الإمام أحمد المهدى: أعدام محمود محمد طه خروج عن الدين

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-08-2024, 11:26 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مكتبة عبدالله عثمان(عبدالله عثمان)
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
03-06-2008, 06:11 PM

عبدالله عثمان
<aعبدالله عثمان
تاريخ التسجيل: 03-14-2004
مجموع المشاركات: 19192

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الإمام أحمد المهدى: أعدام محمود محمد طه خروج عن الدين (Re: عبدالله عثمان)


    محمد يوسف محمد "الشينة منكورة"!!
    ====

    كذلك هناك من تبرأ من قرار إعدام محمود محمد طه ما قولك؟

    هذه الحادثة قد يختلف فيها الناس وليس للحركة الإسلامية أي دور في هذا القرار.


    ====
    مؤسس الحركة الإسلامية ورئيس الجمعية التأسيسية في الديمقراطية الثالثة 1-2
    الصادق المهدي كان يفضل إستمراري في البرلمان رغم خروج الجبهة الإسلامية
    أجراه: مزمل عبدالغفار - آخر لحظة

    لكل أمة حكماؤها ولكل مجتمع عقلاؤه ولكل تنظيم مفكروه ومنظروه وحُداته كان ولايزال الرجل منتمياً للحركة الإسلامية وعندما لاحت في الأفق فرصة أن تستقيم مسيرة اليمين السياسي في السودان كان رئيساً للجهاز التشريعي (الجمعية التأسيسية) في عهد الديمقراطية الثالثة... كثيرون كانوا يقولون في ذاك الزمان: إن الجبهة الإسلامية القومية حزب غير ديمقراطي، ولكن عندما ترأس هو الجمعية التأسيسية إبان حكومة الوفاق الوطني أكد عكس ما يُقال من خلال حسن إدارته للجمعية التأسيسية. ذلك هو القيادي الإسلامي الأستاذ محمد يوسف محمد رئيس الجمعية التأسيسية الأسبق.. نحاوره وفي الخاطر كمٌ من الأسئلة وبقية من حتى: الوفاق- السلام - الإنقسامات في القوى السياسية السودانية - وإنقسامات الحركة الإسلامية .. كل هذا وغيره كان موضوع حوارنا معه وقد بدأناه بالسؤال:

    هل يمكننا بالتشريع حماية الديمقراطيات أم بالإصلاح الحزبي الواسع ونحن في حضرة قانون الأحزاب الجديد؟

    حقيقة هذا القانون تمت مناقشته بطريقة واسعة على مستوى الأحزاب وتم عرضه على البرلمان، الذي هو مكّون من عدة جهات سياسية ومن ثم تمت إجازته بعد مناقشته وإدخال بعض التعديلات عليه. وبالتالي فإذا أراد الكل أن يلتزم بمنهج الديمقراطية من خلال البرلمان الذي إرتضوه وشاركوا فيه على هذا الأساس.. عليهم إذن أن يلتزموا بقراراته، وبالتالي فإذا طرأت تعديلات يجب أن يتم طرحها على البرلمان؛ لأن من حق أية جهة أن تقدم طلب تعديل لأي بند من البنود ، حتى يناقش ذلك في البرلمان ويلتزم الجميع بالقرار الذي يصدره البرلمان.. أما أن يجاز القانون في البرلمان وتحدث ثورة عليه بعد إجازته فهذه حالة ليس لها أي معنى.. وبالتالي ما هو مغزى هذا النزاع حول القانون وما الهدف من ذلك؟ وعلينا أن نتساءل هنا لماذا يخشى الناس من قضية تسجيل الأحزاب والإلتزام بالنظم حتى لا يكون هناك أي حزب خاضع للتأثيرات الخارجية.. وبالتالي أقول: إن النزاع الآن حول القانون ليس قضية كبيرة وإنما مسألة شكلية وليست لها أي أثر في مسيرة الأحزاب لا عملها ولا برامجها. . فهذه قضية شكلية للغاية ولكن طالما أن البرلمان قد أجازها بهذه الصيغة فعلى الكل أن يلتزم بالديمقراطية ، وبالتالي إذا كانوا يريدون الإصلاح أو التعديل لأي قانون فأبواب البرلمان مفتوحة لأي طرح أو تعديل في أي قانون من القوانين.. وبهذه الطريقة نستطيع أن نؤسس للديمقراطية وحكم الأغلبية.

    اذا ما قلنا أن الطريق إلى قانون الانتخابات هو قانون الأحزاب فإذا تعسرنا في قراءة الأخير كيف يمكننا النجاح في الأول؟

    قانون الانتخابات أيضاً سيخضع للجنة مشتركة من جميع القوى السياسية ليتفقوا عليه ويناقشوه والانتخابات هي قضية مهمة وقانونها بالتالي مهم وليس مثل قضية قانون تنظيم الأحزاب.

    فقانون الانتخابات يجب أن تُراعى فيه قضايا كثيرة جداً منها الكثافة السكانية وتوزيع الدوائر ولجنة الإنتخابات وكيفية تكوينها والرقابة.. فهناك في قانون الانتخابات قضايا تفصيلية كثيرة جداً ومهمة. وبالتالي يمكن للأحزاب السياسية بعد الدراسة والنقاش والمداولة أن تتفق عليها.

    هناك تخوف من أن يدير حركة صناديق الاقتراع الانتخابية من يستطيع أن يتحكم في ما بداخلها فكيف نرى النزاهة والشفافية في الإنتخابات المقبلة؟

    الصناديق لها نظم وأسس معروفة ومتبعة كما أن هناك رقابة صارمة وبالتالي لن يكون هناك تحكم، وطالما أن الانتخابات ستسير بطريقة نزيهة ومنضبطة فلن يكون هناك أي مجال لأي قوى لكي تتحكم في العملية الانتخابية.. ففي العملية الانتخابية وبجوار الصناديق يكون هناك ممثل لكل شخص وأُناس محايدون .. وبالتالي لاتوجد فرصة أو مجال لسيطرة أية جهة على الانتخابات القادمة.

    الناس يرون أن الإنقاذ شرعيتها نفسها أتت شمولية فكيف تستطيع أن تحقق الديمقراطية الواسعة؟

    إذا تحدثنا عن الشرعية في الحكم فصحيح أن الإنقاذ جاءت بطريقة عسكرية، ولكن سرعان ما تحولت وتغيرت إلى وضع مدني. فحلت المجلس العسكري وأقامت إنتخابات لرئيس الجمهورية، ثم إنتخاب ثاني وثالث.. وهذا في حد ذاته هو جوهر الشرعية لأن الشرعية هنا تعني رضا وقبول الناس وهذا ما تحقق وتم بالفعل.

    مطلوبي لاهاي هارون وكوشيب كيف ترى الدور الأمريكي في قضيتهما وهل هذه هي الجذرة الأمريكية التي كانت تتوقعها الحكومة فجاءت بخلاف ذلك؟

    هذا جزء من سلسلة التآمر على الحكومة لموقفها المعادي من أمريكا.. وبالتالي في قواعد اللعبة الأمريكية مع حكومة السودان ليست هناك جذرة على الاطلاق. لأن أمريكا والقوى المعادية تبحث كثيراً عن طرق لإزالة النظام في السودان. وهذا العداء يتخذ سيناريوهات ومحاولات وأشكال مختلفة وذرائع.. فتارةً يستخدمون قضية دارفور وتارةً أخرى قضية الشرق. وهذا يعكس عدم وجود القضايا الموضوعية لدى الإدارة الأمريكية في مواجهتها للسودان، وهم يعلمون أن هذه قضايا من المفترض أن يتم حلها بالتي هي أحسن.. فكلها قضايا ومشكلات موجهة ضد السودان دون أي مبرر. وإذا تحدثنا عن محكمة لاهاي نفسها ، نجد أن الأمريكان أنفسهم لا يؤمنون بهذه المحكمة بل نجدهم معارضين وغير خاضعين لها. وبالتالي التساؤل قائم من جانبنا لماذا تريد أمريكا استعمال هذه المحكمة ضد حكومة السودان طالما أن أمريكا لا تعترف بهذه المحكمة، ولا تخضع لها. . وعليه فإن التآمر شكله واضح وهذه الحادثة هي مسألة (مطبوخة).

    بوصفك قانوني وسياسي لك تجربة وخبرة طويلة في هذين المجالين كيف ستخرج الحكومة من عنق الزجاجة فيما يخص مطلوبي محكمة لاهاي؟

    فيما يختص بالجانب القانوني فالحكومة عليها أن تناقش الموضوع بشكل مدروس وموضوعي. وسياسياً يجب أن تسعى وتعمل على فضح التوجهات السياسية في هذه القضية. فمجلس الأمن هنا توجهاته سياسية في تناول قضايا السودان، ويحق لنا أن نتساءل هل هناك في هذه الدنيا العريضة نزاع داخلي يمكنه أن يؤثر على السلام العالمي؟. فالحكومة عليها في الجانب السياسي أن تعمل بجهد في سبيل فضح هذا المخطط وتنوير العالم وأصدقاء السودان بذلك. وبالرجوع للجانب القانوني فنقول: إن المحكمة الدولية حتى لو آمنا بوجودها وبالرغم من أن السودان ليس موقعَّاً عليها. فقانونها نفسه ينص على أنها محكمة مكملة للقضاء المعني والمختص في الدولة المعنية، ما لم يكن الجهاز القضائي في دولة بعينها غير مؤهل.. ونحن في دستورنا القضاء مستقل وهو قضاء مؤهل وليست عليه رقابة أو نفوذ من أية جهة سياسية أو حزبية بالداخل. وبالتالي نحن قادرون على عقد أية محاكمة وبدأنا فعلاً في هذا الموضوع. وأحد المتهمين الآن بالفعل أمام محكمة والثاني يمكن التحقيق معه في جهاز قضائي سوداني.. وإذا كانت هناك بيّنة فالمتهمون يحاكمون داخلياً.. وبالتالي لن نسلم مواطنينا إلى دولة أخرى لتحاكمهم ومثل ما رفض الأمريكان ذلك نحن أيضاً نرفض هذا العمل.

    هل تعتقد أن هذه الحادثة وهذا الموقف قد هز أركان النظام؟

    أبداً وعلى الإطلاق فهذه القضية هي إحدى الظواهر فمن السيناريو المتجه نحو السودان من تآمر. وكما قلت في كل مرة يتخذ شكلاً من الأشكال.. وهي مواقف جميعها لا يستغرب لها السودان ولا الشعوب التي جربت العداء الأمريكي. فهي مسلسل مفضوح.

    إذا قلنا إن أمريكا هي التي تبارك قضية السلام والتحوّل الديمقراطي في السودان بحجة وزعم أنها تناصر الديمقراطيات في العالم وأنت كأحد القادة التشريعيين الكبار في فترة الديمقراطية الحزبية الثالثة هل تعتقد أن أمريكا كانت جادة في دعم وهضم الديمقراطية الثالثة التي شهدها حكم السودان؟

    أبداً فأمريكا ليس لها أي دخل بالديمقراطية ، فهي تعمل فقط لمصالحها.. فلو كان هناك نظام عسكري في العالم متصالحاً معها فهي معه وإذا لم يتفق معها هي ضده. فأمريكا ليس لها أي غرض بالديمقراطية وشعاراتها جميعها زائفة وغير حقيقية. . والديمقراطية التي تتحدث عنها أمريكا هي الديمقراطية التي تحقق لها مصالحها لأنها تعتقد أنه يمكنها التأثير على النظام الديمقراطي وهذا أسهل طريق بالنسبة للأمريكان.

    بإعتبارك كنت رئيساً للجمعية التأسيسية إبان فترة الديمقراطية الثالثة متى بدأت قناعتك بحتمية زوال ذلك النظام الديمقراطي و هل كانت هناك اسباب قوية لذلك؟

    ذاك النظام كان لابد له من أن يزول؛ لأن حركة التمرد في ذلك الزمان أوشكت أن تصل الخرطوم.. وكانت هناك مهددات على السودان، ولذلك كان لابد من حدوث هذا التغيير.. وهناك تواطؤ من جماعات سياسية بعينها مع المتمردين وبالتالي كان لابد من الإنقاذ فحكومات الديمقراطية الثالثة على اطلاقها فشلت في مواجهة التمرد والتصدي له.

    في إحدى الوقفات في حياة المسيرة السياسية نذكر أنك كنت رئيس البرلمان الوحيد في فترة الديمقراطية الثالثة والذي حاز على قبول ورضا كل الأطراف السياسية.

    على الرغم من أن الجبهة الإسلامية حسب المسمى قد قدمتك لهذا الموقع فلماذا لم ينعكس هذا القبول والأريحية ولم يترجم إلى موقف مساند مع تلك القوى بعد مجئ الانقاذ؟

    ولماذا لم تصبح حمامة سلام لتقرب الآخرين من الإنقاذ؟

    حقية أذكر أن القوى السياسية كانت راضية عن شخصي في تولي منصب رئيس الجمعية التأسيسية وهذا لم يأت من فراغ فأنا صادق فيما أفعل ووجهي واحد في كل الأشياء، ومن بينها عالم السياسة.. لذلك كان الكل مطمئن على قيادة هذا البرلمان بإعتبار أن حقوق الجميع ستكون مكفولة ولن تضيـع وهذا ما تم بالفعل.

    ولكن وبعد أن تغير النظام لم تكن هناك طريقة حسب طبيعة التغيير نفسه.

    نذكر أنك قد إستقلت من رئاسة البرلمان فلماذا هذا الموقف؟

    إستقلت من البرلمان لأن الجبهة الإسلامية قد خرجت من الحكومة وأنا كنت أمثل الجبهة الإسلامية. وأذكر حينها أن الصادق المهدي رئيس الوزراء آنذاك ورئيس حزب الأمة كان يفضل إستمراري في رئاسة البرلمان، ولكن الأعراف وأصول اللعبة السياسية تقتضي مغادرتي الموقع. وبالتالي طالما أن الحزب الذي كنت أمثله قد إستقال فلا مبرر إذن لوجودي في موقع رئيس الجمعية التأسيسية.

    هناك محطات في مسيرة الديمقراطية الثالثة منها إتفاقية الميرغني- قرنق ماذا تقول عنها؟

    حقيقة أنا كنت ضد إتفاقية الميرغني- قرنق لأنها تضمنت بنداً يقضي بإلغاء الشريعة الإسلامية (تجميدها).

    قوانين سبتمبر (الشريعة) التي جاء بها النظام المايوي في العام 1983م هناك من الحركة الإسلامية الآن من تبرأ منها ماذا تقول أنت عنها؟

    للتاريخ أقول لم نكن شركاء في هذه القوانين فهي قد فعلها نميري لوحده.

    كذلك هناك من تبرأ من قرار إعدام محمود محمد طه ما قولك؟

    هذه الحادثة قد يختلف فيها الناس وليس للحركة الإسلامية أي دور في هذا القرار.

    الطلاق الذي وقع بين جعفر نميري والإسلاميين والذي أدى لإعتقال القيادات الإسلامية قبل انتفاضة ابريل 1985م من كان المتسبب فيه؟

    حقيقة لقد تم إعتقالنا قبل الانتفاضة الشعبية على حكم مايو.. وكانت هذه مؤامرة نسجها بعض المتعاونين مع نميري بحجة أننا كحركة إسلامية نمثل خطراً على حكمه، وللحقيقة والتاريخ أقول: إن الحركة الإسلامية لم تخطط لإحداث أي انقلاب في عهد مايو، ولم تدبر أي إنقلاب ضد نميري في أواخر عهده. وبالتالي فإن إعتقال الإسلاميين في أواخر عهد مايو كان هو أكبر خطأ إرتكبه النميري في حياته السياسية.
                  

العنوان الكاتب Date
الإمام أحمد المهدى: أعدام محمود محمد طه خروج عن الدين عبدالله عثمان03-06-08, 06:03 PM
  Re: الإمام أحمد المهدى: أعدام محمود محمد طه خروج عن الدين عبدالله عثمان03-06-08, 06:08 PM
    Re: الإمام أحمد المهدى: أعدام محمود محمد طه خروج عن الدين عبدالله عثمان03-06-08, 06:11 PM
      Re: الإمام أحمد المهدى: أعدام محمود محمد طه خروج عن الدين عبدالله عثمان03-06-08, 06:13 PM
  Re: الإمام أحمد المهدى: أعدام محمود محمد طه خروج عن الدين Sabri Elshareef03-06-08, 06:13 PM
    Re: الإمام أحمد المهدى: أعدام محمود محمد طه خروج عن الدين عبدالله عثمان03-06-08, 06:33 PM
      Re: الإمام أحمد المهدى: أعدام محمود محمد طه خروج عن الدين عبدالله عثمان03-06-08, 06:54 PM
        Re: الإمام أحمد المهدى: أعدام محمود محمد طه خروج عن الدين عبدالله عثمان03-08-08, 10:41 PM
  Re: الإمام أحمد المهدى: أعدام محمود محمد طه خروج عن الدين عبدالله عثمان03-06-08, 06:59 PM
  Re: الإمام أحمد المهدى: أعدام محمود محمد طه خروج عن الدين عبدالله عثمان03-06-08, 07:09 PM
    Re: الإمام أحمد المهدى: أعدام محمود محمد طه خروج عن الدين عبدالله عثمان03-07-08, 03:29 AM
  Re: الإمام أحمد المهدى: أعدام محمود محمد طه خروج عن الدين عبدالله عثمان03-07-08, 04:38 AM
  Re: الإمام أحمد المهدى: أعدام محمود محمد طه خروج عن الدين عبدالله عثمان03-07-08, 04:53 AM
    Re: الإمام أحمد المهدى: أعدام محمود محمد طه خروج عن الدين عبدالله عثمان03-07-08, 05:03 AM
      Re: الإمام أحمد المهدى: أعدام محمود محمد طه خروج عن الدين عبدالله عثمان03-07-08, 05:08 AM
        Re: الإمام أحمد المهدى: أعدام محمود محمد طه خروج عن الدين عبدالله عثمان03-07-08, 05:23 AM
          Re: الإمام أحمد المهدى: أعدام محمود محمد طه خروج عن الدين عبدالله عثمان03-07-08, 05:41 AM
            Re: الإمام أحمد المهدى: أعدام محمود محمد طه خروج عن الدين عبدالله عثمان03-07-08, 05:49 AM
    Re: الإمام أحمد المهدى: أعدام محمود محمد طه خروج عن الدين عبدالله عثمان03-07-08, 05:03 PM
      Re: الإمام أحمد المهدى: أعدام محمود محمد طه خروج عن الدين عبدالله عثمان03-07-08, 05:06 PM
        Re: الإمام أحمد المهدى: أعدام محمود محمد طه خروج عن الدين عبدالله عثمان03-07-08, 05:34 PM
  Re: الإمام أحمد المهدى: أعدام محمود محمد طه خروج عن الدين عبدالله عثمان03-07-08, 04:02 PM
  Re: الإمام أحمد المهدى: أعدام محمود محمد طه خروج عن الدين عبدالله عثمان03-07-08, 04:24 PM
  Re: الإمام أحمد المهدى: أعدام محمود محمد طه خروج عن الدين عبدالله عثمان03-07-08, 04:59 PM
    Re: الإمام أحمد المهدى: أعدام محمود محمد طه خروج عن الدين عبدالله عثمان03-07-08, 05:00 PM
  Re: الإمام أحمد المهدى: أعدام محمود محمد طه خروج عن الدين عبدالله عثمان03-07-08, 11:59 PM
  Re: الإمام أحمد المهدى: أعدام محمود محمد طه خروج عن الدين عبدالله عثمان03-08-08, 02:52 AM
  Re: الإمام أحمد المهدى: أعدام محمود محمد طه خروج عن الدين عبدالله عثمان03-08-08, 03:43 AM
  Re: الإمام أحمد المهدى: أعدام محمود محمد طه خروج عن الدين عبدالله عثمان03-08-08, 03:42 PM
  Re: الإمام أحمد المهدى: أعدام محمود محمد طه خروج عن الدين عبدالله عثمان03-08-08, 06:44 PM
    Re: الإمام أحمد المهدى: أعدام محمود محمد طه خروج عن الدين عبدالله عثمان03-08-08, 11:04 PM
      Re: الإمام أحمد المهدى: أعدام محمود محمد طه خروج عن الدين عبدالله عثمان03-08-08, 11:07 PM
        Re: الإمام أحمد المهدى: أعدام محمود محمد طه خروج عن الدين عبدالله عثمان03-08-08, 11:10 PM
          Re: الإمام أحمد المهدى: أعدام محمود محمد طه خروج عن الدين عبدالله عثمان03-08-08, 11:24 PM
            Re: الإمام أحمد المهدى: أعدام محمود محمد طه خروج عن الدين عبدالله عثمان03-08-08, 11:39 PM
  Re: الإمام أحمد المهدى: أعدام محمود محمد طه خروج عن الدين عبدالله عثمان03-08-08, 06:46 PM
    Re: الإمام أحمد المهدى: أعدام محمود محمد طه خروج عن الدين عبدالله عثمان03-08-08, 06:47 PM
      Re: الإمام أحمد المهدى: أعدام محمود محمد طه خروج عن الدين عبدالله عثمان03-08-08, 06:48 PM
        Re: الإمام أحمد المهدى: أعدام محمود محمد طه خروج عن الدين عبدالله عثمان03-08-08, 07:02 PM
  Re: الإمام أحمد المهدى: أعدام محمود محمد طه خروج عن الدين على عمر على03-08-08, 07:19 PM
  Re: الإمام أحمد المهدى: أعدام محمود محمد طه خروج عن الدين عبدالله عثمان03-08-08, 09:10 PM
  Re: الإمام أحمد المهدى: أعدام محمود محمد طه خروج عن الدين عبدالله عثمان03-08-08, 10:54 PM
  من كتاب قضية بورتسودان Yasir Elsharif03-09-08, 11:15 PM
    Re: من كتاب قضية بورتسودان عبدالله عثمان03-10-08, 02:04 AM
      Re: من كتاب قضية بورتسودان عبدالله عثمان03-10-08, 02:09 AM
  Re: الإمام أحمد المهدى: أعدام محمود محمد طه خروج عن الدين عبدالله عثمان03-11-08, 07:43 PM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de