديثة المختلفة، مما رفع الطاقة الإنتاجية من أقل من مليون طن إلى أكثر من 12 مليون طن سنويا. وكذلك، حاول أمباني خلق بيئة ملائمة ومحفزة على العمل، فجعل جميع الموظفين سواسية في الحقوق، لئلا تعتمد الشركة على طاقات أفراد بل على طاقة فريق العمل. وفي الوقت الذي كانت فيه الشركات المنافسة لريلاينس تشتري رخص لشركات بنصف مليون دولار، قرر أمباني شراء شركة «دوبون» الأميركية بـ5 ملايين دولار، «لأننا أردنا العمل مع أفضل ناس»، على حد تعبيره. وقرر إرسال وفد من الموظفين الشباب الذين لم يتخط عمرهم 25 عاما ليتدربوا عند خبراء «دوبون» ويتعرفوا على كيفية إدارة العمليات وترتيب الأنظمة الكيماوية. وفي بداية التسعينات، استلم شقيقه أنيل رئاسة عدد من الشركات في مجموعة ريلاينس، وركز على قطاع الطاقة والنفط. واعتمد الشقيقان على مبدأ تسويق شركاتهما بشكل كبير مما سمح بتعظيم أموالها ونموها السريع. روح المنافسة في عام 1992، انفتح الاقتصاد الهندي أمام الشركات الأجنبية والعالمية. ووضع أمباني خطة للمنافسة الشرسة القادمة من الخارج، لا بل «عشقت المنافسة لأنها تحفزني على العمل أكثر فأكثر»، حسب ما يقول. ويضيف في هذا الإطار: «كان يراودني هاجس الفوز على التايوانيين والكوريين الذين كانوا ملوك صناعة البوليستر في السبعينات». فعلى الرغم من التضييق الذي تعرضت له الشركة من السلطات الهندية بين عامي 1985 و1991، استطاعت ريلاينس للصناعات زيادة إنتاجها بشكل كبير. وعمل أمباني على تجويد المنتجات استعدادا للمنافسة. كما استطاع تخفيض التكاليف مستفيدا من ميزة أن السوق الهندي يتمتع بيد عاملة ومواد أولية رخيصة نسبيا. وهذا ما شكل عاملا مساهما لمنافسة بقية الشركات من الدول الآسيوية الأخرى. وقد صمم أمباني خطة تنفيذية استلمها 300 موظف مدربين أفضل تدريب، حتى يبنوا شركة تنافسية بكل ما في الكلمة من معنى. ويكشف أمباني في أحد اللقاءات الصحفية أن مرجعيته في تطوير الشركة كانت الشركات الأميركية. نحو قطاعات مختلفةعلى الرغم من أرباح شركة ريلاينس من صناعة المواد الكيماوية وأبرزها البوليستر، لكن أمباني قرر استثمار السيولة والفوائض المالية في قطاعات مختلفة. فبدأ بإعداد خطة توسعية لهذا الغرض. وفي نهاية التسعينات، جلس والده إلى جانبه وسأله: «إنه دورك اليوم، ماذا تريد أن تفعل في الشركة؟». فأجابه أمباني: «أرغب في استثمار تدفقات أموال الشركة في قطاعات تأتي بالنفع لملايين الهنود». وهنا، ولدت فكرة تأسيس واحدة من أكبر شركات الاتصالات في الهند اسمها «ريلاينس للاتصالات». واليوم تحول اسم الشركة إلى «ريلاينس إنفوكوم»، كما انتقلت إدارتها إلى شقيقه أنيل. إلى ذلك، قرر أمباني الاستفادة من سوق التجزئة الضخم في الهند، فدخل القطاع لكن من باب مختلف: نظرا لأن 28 في المائة من إجمالي الناتج المحلي يأتي من الزراعة وأكثر من 60 في المائة من السكان يعتمدون عليها كمصدرهم الأول للدخل، سعى أمباني لإدخال التكنولوجيا إلى هذا القطاع لزيادة إنتاجية المزارع. والتقنية الحديثة كانت تنقص المزروعات الهندية لتكون تنافسية أمام الزراعة في أوروبا والولايات المتحدة. ونجح «المبتكر الهندي» بخطته التي أدرت أموالا ضخمة على المزارعين وبالتالي على شركته. حياته اليوم كجميع كبار رجال الأعمال العالميين، أسس أمباني جمعية خيرية تحت إدارة زوجته نيتا أمباني. فهي التي تهتم بالأعمال الخيرية والاجتماعية التي تنفذها شركة ريلاينس للصناعات. وأنجبت له نيتا صبيين (أكاش وأنينت) وبنت واحدة (إيشا). ويحسب لأمباني قيادته لعملية تأسيس أكبر مصفاة نفطية في العالم في جامنغار الهندية، مع قدرة حالية على تكرير 660 ألف برميل يوميا. وهو اليوم يضيف إلى هذه المصفاة مشروعا بتروكيماويا ومحطة لتوليد الطاقة وميناء وبنية تحتية مرافقة مع استثمارات تخطت الـ26 مليار دولار. وكان أمباني أطلق أخيرا مبادرته العالمية تجمع شبكة من 5800 مركز أبحاث في العالم تغطي القطاع الطبي والزراعة والصناعة العضوية. وهو يملك اليوم 48 في المائة من شركة ريلاينس للصناعات، ويعيش مع زوجته وأولاده الثلاثة ووالدته كوكيلابن. وحسب موقع «بورتفوليو» على الانترنت، يتمتع أمباني بشخصية خجولة، لا يحب الظهور الإعلامي كثيرا. هندوسي ملتزم، لا يشرب الخمرة وطعامه مؤلف من الخضار والفاكهة فقط. ويفضل قضاء نهاره في المكتب متفاديا الخروج تهربا من الإزعاج. في عام 2007، نشرت بعض الصحف ووسائل الإعلام تقريرا يشير إلى أن ثروة أمباني تخطت الـ63 مليار دولار ليكون أثرى رجل في العالم ويليه كارلوس سليم حلو وبيل غيتس. لكن مجلة فوربس التي تصنف المليارديرية في لائحتها الشهيرة، صنفته في المرتبة الخامسة هذا العام مع ثروة لا تحرقها النيران. في المجلس الاستشاري لـ «الوطني»
    اختار بنك الكويت الوطني موكيش أمباني كأحد أعضاء مجلسه الاستشاري الدولي الذي يرأسه رئيس الوزراء البريطاني السابق جون ميجور، ويضم عددا من رجال الأعمال والسياسة والأمن حول العالم. ويجتمع المجلس مرة في السنة. وسبق أن حضر أمباني أول اجتماع للمجلس في الكويت بداية هذا العام.

    يبني أغلى منزل في العالم
    يعمل موكيش أمباني اليوم على بناء أغلى منزل في العالم، وتصل تكلفته إلى مليار دولار. فهو يسعى لبناء «تحفة نادرة»، على حد تعبيره. ونشرت الصحف منذ شهر ونيف خبر بناء هذا المنزل الذي صمم ليشبه ناطحات السحاب، ويضم حمام سباحة وغرف استقبال فاخرة وناديا صحيا ومسرحاً، ويعمل فيه 600 موظف على خدمته. وخصص لزائريه موقفا للسيارات يتسع لـ168 سيارة. ويبلغ طول المنزل570 قدماً ويتألف من 27 طبقة.

    أهدى زوجته في عيدها.. طائرة!
    في عيد ميلادها الرابع والأربعين، أهدى موكيش أمباني زوجته طائرة مترفة بمقصورات ألعاب وحمامات فاخرة. وقالت صحيفة «مومباي ميرور» ان الطائرة من طراز ايرباص، وسعرها 60 مليون دولار. وهي زودت بمكتب ومقصورة للألعاب وأنظمة موسيقى وتلفزيون متصل بالاقمار الصناعية ونظام اتصال لاسلكي. وتحتوي الطائرة أيضا على غرفة نوم رئيسية وحمام مع جاكوزي.

    منقول من: مارون بدران القبس الكويتية
                  

العنوان الكاتب Date
عن الهند والهنود نحكي --- قصص ونجاحات وأشياء أُخَر محمود سيد أحمد02-03-13, 10:21 PM
  Re: عن الهند والهنود نحكي --- قصص ونجاحات وأشياء أُخَر محمود سيد أحمد02-03-13, 10:35 PM
    Re: عن الهند والهنود نحكي --- قصص ونجاحات وأشياء أُخَر محمود سيد أحمد02-03-13, 10:53 PM
      Re: عن الهند والهنود نحكي --- قصص ونجاحات وأشياء أُخَر محمود سيد أحمد02-03-13, 11:11 PM
        Re: عن الهند والهنود نحكي --- قصص ونجاحات وأشياء أُخَر محمود سيد أحمد02-03-13, 11:22 PM
          Re: عن الهند والهنود نحكي --- قصص ونجاحات وأشياء أُخَر محمود سيد أحمد02-03-13, 11:38 PM
            Re: عن الهند والهنود نحكي --- قصص ونجاحات وأشياء أُخَر محمود سيد أحمد02-04-13, 00:01 AM
        Re: عن الهند والهنود نحكي --- قصص ونجاحات وأشياء أُخَر Wael Jabir02-04-13, 06:05 AM
        Re: عن الهند والهنود نحكي --- قصص ونجاحات وأشياء أُخَر Wael Jabir02-04-13, 06:05 AM
          Re: عن الهند والهنود نحكي --- قصص ونجاحات وأشياء أُخَر الطاهر عثمان02-04-13, 06:24 AM
            Re: عن الهند والهنود نحكي --- قصص ونجاحات وأشياء أُخَر محمود سيد أحمد02-04-13, 07:52 AM
              Re: عن الهند والهنود نحكي --- قصص ونجاحات وأشياء أُخَر محمود سيد أحمد02-04-13, 07:59 AM
                Re: عن الهند والهنود نحكي --- قصص ونجاحات وأشياء أُخَر محمود سيد أحمد02-04-13, 08:09 AM
                Re: عن الهند والهنود نحكي --- قصص ونجاحات وأشياء أُخَر Amin Tayson02-04-13, 08:14 AM
                  Re: عن الهند والهنود نحكي --- قصص ونجاحات وأشياء أُخَر Hani Arabi Mohamed02-04-13, 04:35 PM
                    Re: عن الهند والهنود نحكي --- قصص ونجاحات وأشياء أُخَر محمود سيد أحمد02-04-13, 07:07 PM
                      Re: عن الهند والهنود نحكي --- قصص ونجاحات وأشياء أُخَر محمود سيد أحمد02-04-13, 07:23 PM
                        Re: عن الهند والهنود نحكي --- قصص ونجاحات وأشياء أُخَر محمود سيد أحمد02-04-13, 07:51 PM
                          Re: عن الهند والهنود نحكي --- قصص ونجاحات وأشياء أُخَر محمود سيد أحمد02-05-13, 08:58 AM
                            Re: عن الهند والهنود نحكي --- قصص ونجاحات وأشياء أُخَر محمود سيد أحمد02-05-13, 09:03 AM
                              Re: عن الهند والهنود نحكي --- قصص ونجاحات وأشياء أُخَر محمود سيد أحمد02-05-13, 09:23 AM
                    Re: عن الهند والهنود نحكي --- قصص ونجاحات وأشياء أُخَر Wael Jabir02-05-13, 10:26 AM
                      Re: عن الهند والهنود نحكي --- قصص ونجاحات وأشياء أُخَر أيمن محمود02-05-13, 11:37 AM
                        Re: عن الهند والهنود نحكي --- قصص ونجاحات وأشياء أُخَر الزاكى عبد الحميد02-05-13, 12:17 PM
                          Re: عن الهند والهنود نحكي --- قصص ونجاحات وأشياء أُخَر محمود سيد أحمد02-06-13, 12:05 PM
                            Re: عن الهند والهنود نحكي --- قصص ونجاحات وأشياء أُخَر محمود سيد أحمد02-12-13, 07:09 AM
                              Re: عن الهند والهنود نحكي --- قصص ونجاحات وأشياء أُخَر مدثر صديق02-12-13, 10:32 AM
                                Re: عن الهند والهنود نحكي --- قصص ونجاحات وأشياء أُخَر محمود سيد أحمد02-12-13, 02:07 PM
                                  Re: عن الهند والهنود نحكي --- قصص ونجاحات وأشياء أُخَر محمود سيد أحمد02-25-13, 06:15 PM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de