مواقف ضبابية للسيد الصادق، من قولة تيت ، روما تحترق والسيد يبحث ، عن نجر المصلحات التي يتحدث عنها الاعلام ، اخر ما قاله : انه سوف يتفرغ لانجاز ستة مهام ، ليس من بينها اسقاط النظام باي وسيلة ، قبلها قال انه سيعتزل، اذا لم تتحقق كذا انبثاقات ، وحدد تاريخ زي بتاع محسن خالد دا ، ولم يتحقق شيء ولم يترك السياسة ، عموما السيد الصادق تجاوزته الاحداث ، والوقائع، والسياسة نفسها، بمواقفه الضباب ، والشعب بمواقفه الواضحة ... السيد الصادق اقرب للحكومة، منه للشعب ، قيادات اخرى قريبة من نبض الشارع ، ستقود المرحلة المقبلة ، الصادق المهدي يمكنه ان يحتفل؛ و يحلم ؛ و بَس ؛
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة