|
|
 Re: احتفالات الجالية باليوم الاسري غدا الجمعة في النادي السوداني بدبي (Re: عبدالدين سلامه)
|
الاستاذ عبد الدين ....
اعتقدت اولا ان عهد السكرتير الثقافي هو يذكرني كثيرا عهد السمؤال خلف الله
عهد الغنا ...ايام امدر الموسيقى ...ايام الطابية ...ايام ...الخ
حتى يوم انفصال السودان كان مسرح امدرمان القومي يزدحم بالكثيرين من المطربين والحضور يتراقصون لم افهم انها حالة من الغيبوبة ام ماذا ؟
سنة كاملة ...الامانة الثقافية لم تفعل غير الغنا ...من اشباه وانصاف المغنيين
وحصل ماحصل من احداث ...
ادى لاستقالة البعض ثم العودة ...مما ولد اضطرابا في كل خطوات احتفالات الاستقلال ..
المهم ....نجيك للاحتفال
اولا :
فكرة تاخير الاحتفال ليوم 18في الشهر لماذ؟وماهي الفكرة او الاضافة التي كانت بسبب التاخير ؟
وعادة الواحد بقول التاخير دا عشان وعشان اسباب تعتبر لاضافة حقيقية مقنعة ...
تاخير الاحتفال الذي يخص النادي في ظل غياب السكرتارية الاعلامية والرياضية والثقافية لاي سبب شخصي كان شي اكثر من بائس ....
نجيك لتفاصيل اليوم نفسه
اولا تولي احدهم مهام الثقافية في غياب السكرتارية الثقافية باستقالة او غيره امر يدعو للتفكر في الكثير
لان زميلي اذا استقال لاي سبب انتظر قليلا حتى مرور المدة المحددة وانظر هل من عودة ام تسير الامور .....(1)
دعوة بعض النساء وبعض الشخصيات عبر الرسايل للاجتماع بتلك الطريقة للتفاكر في الاحتفال وهنا يتبادر لذهني هل لجنة المراة القديمة ما تزال موجودة وشرعية ام تعتبر محلولة بقيام الانتخابات وتنتخب لجنة جديدة ربما يدخلها اشخاص جدد ...
المهم تم ما تم بكيفيته
وكانت كثير من الجوغى والافكار المكررة
من اخترح تلك الثياب التي ذكرتني 0المراة التي خرجت للتو من الحداد على زوجها المتوفي )(مرت الحبس او مرت حق الله )والله حتى انني لم اتعرف على من عهدناهم بالاناقة وجمال الزي ...
قررتم انتم بقدرة قادر تولي امر البرنامج وربما الاعلام الذي عجز ان يستقطب حتى الوجوه المعهودة ناهيك الجديدة ...لماذ ياترى
كدت تشبه الليالي السابقة بجمعيات الادب المدرسي ولكن بصراحة ما كان ليلة 18اكثر بؤسا ...لاشي ابدا
حتى سلوى وفرقتها المعهودة لم تكن كما عهدناهو منها (من تامر عليها لتعود حزينة )وبالتاكيد ما حكته لي بان شيئا ما حدث لم تفهمه ابدا مما دعاها توقف الباقي ....كيف تحايل احدهم على سي ديهاتها لتتقطع ليتضجر الحضور ؟لمصلحة من كان هذا وسلوى التي كابدت السرطان لتسعد الجميع ....هل كان امرا مصودا لاقصائها عن العمل بالنادي ام كان شيئا عاديا ؟يظل التساؤل قائما الى وضوح الامر
الاعلامية عوضية رغم اجتهادها في اللا شي الا انها كانت رصينة في تقديمها وكلماتها ويحمد لها الكثير ولو لا هذا الثوب لكانت اكثر جمالا ..
انتظار قصة التكريم للاطفال حكاية اكثر من محيرة لماذ لم يتم تكريمهم في مكان الاحتفال ليطلع المسرح ثلاث رجال ويقفوا لاكثر من ساعتين لتسليم هدايا الاطفال ....ونحن ننتظر بؤس تلو الاخر
ثلاث من الاصوات كانت اصوات لا يستحق ان تنطق بحرف واحد او ان تعتلي المسرح
حتى النشيد الجميل الوطني كان عبارة عن مجاملة لبعض الاصوات ولا اريد ان اذكرها هنا تقديرا لسنهم ولكن ما عرفناهو ان يتم اختيار الاصوات الاكثر جمالا للكورال ....وماعايزة احدد هنا ماعلاقة .....بالصوت الجميل ...حرام عليكم
الفنان عطية لله دره قد اخرجنا من الوعكة التي وضعتمونا فيها ...لوثة السمع .....هل استمعتم وعلمتم بتفاصيل هذا اليوم .....
حتى المعرض التراثي ورغم اجتهادات الاستاذة ليلى تبيدي الشخصية الا انه لم يكن بمقام احتفال عيد وطني ينتظره الكثيرين ...
المجموعة التي قامت بلبس الزي الموحد الكئيب ماذ قدمت في تلك الليلة بالتحديد ....نتمنى ان تكتب لنا عن اجتهاداتكم بعض ان مسكتم كامل التفويض في امر الاحتفالية
وجود كمال حمزة الاب الروحي جاء يحمل لنا الكثير من التساؤلات في غياب رئيس الجالية ورفاقة بادارة النادي واتمنى ان لاتقولوا لانه خارج البلاد لان التاخير للاحتفالية يحتمل التاخير اكثر ليتمكن الجميع من الحضور ...الماشي لاموره الخاصة والماشي لعرس وغيره
تساؤلات كثيرة حملتها ليلتي وعدت بلا اجابات
شكرا الاب حمزة للاطلالة المبهجة فقد غذيتنا عشقا تفرد في النقاء دوما
شكرا لسعادة القنصل
وشكرا لنائب القنصل للمشاركة رغم كل شي
شكرا الاب الدكتور تاج السر
وشكرا للذين تكبدوا الحضور ...
ومني ....تقديري ومحبتي لك استاذ عبد الدين وانت تطيل الوقوف بين الجموع هنا وهناك تحاول الكثير ولكن ....تبقى الامنيات بزمن معافى ونفوس طيبة
|
|
  
|
|
|
|
|
| |
نعمات حمود
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست