سلاح الجو المصري ينشر طائراته المقاتلة غرب دارفور ...

Quote: مصر تستعد لحرب شاملة بعد غارة جوية إسرائيلية علي السودان نشر من قبل صحيفة الإتحاد الأوربي تيمز بتاريخ 25 أكتوبر 2012 تقرير من رئيس هيئة الأركان العامة للقوات المسلحة نيكولاي ماكاروف العام أن روسيا بوتين التي يتم تداولها في الكرملين اليوم يحذر من أن القوات الجوية المصرية (EAF) وقاذفات القنابل قد أمرت طائرات مقاتلة للانتشار في سرهم الجوية قرب الكرسي في غرب منطقة دارفور بغرب السودان بعد صدمة سلاح الجو الإسرائيلي (سلاح الجو) غارة على مصنع اليرموك العسكرية في الخرطوم بالكاد قبل 16 ساعة. وفقا لهذا التقرير، على الأقل 4 IAF المقاتلة النفاثة المفجرين هاجمت ودمرت السودان اليرموك مصنع العسكرية [الصورة 1 الحق] في ما وزير الاعلام السوداني أحمد بلال عثمان وصفها بأنها "عمل غير مبرر الحرب"، والذي كل من السودان والجيش المصري يقول الخبراء يمكن فقط تم مدبرة من قبل الولايات المتحدة الذي يتمثل حاليا في ممارسته أكبر حرب في التاريخ مع حلفائها الإسرائيليين. مزيد العامة الدول ماكاروف في تقريره أن "على الارجح" الهدف المقصود من EAF هو حليف الولايات المتحدة إثيوبيا منهم المصريين وحذر بالفعل انهم مستعدون لضرب من أجل حماية حصتهم في نهر النيل. رسائل البريد الإلكتروني التي تم الحصول عليها سرا من قبل الداخلية "الأطراف غير معروف" من شركة ستراتفور الأمريكية الخاصة للأمن احتياطي التقييم العام ماكاروف، وما نستطيع، في جزء منه، كما يلي: أصبحت إثيوبيا تهديدا أكبر بعد شهر من الثورة المصرية أطاحت الرئيس حسني مبارك في فبراير 2011 عندما أعلنت تفاصيل جديدة عن بناء السد النهضة الإثيوبي الكبير. في أبريل من هذا العام برادلي أمل الوطني وذكرت أن البناء قد بدأت وأن المشروع الضخم "قد يزعزع استقرار مصر بطريقة من شأنها أن تجعل السنة الأخيرة من الاضطرابات السياسية تبدو ضئيلة." "وسيؤدي إلى عدم الاستقرار السياسي والاقتصادي والاجتماعي"، وقال محمد نصر الدين علام، وزير مصر من مياه الري وحتى مطلع العام الماضي، والأمل. واضاف "الملايين من الناس يعانون من الجوع. لن يكون هناك نقص في المياه في كل مكان. انها ضخمة ". أسوأ من ذلك في هذا التقرير، العام الدول ماكاروف إلى أن المدرعات المصرية والمدفعية والمشاة وحدات هي، أيضا، يجري الآن "نشرها بسرعة" لحدود مصر الغربية مع ليبيا حيث سيتم يقصد غزو ذلك البلد التفكك شمال أفريقيا من قبل المصريين إلى الاستيلاء على النفط الليبي والغاز ومرافق مصر تواصل توتر تحت تهديد متزايد من نقص الوقود واسعة النطاق. مع 46500000000 برميل من الاحتياطيات المؤكدة، (10 مرات تلك في مصر)، ليبيا هي أكبر اقتصاد النفط في القارة الأفريقية تليها نيجيريا والجزائر والتي وفقا لهذا التقرير، لا الولايات المتحدة ولا أي من حلفائها في حلف الناتو سوف يكون قادرة على الدفاع عن نفسه ضد الغزو مصرية واسعة النطاق. وإن لم يكن على وجه التحديد المذكورة في هذا التقرير، من المعروف على نطاق واسع أن القوات الخاصة المصرية تأتي من 777 وحدة، وهي القوة التي أنشئت في أواخر 1970s، راسخة أنفسهم في ليبيا الشرقية أثناء الثورة السنوات الأخيرة ضد الدكتاتور السابق في معمر القذافي. مما يجعل ليس فقط هذا الوضع الخطير، ولكن الشرق الاوسط برمته غير مستقر أكثر وتفيد العام ماكاروف أيضا، "لدينا معلومات أن المتمردين الذين يقاتلون الجيش السوري على الكتف أطلقت صواريخ ارض جو من عدة دول، بما في ذلك صواريخ ستينجر المحرز في الولايات المتحدة ". الولايات المتحدة بشدة المتنازع عليها الادعاء العام في تحدي موسكو ماكاروف أن يقدم دليلا مع وزارة الخارجية الامريكية فيكتوريا نولاند المتحدثة باسم تفيد حوالي 8 ساعات الماضى: "إذا كان الاتحاد الروسي لديه أدلة على الإبر في يد المعارضة، نحن نرغب في رؤيته. " ماكاروف العام في تقريره، ومع ذلك، وقال لمطالب الولايات المتحدة ل "أدلة" على أن مجرد "دليل" وجود قريبا في الحطام من طائرة ركاب الأبرياء مستهدفة من قبل هؤلاء الإرهابيين الأمريكية المسلحة الدولية وتمويلها. في الجمع له من هذا التقرير، ماكاروف العامة تنص على أن هجوما واسعا على كل من إثيوبيا المصرية وليبيا سيكون لها "درجة عالية" من لهم على حد سواء أن تكون ناجحة والولايات المتحدة ولا حلف شمال الأطلسي لديها أي أصول العسكرية المتاحة حاليا لتوجيه إما مصر أو ضد السودان تمتد حاليا أنها إلى حد الانهيار القريب مكافحة ايران وباكستان وسوريا. مزيد من الجدير بالذكر هي أن السكان المدنيين في كل من الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي ليسوا في مزاج للمزيد من الحروب وأي اقتصاداتها ويرأس بالفعل نحو الهاوية ولن تتسامح مع الحكومات warmonging على مزيد من التوسع في الصراعات الميزانية تحطيم. معظم المشؤومة في هذا التقرير، ومع ذلك، هو جهاز الأمن الفيدرالي (FSB) الإضافة مشيرا إلى أن الولايات المتحدة يمكنها، في الواقع، أن تستعد لاطلاق أمام جميع أعدائها واحدة من الأسلحة في العالم من حيث يخشى يسمى CHAMP التي اختبرت الأسبوع الماضي . CHAMP هو صاروخ عملاق الدفاع الأمريكي المقاول بوينغ جديدة والمعروف باسم مكافحة الالكترونيات مشروع الميكروويف عالية القدرة صواريخ متطورة الذي يعطل تلقائيا أجهزة الكمبيوتر والأجهزة الإلكترونية الأخرى كما يرتفع خلال السماء باستخدام موجة من موجات الراديو القوية، والتي إذا ما استخدمت يمكن، حرفيا، وإرسال أي دولة التكنولوجيا العالية عودة إلى العصر الحجري preverbal. في النتيجة النهائية من كل هذه الأحداث، يمكن أن يفهم ولعل أفضل جمع منهم من كلمات العظيم الحرب العالمية الثانية الجنرال الأمريكي برادلي من عمر الجيش (1893-1981)، الذي قال: "إن العالم قد حققت تألق بلا ضمير. عالمنا هو عالم العمالقة النووية والرضع الأخلاقية. نحن نعرف المزيد عن الحرب مما نعرف عن السلام، مما أسفر عن مقتل أكثر من حوالي نعرفه عن المعيشة.