من أفضل اصدارات الحزب الشيوعي السوداني - لا... للانقلاب

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 06-06-2024, 10:14 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف الربع الرابع للعام 2012م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
11-26-2012, 09:09 PM

رؤوف جميل

تاريخ التسجيل: 08-08-2005
مجموع المشاركات: 1870

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: من أفضل اصدارات الحزب الشيوعي السوداني - لا... للانقلاب (Re: Barakat Alsharif)

    من اوراق المؤتمر الخامس(1/3) على أنه يلزمنا ، ابتداءً ، تدقيق مفهوم الديموقراطية الليبرالية على الوجه الذى سيجرى استخدامه به فى هذه المقالة. فالأصل أن (الديموقراطية) و(الليبرالية) مفهومان نشئا بانفصال. الديموقراطية ، مفهوم تاريخى أقدم. وهى ، كلفظ ، مأخوذة من الأصل اليونانى demos ـ بمعنى (شعب) ، وkratos ـ بمعنى (حكم أو سلطة). أما كدلالة اصطلاحية فتنصب على شكل الحكم الذى يتسم ، فى جوهره ، بتوسيع دائرة الحريات والحقوق والمشـاركة والمساواة أمام القانون ، والذى ظل يمثل تطلعاً دائما بالنسبة للمجتمعات البشرية ، على امتداد تاريخها السياسى ، وعلى اختلاف محدداتها الزمانية والمكانية والعرقية والعقدية واللغوية والثقافية وغيرها ، منذ أقدم التشكيلات الاقتصادية – الاجتماعية ، عند الأسبرطيين أو عند البيزنطيين أو ، بخاصة ، عند الاغريق الذين يعود المفهوم ، بالجذر الغالب لاستخداماته ، إلى تلخيصاتهم الفلسفية (سقراط ـ أفلاطون ـ أرسطو) ، من جهة ، وإلى تطبيقاتهم الأثينية من الجهة الأخرى. وقد شهدت العصور القديمة تلك الأشكال الملموسة والمعروفة للديموقراطية التى كان مضمونها يتوقف على طابع نظامها الاجتماعى ، عبودياً كان أم اقطاعياً.

    أما (الليبرالية) فهى مأخوذة ، لغة ، من اللفظ اللاتينى liberalis ، فى معنى (حُر) من (الحرية). ويعود مفهومها بجذوره الفلسفية إلى مذاهب (جون لوك) والتنويريين الفرنسيين بخاصة ، وقد تبلور فى أوروبا القرنين السابع عشر والثامن عشر ، كبرنامج أيديولوجى للبرجوازية الصاعدة من رماد الاقطاع ، وكتعبير ثورى عن حاجتها الملحة اقتصاديا وسياسيا لتحطيم كافة الحواجز القائمة على طريقها فى طبيعة وقوانين وميكانيزمات النظام الاقطاعى المدعوم من الإكليروس الكنسى ، والذى لم يعد يناسب ، آنذاك ، مقتضيات حركة رأس المال والسلعة من حيث السرعة واليسر ، إلى جانب تكبيله لحرية اختيار المهن وانتقال الأيدى العاملة المطلوبة بإلحاح لتطور الصناعة ، حيث كانت القوانين السائدة تجبر الفلاحين الأقنان وأبنائهم على البقاء فى خدمة (أسيادهم) كأنصاف عبيد. وبما أن تلك الضرورات فى مستوى البنية التحتية للمجتمعinfrastructure كان لا بد لها من تحويلات كبرى تناسبها فى مستوى البنية الفوقية superstructure ، فقد قام المفكرون الليبراليون ، فيما بين نشؤ حركة الاصلاح الدينى ، الطور الأول من عصر (الحداثة) ، وبين اندلاع الثورة الفرنسية (1789م) ، بتدمير الأسس النظرية للنظام القديم الذى كانت (النبالة) فيه عنواناً لـ (الامتياز) ، كما كانت (الحقوق) هى المعادل الموضوعى لـ (حيازة الأرض) ، وبشروا ، نظرياً ، بمجتمع جديد يمثل مصدر الثروة فيه (رأس المال) القائم فى (الملكية الخاصة) ، و(حرية السوق) المستندة إلى (حرية المنافسة) ، وجرى تصويره بنشاط على أن فرص (الربح) وخيارات (المنفعة) تنفتح فيه أمام (الجميع) ، بحيث تمثل (جهود الفرد) الاقتصادية (المستقلة) و(حريته) فى (التملك) و(المنافسة) شرعية التمايز ، تماماً كما يمثل (العقد) الأساس القانونى لتنظيم العلاقات الاجتماعية. والحقيقة أن الليبرالية الاقتصادية والسياسية تخلقت فى رحم النظام الرأسمالى ، كنتاج لمرحلة السوق الرأسمالى ، ولتبرير حقوق الطبقة البرجوازية الصاعدة ، واستندت إلى عدد من النظريات والمبادئ ، كنظرية الحقوق والحريات الطبيعية ، ونظرية العقد الاجتماعى، ومبدأ المنفعة.

    على أن الاقتران بين (الديموقراطية) و(الليبرالية) لم يقع ، تاريخياً ، ضربة لازب. بل العكس هو الصحيح تماماً ، حيث أن (الليبرالية) قاومت (الديموقراطية) ردحاً طويلاً من الزمن ، قبل أن تعود لاستيعابها بالتدريج. فحق التصويت ، على سبيل المثال ، ظل قاصراً على الطبقات الرأسمالية العليا وحدها حتى الثلث الأول من القرن التاسع عشر. ولم تتمكن الطبقة الوسطى ، فى إنجلترا ، من التمتع به إلا فى إثر (الاصلاح الانتخابى) عام 1832م. أما العمال فلم يعترف لهم بهذا الحق ، إلا فى نهاية القرن التاسع عشر ، وأما النساء فقد كان عليهن الانتظار ، للحصول عليه ، حتى نهاية الربع الأول من القرن العشرين (1920م فى إنجلترا ـ 1928م فى أمريكا). الليبرالية ، إذن ، ولدت إقتصادياً أولاً ، ثم تمقرطت بعد ذلك متخذة طابعها السياسى ، من بوَّابة اضطرار البرجوازية لتوسيع دائرة الحقوق والحريات التى لطالما دافعت عنها أثناء مرحلة نهوضها الثورى ، لتشمل كل المواطنين ، باعتبار أن هذه الديموقراطية ، فى جوهرها ، هى تعظيم (المساواة) فى فرص الحياة فى كل المجالات السياسية والاقتصادية والاجتماعية ، و(تحرير) القوى الكامنة لدى الانسان لتحقيق ذاته.

    ولا نرى أهمية للجدال هنا حول ما إذا كان مضمون الديموقراطية ، فى معنى الليبرالية السياسية ، يتمثل فى (المساواة) أم فى (الحريات) ، اللهم إلا من وجهة النظر المدرسية المحضة. ولكون الديموقراطية ظلت تمثل على الدوام ، بهذه الدلالة ، السلاح الذى تصارع به جماهير الفقراء والضعفاء لانتزاع حقوقها السياسية والاقتصادية والاجتماعية ، وتصبو ، عن طريقه ، لإعادة صياغة العالم الأفضل والوجود المغاير ، فقد استحقت دائماً عداء وشك الطبقات والنخب المتميزة التى يرتبط لديها إقرار الحقوق الديموقراطية للجماهير بتهديد امتيازاتها أو تغيير الأساس الاقتصادى السياسى للمجتمع الذى يوفر لها تلك الامتيازات. ومع ذلك ، وفى الظروف التى تلازم فيها صعود المركانتلية ، ومفاهيمها حول المدنية والتمدن ، مع عمليات التهميش الثورى المتسارع للاقتصاد الطبيعى الريفى ، ولأجل الاستمرار فى تيسير (حرية) انتقال الأيدى العاملة من اقتصاديات الريف إلى مجال الصناعات الناشئة فى المدن ، وتبرير القضاء على سطوة التوأم السياميين فى التاريخ القروسطى الأوروبى: الاقطاع والكنيسة ، فقد كان منطقيا تماماً أن ترتفع أيضاً منظومة المطالب التى وسمت الليبرالية فى عصر الحداثة بميسم الثورة ذات الأهداف البرجوازية الشاملة فى التغيير الاقتصادى والاجتماعى والسياسى ، وهى المطالب التى دخلت التاريخ ، منذ ذلك الحين ، بما أصبح يعرف بحرية التفكير ، وحرية الضمير ، وحرية التنظيم ، وحرية التعبير ، وحرية التعليم ، وحرية التنقل ، إلى جانب إلغاء نظام الحكم بالوراثة ، واعتماد نظام جديد يقوم على الانتخاب الحر للحكام ، وما إلى ذلك.

    هكذا ، وفى ملابسات هذا التناقض المظهرى بين المصالح الليبرالية الاقتصادية للطبقات البرجوازية الصاعدة وبين المصالح الديموقراطية السياسية للجماهير العاملة ، ولعوامل استحالة تحقيق الأولى بدون إيلاء الاعتبار الكافى للثانية ، إرتقت الليبرالية من مستوى الحريات الاقتصادية إلى مستوى الحريات السياسية (راجع: على الدين هـلال ؛ مفاهـيم الديموقـراطية فى الفكـر السياسـى الحـديث ، ص 35 وما بعـدها ـ وراجـع ضمنه:C. P. Macpherson; The Real World of Democracy, pp. 1 – 11 ـ وهانز كلسن ؛ الديموقـراطية: طبيعتها وقيمتها ، ص 118 ، 119 ، 123 ـ وراجع أيضاً: د. برهان غليون ؛ إغتيال العقل: محنة الثقافة العربية بين السلفية والتبعية ، ص 229 ـ 230).

    وإذا كان التاريخ الحديث قد شهد ، ضمن هذا السياق ، شكل الحكم الذى نشأ وتكرس فى أوروبا ، منذ حوالى ثلاثة قرون ، وتحدد ، منهجيا ومؤسسيا ، بمصطلح الديموقراطية الليبرالية ، فإن الواجب المطروح ضمن أجندة التطور السياسى للبلدان النامية ، والسودان على وجه التخصيص ، هو وعى تلك التجربة فى إطار ظروفها وملابساتها التاريخية ، من جهة ، واستيعاب خصائصها ذات الطبيعة التعميمية المشتركة بين خبرات مختلف الشعوب ، من الجهة الأخرى ، والتى تؤهلها لتجاوز محدوديتها (كمضمون) أيديولوجى جامد لنظام اجتماعى معيَّن ، لتصبح (إطاراً) ضابطاً لنظام حكم يقوم ، فى جوهره ، على الحريات المبذولة للجميع ، والشراكة المؤسسة على المساواة السياسية.

    (1/4) وبما أن أدنى توفيق فى الاقتراب من الحقيقة التاريخية الموضوعية ، كأحد أهم مطلوبات هذا المبحث ، لا يمكن أن يتحقق إلا بالمجابهة المستقيمة للسؤال الصحيح ، تأسياً بالحكمة القائلة بأن طرح سؤال واحد صحيح خير من الحصول على جميع الاجابات ، فقد رأينا من المناسب صياغة السؤال بشكل مباشر وواضح على النحو الآتى: هل الحزب الشيوعى السودانى حزب غير ديموقراطى ، كما فى بعض الشائع من أدبيات خصومه الأيديولوجيين والسياسيين؟! هل حقاً يتقاطع فكره السياسى ، فى جوهره ومحصلاته النهائية ، مع الديموقراطية البرلمانية الليبرالية التى يفترض أن تستند إلى الحريات العامة والحقوق الأساسية للجماهير ، والتى أثبتت دروس التاريخ الماثلة أنها أنسب ما يناسب منظومة التعدد السودانى؟!

    ولمقاربة أكبر قدر من عناصر الاجابة المطلوبة على هذا السؤال المركزى فسوف نستند إلى منهجية قائمة فى الفحص المتأمل لخطاب الحزب نفسه ، ومنظومة مفرداته ، وشبكة مفاهيمه ومصطلحاته ، عبر مختلف مراحل بروزها وتطورها فى نسيج علاقاته الفكرية والسياسية ، المتقاطعة والمتساوقة جدلياً على كافة مستوياتها الداخلية والخارجية ، مستصحبين فى ذلك خبرته التاريخية نفسها ، عملياً ونظرياً

    .http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=76909


                  

العنوان الكاتب Date
من أفضل اصدارات الحزب الشيوعي السوداني - لا... للانقلاب عدلان أحمد عبدالعزيز11-25-12, 06:04 PM
  Re: من أفضل اصدارات الحزب الشيوعي السوداني - لا... للانقلاب طلعت الطيب11-25-12, 07:32 PM
    Re: من أفضل اصدارات الحزب الشيوعي السوداني - لا... للانقلاب رؤوف جميل11-25-12, 07:51 PM
      Re: من أفضل اصدارات الحزب الشيوعي السوداني - لا... للانقلاب كمال عباس11-25-12, 08:15 PM
        Re: من أفضل اصدارات الحزب الشيوعي السوداني - لا... للانقلاب حيدر حسن ميرغني11-25-12, 08:27 PM
          Re: من أفضل اصدارات الحزب الشيوعي السوداني - لا... للانقلاب عدلان أحمد عبدالعزيز11-25-12, 08:41 PM
            Re: من أفضل اصدارات الحزب الشيوعي السوداني - لا... للانقلاب ibrahim alnimma11-25-12, 09:21 PM
              Re: من أفضل اصدارات الحزب الشيوعي السوداني - لا... للانقلاب رؤوف جميل11-25-12, 09:57 PM
              Re: من أفضل اصدارات الحزب الشيوعي السوداني - لا... للانقلاب عدلان أحمد عبدالعزيز11-25-12, 10:00 PM
                Re: من أفضل اصدارات الحزب الشيوعي السوداني - لا... للانقلاب عدلان أحمد عبدالعزيز11-25-12, 10:44 PM
                  Re: من أفضل اصدارات الحزب الشيوعي السوداني - لا... للانقلاب بدر الدين احمد موسى11-25-12, 11:30 PM
                    Re: من أفضل اصدارات الحزب الشيوعي السوداني - لا... للانقلاب طلعت الطيب11-25-12, 11:43 PM
                      Re: من أفضل اصدارات الحزب الشيوعي السوداني - لا... للانقلاب قيقراوي11-26-12, 00:13 AM
                      Re: من أفضل اصدارات الحزب الشيوعي السوداني - لا... للانقلاب كمال عباس11-26-12, 00:37 AM
                    Re: من أفضل اصدارات الحزب الشيوعي السوداني - لا... للانقلاب كمال عباس11-26-12, 00:16 AM
                      Re: من أفضل اصدارات الحزب الشيوعي السوداني - لا... للانقلاب عدلان أحمد عبدالعزيز11-26-12, 01:01 AM
                        Re: من أفضل اصدارات الحزب الشيوعي السوداني - لا... للانقلاب abdelrahim abayazid11-26-12, 01:25 AM
                        Re: من أفضل اصدارات الحزب الشيوعي السوداني - لا... للانقلاب كمال عباس11-26-12, 02:16 AM
                          Re: من أفضل اصدارات الحزب الشيوعي السوداني - لا... للانقلاب عدلان أحمد عبدالعزيز11-26-12, 03:11 AM
                            Re: من أفضل اصدارات الحزب الشيوعي السوداني - لا... للانقلاب HAYDER GASIM11-26-12, 04:18 AM
                  Re: من أفضل اصدارات الحزب الشيوعي السوداني - لا... للانقلاب رؤوف جميل11-26-12, 03:52 AM
                    Re: من أفضل اصدارات الحزب الشيوعي السوداني - لا... للانقلاب رؤوف جميل11-26-12, 04:50 AM
                      Re: من أفضل اصدارات الحزب الشيوعي السوداني - لا... للانقلاب فرح الطاهر ابو روضة11-26-12, 12:18 PM
                        Re: من أفضل اصدارات الحزب الشيوعي السوداني - لا... للانقلاب طلعت الطيب11-26-12, 03:34 PM
                          Re: من أفضل اصدارات الحزب الشيوعي السوداني - لا... للانقلاب عدلان أحمد عبدالعزيز11-26-12, 03:45 PM
                            Re: من أفضل اصدارات الحزب الشيوعي السوداني - لا... للانقلاب رؤوف جميل11-26-12, 04:03 PM
                              Re: من أفضل اصدارات الحزب الشيوعي السوداني - لا... للانقلاب Barakat Alsharif11-26-12, 06:13 PM
                                Re: من أفضل اصدارات الحزب الشيوعي السوداني - لا... للانقلاب كمال عباس11-26-12, 07:24 PM
                                Re: من أفضل اصدارات الحزب الشيوعي السوداني - لا... للانقلاب بدر الدين احمد موسى11-26-12, 07:25 PM
                                  Re: من أفضل اصدارات الحزب الشيوعي السوداني - لا... للانقلاب رؤوف جميل11-26-12, 08:06 PM
                                  Re: من أفضل اصدارات الحزب الشيوعي السوداني - لا... للانقلاب Barakat Alsharif11-26-12, 08:36 PM
                                    Re: من أفضل اصدارات الحزب الشيوعي السوداني - لا... للانقلاب رؤوف جميل11-26-12, 09:09 PM
                                      Re: من أفضل اصدارات الحزب الشيوعي السوداني - لا... للانقلاب رؤوف جميل11-26-12, 10:06 PM
                                    Re: من أفضل اصدارات الحزب الشيوعي السوداني - لا... للانقلاب Barakat Alsharif11-26-12, 09:23 PM
                                      Re: من أفضل اصدارات الحزب الشيوعي السوداني - لا... للانقلاب ibrahim alnimma11-26-12, 09:59 PM
                                        Re: من أفضل اصدارات الحزب الشيوعي السوداني - لا... للانقلاب رؤوف جميل11-26-12, 10:13 PM
                                          Re: من أفضل اصدارات الحزب الشيوعي السوداني - لا... للانقلاب كمال عباس11-27-12, 01:27 AM
                                            Re: من أفضل اصدارات الحزب الشيوعي السوداني - لا... للانقلاب كمال عباس11-27-12, 01:30 AM
                                              Re: من أفضل اصدارات الحزب الشيوعي السوداني - لا... للانقلاب Sabri Elshareef11-27-12, 05:46 AM
                                                Re: من أفضل اصدارات الحزب الشيوعي السوداني - لا... للانقلاب فرح الطاهر ابو روضة11-27-12, 11:29 AM
                                                  Re: من أفضل اصدارات الحزب الشيوعي السوداني - لا... للانقلاب عدلان أحمد عبدالعزيز11-27-12, 04:16 PM
                                                  Re: من أفضل اصدارات الحزب الشيوعي السوداني - لا... للانقلاب Barakat Alsharif11-27-12, 04:25 PM
                                                    Re: من أفضل اصدارات الحزب الشيوعي السوداني - لا... للانقلاب Barakat Alsharif11-27-12, 04:56 PM
                                                    Re: من أفضل اصدارات الحزب الشيوعي السوداني - لا... للانقلاب كمال عباس11-27-12, 05:15 PM
                                                      Re: من أفضل اصدارات الحزب الشيوعي السوداني - لا... للانقلاب طلعت الطيب11-27-12, 05:43 PM
                                                    Re: من أفضل اصدارات الحزب الشيوعي السوداني - لا... للانقلاب رؤوف جميل11-27-12, 05:40 PM
                                                      Re: من أفضل اصدارات الحزب الشيوعي السوداني - لا... للانقلاب رؤوف جميل11-27-12, 05:54 PM
                                                        Re: من أفضل اصدارات الحزب الشيوعي السوداني - لا... للانقلاب طلعت الطيب11-27-12, 07:53 PM
                                                          Re: من أفضل اصدارات الحزب الشيوعي السوداني - لا... للانقلاب عدلان أحمد عبدالعزيز11-27-12, 09:16 PM
                                                            Re: من أفضل اصدارات الحزب الشيوعي السوداني - لا... للانقلاب رؤوف جميل11-27-12, 10:09 PM
                                                              Re: من أفضل اصدارات الحزب الشيوعي السوداني - لا... للانقلاب عدلان أحمد عبدالعزيز11-27-12, 11:03 PM
                                                                Re: من أفضل اصدارات الحزب الشيوعي السوداني - لا... للانقلاب رؤوف جميل11-27-12, 11:13 PM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de