|
Re: التجربة اللبنانية .. (Re: كمال علي الزين)
|
(*)
: أوووف .. حبيبي كمال أعفوني من المهمة دية مش حاوة برشا , بركا توا حد غيري يرافق اليسا وهي راجعة للمطار بعد الحفلة ..
هكذا عاد مهدي تونسياً الى قواعده سالماً , بعد ان لاقى ما لاقى من التعفيص والتلكيع والضرب وكادوا ان يدهسوه بأقدامهم في زحمة السلام والاقتراب من السنيورة اليسا ..
والمدهش أن شعره قد تعرض لحلاقة من نوع خاص من أثر دفعه من رأسه في سبيل ابعاده عن طريق اليسا .. والمثر للدهشة ان (البودي غارد) وعساكر الشرطة لم يصبهم ما اصابه رغم مرافقتهم له .. ببساطة لأنهم أيضاً تحولوا الى معجبين وشاركوا في دهسه مع الاخرين واخرجو موبايلاتهم لألتقاط صور تذكارية مع اليسا ..
_____________________________ العجيبة أنني كنت أظن أن حركة مد الأصابع بالاماكن الحساسة هي حركة سودانية (فيري لوكال ) لكن مهدي واليسا ذاتها قد تكالبت على مؤخراتهم اصابع من كل حجم وصوب فقلت له : ده الترحيب الحار زاتو .. فأجابني : هذا الصوبيع الحار وانا الصادق ..
|
|
|
|
|
|