تذكر سيدي الجنرال.. تذكر مولانا وسيدي الإمام.. أن الشعوب سيدة مصائرها

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 06-16-2024, 02:56 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف الربع الاول للعام 2013م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
01-24-2013, 10:18 PM

احمد ضحية
<aاحمد ضحية
تاريخ التسجيل: 02-24-2004
مجموع المشاركات: 1877

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: تذكر سيدي الجنرال.. تذكر مولانا وسيدي الإمام.. أن الشعوب سيدة مصائ (Re: احمد ضحية)

    بالطبع ثمة آراء وإستنتاجات وتصورات مختلفة, تمثل مختلف الإتجاهات السياسية, تجيب عن هذا السؤال, لكن ليس من بينها: "الغياب الفاجع للمثقف!".
    هذا المثقف الذي – بعكس السياسي – يجيد معظم أنماط الثقافة ويدركها – بما فيها النمط السياسي – لأنه يمتهن الثقافة ويمتلك ملكة الإبداع, بإعتباره منتجا للثقافة (1) وإذ نتناول موضوع (الغياب الفاجع للمثقف في السودان), فذلك لأن دوره – المثقف – ظل شاغل لكثير من الكتابات لوقت طويل.
    وبالعودة إلى الوراء, يمكننا ملاحظة أن فترة زمنية محددة مثل العشرينيات, تمخضت عن مثقفين لامعين – بصرف النظر عن تصوراتهم المختلفة حول السودان – مثل عرفات محمد عبد الله ومعاوية محمد نور والتيجاني الماحي وبابكر بدري وإبراهيم احمد وعبد المجيد إمام و آخرون كثر غيرهم.
    إلى جانب تكوينات فاعلة في مسيرة تاريخ السودان الحديث, والتحولات التي مر بها, مثل جمعية "أب روف" واللواء الأبيض ومؤتمر الخريجين.. هذه التكوينات التي بناها المثقف, وشكلت علامات فارقة في صيرورة السودان. إذ إمتد أثرها حتى الآن(2).. مثلت التعبير عن "وجود ودور المثقف" لا كمصدر للإجابات عن الأسئلة التي يطرحها الواقع, بل كجزء من الحلول لأزمات الواقع أيضا. كما عبرت تلك الفترة أيضا عن تطلعات المثقف لوطنه الذي يريد. عبر مختلف المنابر والمجلات والإصدارات, مثل حضارة السودان ومجلة الفجر, إلخ.. وفيما بعد عبر مجلات: الخرطوم والثقافة الجديدة وحروف ووازا والثقافة الوطنية, والصحف, إلخ...
    الأدوار المختلفة التي لعبها المثقف منذ عشرينيات القرن الماضي, تكاملت وترتب عليها نشؤ الأحزاب السياسية, بتوجهاتها المختلفة.
    واستمر المثقفون السودانيون يلعبون أدوارهم المختلفة, في المجتمع. ليتمخض وعيهم لاحقا ومنذ السبعينيات عن مجلة القصة - إلى جانب ضغوطاتهم على المؤسسة الثقافية للدولة, التي أثمرت مجلة الخرطوم والثقافة السودانية والإذاعة والتلفزيون و وازا وحروف وسوداناو – إلخ من مجهودات بذلها المثقفون في الآداب والفنون والمسرح والفكر والسياسة.
    إذن مثلت الفترة من الأربعينيات إلى الثمانينيات من القرن الماضي, فترة نشطة باتجاه تأسيس منابر المثقف, التي لم تتوقف عند حدود الإصدارات فقط, إذ شملت مقار الفرق الرياضية.
    رافقت هذه الحركة الدؤوبة تكوينات ثقافية, مثل رابطة سنار الأدبية, ورابطة الجزيرة للآداب والفنون, ورابطة الأصدقاء الأدبية بكوستي, إلخ.. حتى بدى أن مدن السودان المختلفة, تكاد لا تخلو من تكوين أو جسم ثقافي بناه المثقف. للعب دور ما في المجتمع المحلي, ويتطلع بهذا التكوين للعب دور قومي.
    وفي هذا السياق, ومع إشتداد عسف السلطة الإسلاموية منذ 1989 مثلت مكتبة البشير الريح, الرئة التي يتنفس خلالها المثقفون, بعد أن صادر النظام الإسلاموي (إتحاد الكتاب السودانيين) وحل كل الروابط والجمعيات الأدبية والإجتماعية في العاصمة والأقاليم, إثر بيان عسكري فج. وهكذا تفرق المثقفون أيدي سبأ بحل المنابر التي كانوا ينضوون تحت لواءها!
    ومع ذلك, كان المثقف كلما حطموا له كيانا أوجد كيانا آخر, فبتعرض مكتبة البشير الريح للإغلاق, أكثر من مرة. وتضييق الخناق على المثقفين, لجأ المثقف إلى المراكز الأجنبية (الفرنسي, الثقافي البريطاني, إلخ ..) ونهض من قلب هذه العتمة في مركز آخر: عبد الكريم ميرغني, ثم عبد المجيد إمام و مركز الدراسات السودانية ونادي القصة السوداني, إلخ..
    هذه الحركة الدؤوبة التي لم تنقطع خلال أكثر من نصف قرن من الزمان, على الرغم مما تخلفه من رهق وغياب أحيانا, إلا أنها ظلت تؤشر على الدوام على شيء واحد: أن هناك مثقف سوداني, لا يبحث عن دور فقط في المجتمع, بل ويعرف دوره بالضبط, وأن هناك مثقف مستهدف بإستمرار بقمع السلطات السياسية والإجتماعية أحيانا, وأن هناك مثقف مهدد بالصمت والسكت والغياب الفاجع!
    *رافق نشاط المثقفين في منابرهم, التي حاولوا إيجادها, خلال أزمات الواقع البائس, وحصارات وقمع السلطات الإستبدادية والملاحقات الأمنية, التي ظلوا يتعرضون لها, وتتعرض لها منابرهم. إلى "درجة الإغلاق" كما حدث مؤخرا لمركز الخاتم عدلان و الدراسات السودانية ومؤسسات مجتمع مدني ومراكز أخرى.
    ظل يرافق كل ذلك الإستمرارية في فتح نوافذ ثقافية في الجامعات السودانية, مثلتها الروابط الإجتماعية والثقافية, التي حاولت أن تسهم مع المثقف المحاصر خارج أسوار الجامعات, في صياغة المعنى الإجتماعي العام للسودان.
    لكن هل نجحت هذه المحاولات حقا في صياغة أي معنى إجتماعي عام؟
    يكفي أن نلقي نظرة واحدة على المشهد السياسي والثقافي والإجتماعي السوداني.. لنرى:
    وطنا متنازعا تتآكله نزعات القبلية, مهدد بالإنفصالات والتبدد والتلاشي.. وطنا لا يزال مقعيا في أحد الأزقة السحيقة للتاريخ.. وطن تنتظر مؤسسته العسكرية المؤدلجة الفرصة, في كل عهد ديموقراطي قصير الأمد للانقضاض والإجهاز على مخاض روحه المدنية, التي تتطلع للولادة.. وطن لا تزال الأمراض المنقرضة تاريخيا, مثل الكوليرا والملا ريا والسل والإسهال, تحصد أرواح مواطنيه, وطن ينهب الإنتهازيون بإسم الإسلام ثرواته.. هل هذه هي ثمرة نضالات المثقفون السودانيون؟
    في تقديري الخاص أن أحد أسباب هذه المشكلة, يكمن في تواطؤ عدد كبير من المثقفين, وإنحيازهم لمصالحهم الذاتية, خصما على الأجندة الوطنية, سواء بإستمرارهم في "إعادة إنتاج الثقافة التقليدية", أو "تواطؤهم مع الحكومات الإستبدادية والقوى الطائفية والإسلاموية", التي تنطوي مشاريعها أصلا على روح مضادة للتقدم, وحصيلة ذلك – الموقف المضاد للتقدم – التخلف والتمزق المريع, الذي يعيشه السودان اليوم
    ربما يبرزهنا سؤال: إذن أين كان المثقفون الديموقراطيين التقدميين, المنحازين للأجندة الوطنية؟
    وهو سؤال لا يمكن الإجابة عنه بصورة مباشرة, ففي فوضى الإنقلابات, والإستهداف المتعاظم للمثقفين منذ الستينيات بجعلهم "دريئة من قش", وتشويه مواقفهم وتصويرها على نحو كاريكاتوري, أو بصورة تصورهم كشخصيات سايكوباتية, بل وإبتذالهم ونعتهم ب"المثقفاتية", وجعلهم موضوعا دراميا لجماعات "الحلمنتيش" المبتذلة, وكل ذلك يتم بصورة "معممة" تخلو من التمييز بين مثقف ومثقف, نتيجتها فقدان الثقة في المثقف ودوره..
    كذلك نجد أن الإنهيار العام وتأثيره في الأوضاع الإجتماعية للمثقفين, إلى جانب الإستهداف المتعمد والمستمر من قبل الحكومات العسكرية, وتعاظم هذا الإستهداف إبان فترة النظام الاسلاموي الحالي, وتسخير هذه النظم الشمولية المستبدة لجهاز الدولة, ليصبح محض جهاز قمعي لحماية النظام وأفكاره الظلامية, وليس لحماية البلاد والعباد, كل ذلك ترتب عليه "غياب المثقف".
    في خضم كل هذه الفوضى من الاستبداد والفساد, والتشريد والنهب المنظم للموارد والإحالة للصالح العام, فقد المثقف ثقته بنفسه بعد أن ضعفت شوكته, بالتالي قدرته على التغيير.
    *وببروز النّص الاسلاموي بمثابة نص على النص الحقيقي, حوصر الواقع برؤية آيديولوجية, "مفعمة بالإلتباس والتلفيق", طرحت نفسها حينا: دستور إسلامي أو صحوة إسلامية, وحينا آخر: جمهورية إسلامية, إلى أن بلغت منتهاها في المشروع الحضاري, أو دولة الخلافة – كما عند المثقف المرحوم فراج الطيب- التي أمير مؤمنيها مجرم حرب, تطالب به لاهاي!. فمثلت الذروة في الإلتباس والتلفيق – فقد شبه العبد الفقير لله المرحوم فراج الطيب "الجنرال" عمر البشير, بأمير المؤمنين عمر بن الخطاب؟ وهو الذي إستبق إنقلابه بجريمة قتل في عرس بكردفان!..
    هذه الفوضى التي تعاد فيها عملية إعادة إنتاج واسعة النطاق للثقافة التقليدية, من قبل المثقفين "الطائفيين والإسلامويين" الذين تواطأوا ضد الحقائق الأساسية لمجتمعات السودان المتباينة, في عقائدها وثقافاتها وأعراقها, تم سحبها بتعميم آيديولوجي متعمد, من قبل الطائفية والإسلامويون, لتتشمل المثقفون دون إستثناء, أو تمييز حتى للحقول المعرفية التي ينتمون إليها..
    *وبطبيعة الحال مثل هذا إستهدفا آيدولوجيا منظما ضد المثقفين الديمقراطيين التقدميين, فأصبحوا على رأس قائمة المطلوبين في السودان. بعد أن تم حصارهم بالدعاية المضادة, لتغريبهم عن مجتمعاتهم, وتشريدهم عن بيوتهم وأسرهم وعملهم, بل ظلت الآيدلوجيا الإسلاموية تلاحقهم وتغلق مراكزهم وصحفهم وتعتقلهم وتعذبهم. وعندما تطلق سراحهم, يصبحون غرباء فعلا في بلادهم, التي لطالما حلموا بها وطنا أجمل بين الأوطان!
    وهكذا ظل مشروع "الغياب الفاجع" مستمرا..
    وظل البعض يغادرون إلى المنافي, وهم يحملون هموم تكوين معارضة سياسية, ربما هي ذات نسيج ثقافي أو ليست كذلك, "رغبة في إظهار قضية السودان", الذي خرجوا منه مهزومين ومجروحين ومكسورين الخواطر, التي لا سبيل "هيِّن" لجبرها – حيث لا عزاء في أغنية عثمان اليمني: "نحنا ناس حياتنا جبر خواطر.." أو المثل السائد: "كل مكسور بينجبر إلا الخاطر..".. وفي الواقع أن ما تهشم داخلهم, لهو أكثر من مجرد خاطر!
    ومع ذلك, المثقف وهو في منفاه داخل الوطن أو خارجه.. سواء كان هذا المنفى جبريا أو إختياريا, استمر في الكشف عن كل ما يتصل بالإستبداد والقمع, وغياب حرية الرأي والتنظيم, و تهميش وإقصاء الشركاء في الوطن الواحد, ونهب ثروات هذا الوطن نهارا جهارا, عيانا بيانا, دون حياء أو وازع أخلاقي!
                  

العنوان الكاتب Date
تذكر سيدي الجنرال.. تذكر مولانا وسيدي الإمام.. أن الشعوب سيدة مصائرها احمد ضحية01-12-13, 08:49 PM
  Re: تذكر سيدي الجنرال.. تذكر مولانا وسيدي الإمام.. أن الشعوب سيدة مصائ احمد ضحية01-12-13, 08:50 PM
    Re: تذكر سيدي الجنرال.. تذكر مولانا وسيدي الإمام.. أن الشعوب سيدة مصائ احمد ضحية01-12-13, 08:51 PM
      Re: تذكر سيدي الجنرال.. تذكر مولانا وسيدي الإمام.. أن الشعوب سيدة مصائ احمد ضحية01-12-13, 08:53 PM
        Re: تذكر سيدي الجنرال.. تذكر مولانا وسيدي الإمام.. أن الشعوب سيدة مصائ احمد ضحية01-12-13, 08:54 PM
          Re: تذكر سيدي الجنرال.. تذكر مولانا وسيدي الإمام.. أن الشعوب سيدة مصائ احمد ضحية01-12-13, 08:55 PM
            Re: تذكر سيدي الجنرال.. تذكر مولانا وسيدي الإمام.. أن الشعوب سيدة مصائ احمد ضحية01-12-13, 08:56 PM
              Re: تذكر سيدي الجنرال.. تذكر مولانا وسيدي الإمام.. أن الشعوب سيدة مصائ احمد ضحية01-12-13, 08:58 PM
                Re: تذكر سيدي الجنرال.. تذكر مولانا وسيدي الإمام.. أن الشعوب سيدة مصائ احمد ضحية01-12-13, 09:00 PM
                  Re: تذكر سيدي الجنرال.. تذكر مولانا وسيدي الإمام.. أن الشعوب سيدة مصائ احمد ضحية01-13-13, 00:22 AM
                    Re: تذكر سيدي الجنرال.. تذكر مولانا وسيدي الإمام.. أن الشعوب سيدة مصائ احمد ضحية01-13-13, 06:12 AM
                      Re: تذكر سيدي الجنرال.. تذكر مولانا وسيدي الإمام.. أن الشعوب سيدة مصائ احمد ضحية01-13-13, 05:15 PM
                        Re: تذكر سيدي الجنرال.. تذكر مولانا وسيدي الإمام.. أن الشعوب سيدة مصائ احمد ضحية01-13-13, 05:16 PM
                          Re: تذكر سيدي الجنرال.. تذكر مولانا وسيدي الإمام.. أن الشعوب سيدة مصائ احمد ضحية01-13-13, 05:17 PM
                            Re: تذكر سيدي الجنرال.. تذكر مولانا وسيدي الإمام.. أن الشعوب سيدة مصائ احمد ضحية01-13-13, 05:18 PM
                              Re: تذكر سيدي الجنرال.. تذكر مولانا وسيدي الإمام.. أن الشعوب سيدة مصائ احمد ضحية01-13-13, 05:20 PM
                                Re: تذكر سيدي الجنرال.. تذكر مولانا وسيدي الإمام.. أن الشعوب سيدة مصائ احمد ضحية01-13-13, 05:22 PM
                                  Re: تذكر سيدي الجنرال.. تذكر مولانا وسيدي الإمام.. أن الشعوب سيدة مصائ احمد ضحية01-13-13, 05:24 PM
                                    Re: تذكر سيدي الجنرال.. تذكر مولانا وسيدي الإمام.. أن الشعوب سيدة مصائ احمد ضحية01-13-13, 05:25 PM
                              Re: تذكر سيدي الجنرال.. تذكر مولانا وسيدي الإمام.. أن الشعوب سيدة مصائ Elmoiz Abunura01-13-13, 05:49 PM
                                Re: تذكر سيدي الجنرال.. تذكر مولانا وسيدي الإمام.. أن الشعوب سيدة مصائ احمد ضحية01-13-13, 10:10 PM
                                  Re: تذكر سيدي الجنرال.. تذكر مولانا وسيدي الإمام.. أن الشعوب سيدة مصائ احمد ضحية01-24-13, 10:15 PM
                                    Re: تذكر سيدي الجنرال.. تذكر مولانا وسيدي الإمام.. أن الشعوب سيدة مصائ احمد ضحية01-24-13, 10:18 PM
                                      Re: تذكر سيدي الجنرال.. تذكر مولانا وسيدي الإمام.. أن الشعوب سيدة مصائ احمد ضحية01-24-13, 10:20 PM
                                        Re: تذكر سيدي الجنرال.. تذكر مولانا وسيدي الإمام.. أن الشعوب سيدة مصائ احمد ضحية01-25-13, 04:45 AM
                                          Re: تذكر سيدي الجنرال.. تذكر مولانا وسيدي الإمام.. أن الشعوب سيدة مصائ احمد ضحية01-25-13, 02:47 PM
                                Re: تذكر سيدي الجنرال.. تذكر مولانا وسيدي الإمام.. أن الشعوب سيدة مصائ mustafa bashar01-25-13, 03:44 PM
                                  Re: تذكر سيدي الجنرال.. تذكر مولانا وسيدي الإمام.. أن الشعوب سيدة مصائ احمد ضحية01-25-13, 11:06 PM
                                    Re: تذكر سيدي الجنرال.. تذكر مولانا وسيدي الإمام.. أن الشعوب سيدة مصائ احمد ضحية01-26-13, 11:47 AM
                                      Re: تذكر سيدي الجنرال.. تذكر مولانا وسيدي الإمام.. أن الشعوب سيدة مصائ احمد ضحية01-26-13, 02:07 PM
                                        Re: تذكر سيدي الجنرال.. تذكر مولانا وسيدي الإمام.. أن الشعوب سيدة مصائ احمد ضحية01-26-13, 07:03 PM
                                          Re: تذكر سيدي الجنرال.. تذكر مولانا وسيدي الإمام.. أن الشعوب سيدة مصائ احمد ضحية01-27-13, 06:05 AM
                                            Re: تذكر سيدي الجنرال.. تذكر مولانا وسيدي الإمام.. أن الشعوب سيدة مصائ احمد ضحية01-27-13, 06:18 AM
                                              Re: تذكر سيدي الجنرال.. تذكر مولانا وسيدي الإمام.. أن الشعوب سيدة مصائ احمد ضحية01-27-13, 06:22 AM
                                                Re: تذكر سيدي الجنرال.. تذكر مولانا وسيدي الإمام.. أن الشعوب سيدة مصائ احمد ضحية01-27-13, 09:07 AM
                                                  Re: تذكر سيدي الجنرال.. تذكر مولانا وسيدي الإمام.. أن الشعوب سيدة مصائ احمد ضحية02-15-13, 03:34 AM
                                                    Re: تذكر سيدي الجنرال.. تذكر مولانا وسيدي الإمام.. أن الشعوب سيدة مصائ احمد ضحية02-15-13, 05:04 AM
                                                      Re: تذكر سيدي الجنرال.. تذكر مولانا وسيدي الإمام.. أن الشعوب سيدة مصائ احمد ضحية02-15-13, 05:30 AM
                                                        Re: تذكر سيدي الجنرال.. تذكر مولانا وسيدي الإمام.. أن الشعوب سيدة مصائ احمد ضحية02-15-13, 06:07 AM
                                                          Re: تذكر سيدي الجنرال.. تذكر مولانا وسيدي الإمام.. أن الشعوب سيدة مصائ احمد ضحية02-15-13, 02:26 PM
                                                            Re: تذكر سيدي الجنرال.. تذكر مولانا وسيدي الإمام.. أن الشعوب سيدة مصائ احمد ضحية02-15-13, 08:35 PM
                                                              Re: تذكر سيدي الجنرال.. تذكر مولانا وسيدي الإمام.. أن الشعوب سيدة مصائ احمد ضحية02-16-13, 02:00 AM
                                        Re: تذكر سيدي الجنرال.. تذكر مولانا وسيدي الإمام.. أن الشعوب سيدة مصائ احمد ضحية02-16-13, 04:50 PM
                                        Re: تذكر سيدي الجنرال.. تذكر مولانا وسيدي الإمام.. أن الشعوب سيدة مصائ Elmoiz Abunura02-17-13, 02:59 AM
                                          Re: تذكر سيدي الجنرال.. تذكر مولانا وسيدي الإمام.. أن الشعوب سيدة مصائ احمد ضحية02-17-13, 03:24 PM
                                        Re: تذكر سيدي الجنرال.. تذكر مولانا وسيدي الإمام.. أن الشعوب سيدة مصائ احمد ضحية02-18-13, 08:00 PM
                                          Re: تذكر سيدي الجنرال.. تذكر مولانا وسيدي الإمام.. أن الشعوب سيدة مصائ احمد ضحية03-25-13, 04:36 PM
                                            Re: تذكر سيدي الجنرال.. تذكر مولانا وسيدي الإمام.. أن الشعوب سيدة مصائ احمد ضحية03-27-13, 01:57 AM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de