|
Re: مَنْ قَتَلَ قرنق ؟ و لِماذا ؟ (Re: علاء الدين يوسف علي محمد)
|
Quote: و بذات الوضوح الذي تعْرِف بقول ليك نُكْتتك بايخة
|
يا زول إنت ما عامل فيها بتلعب كورة وأخلاقك رياضية، أضحك حبّة وبعدين استغفر ربّك، وأنا بضمن ليك أنّه غفوراً رحيما!
وبعدين يا علاء، وحَياة الخضرة والوجه الحسن، طلعته زول "طيّب" لامن عوير ـ إنتَ صدّقتَ إني حكيت النكتة عشان أضحّكك، وين راحتْ تكهناتك وعلمك بالغيب وما تخبّئه الصدور الغُرورة؟! كَدي تبسْمَل بربّك في الأَوَال، قبل ما نوضّح ليك مُرادنا المحشور في قلوبنا، ياهو ده غرضنا ذاتو ـ الخلعة والهجمة والهلعة الحمنّكْ الضِحِك: تطلع الجنّة لا فيها حورٌ كواعِبُ أو مُهَرْكِلاتٌ، أو غلمانٌ مُهركلينا..
قالَ الشاعر: { وحكى ابن بري عن قطرب: الهَرْكلةُ المشي الحسن، وحكى بعضهم: أَنه رأَى أَبا عبيدة محموماً يَهْذِي يقول دينار كذا وكذا فقلنا للطبيب: سَلْه عن الهِرْكَوْلةِ، فقال: يا أَبا عبيدة، فقال: ما لك؟ قال: ما الهِرْكَوْلة؟ قال: الضَّخْمة الأَوْراك، وقد قيل: إِن الهاء في هِرْكَوْلةزائدة، وليس بقويٍّ. امرأَة هِرْكَولة: ذات فخذين وجسم وعَجُز. الأَصمعي: الهِرْكَولة من النساء العظيمة الوَرِكين }
وقالَ أيضاً: { قامَتْ تَهادَى مَشْيَها الهِرْكَلاَّ، بين فِناءِ البَيْتِ والمُصَلَّى }
فنحنُ إنّما نُبشركم بجنةٍ مثل هذي، تلوك فيها الصبُر، وتعبّ وتغرِف من بحور العسل واللبن ما شاء لك مِن كيزان مُترعات.. وما تعرِفْ تودّيهو وين!
فدَحِين خَلَنا من النِكات والنِكايات، ونرجع لى موضوع البوست، إنتَ آ زول نسيتو وللا وشنو ـ شابكنا نكته بايخة، وإنت قصدك/ غير مؤمنة ومطمئنة، وما سألت في الكلام الدشرنا ليك، قبّال ده:
{ فشبهة الوشاية والتواطؤ ستحوم حولَ البشير قبل الآخرين.. ولموقفه المُخزي من أسرة الدكتور بعد رحيله. فتأبّيهِ وترفعهِ عن مقابلة ماما ربيكا ليس له مكانة سوى الخجل.. إما لأنّه متواطئ، أو لأنه أكثر الفرِحين لغيابهِ، ولأنه ليس فيه سِمة من سمات الخلقِ الرفيع التي يتغنى بها العَرب السوادنة.. فكان جزاء الوفاء والثقة التي مَحضها قرنق للبشير، دون هواجس زوجته، هو التنكّر والإعراض عن أسرته..
{ فهم، إنمّا جاءوا لإشعال نار الحروب، التي بدأت تخبو، بحطب الفتنة الدينية والعرقية ودُخان الشريعة الإسلامية الذي أزكمَ أنوفَ المؤمنين بأن رسالة مُحمّد لكافة الشعوب والقبائل، قبلَ غيرهم! وهللوا وفرحوا حين اشتعل القتال بين فصيل الشهيد/ قرنق الوحدوي وفصيل المُنادين بانفصال الجنوب عن الشمال.. فآووهم وألفوا قلوبهم بالمال وعُدّة الحرب الثقيلة والوِعود والعهود. ولما انقلب السحرُ على الساحر، ولم تنفعهم ترسانة الشيعة/الفرس، أو دبابات الشيوعيين الماويين، أو معابد الفراعنة المصريين ـ خرّوا ساجدين لمخابرات الأمريكان "وبعض الدول الأوروبية" وإرادة قرنق القويّة، ووقعوا على صُلح الحُديْبية ومهروا على شروطه العلمانية النصرانية الأمريكية والصهيونية..
{ إنّ إله مُحمّد لا يغفر جريمة القتل وإزهاق أرواح البشر دون عقاب. وفي الأعراف والقوانين الجنائية المُستمدّة من الدستور الإلهي الانتقالي الذي يحرسه سبدرات، أن ملفات جرائم القتل والتحري فيها لا تغلق إلا بعد أن تبذل الشرطة والجندرمة والمُخبرين والمُلهمين من رجال الدين، قصارى جهدهم ويقولون أعيتنا الحيلة وعدمنا البراهين والأدلة.. ويقولون الرووب، الليلة ووب.. كيْ تُحفظ القضية وتسجّل ضدّ مجهول.. إلى أن يبين الحق من الباطل.. فهل فعلوا..، وهل سألتَ مَن تعرفهم منهم، ولو بطريقةٍ أخويّة؟!!
فبربّك، سيبنا من التشكرات بالباطل والنكات الكافرات البِتوَدي النار، وأدخل في الموضوع:
هل أن رئيس ولايات السودان المتحدة، وجهازه القضائي والمخابراتي والشرطة والجندرمة، مسئولون ـ جنائيا وقضائيا وإنسانيا وجَعليّاً ومروءة ساكتْ ـ عن البحث والتحرّي والكَوَسان عن مَن قتل نائب الرئيس المؤمن بشريعة الإسلام ومواثيق حقوق الإنسان وبروتوكولات جنيف وأسمرا، وجزّ رقبته أو دفعَ ديّته، أمْ لا؟
أمْ أنّ قتلَ كبار رجالات الدولة الاتحادية ورموزها وواضعي دستورها الانتقالي، مِن مَهَام حكومات الإقليم التي تنتمي إليهِ المرأة الفرّختو.. أمّا كنوز الأقاليم المُخبّأة في جوف الأرض وجبالها السامقات (كبترول الجنوب، وذهب بني شنقول وتلال البحر الأحمر) وإبرام الصفقات، هو من مهام الرئيس الهمام وعوض الجاز!
كتبَ الآبق، المارق عن شِرعة القبيلة، المدعو/ مجدي الجزولي:
Quote: البترول مقابل السلاح وفي الذهن علاقات القوى الاقليمية والدولية على عهد الديموقراطية الثالثة يمكن التقرير أن اتصال حكومة الصادق المهدي بالصين بحثاً عن السلاح أواخر الثمانينات كان مجرد غزل خجول بالمقارنة مع العلاقة العضوية التي أصبحت هي عصب حياة نظام الجبهة الاسلامية وعضد بقائه في وجه معارضة داخلية وخارجية مسلحة وسلمية، وفي وجه حنق دولي مستحق حيث طلب النظام الوغى وأراد الكريهة غير آبه بمآلات ما يفعل. إذا كان من عبارة تجمل طبيعة هذه العلاقة المكينة بين الصين والنظام فهي :"البترول مقابل السلاح"، الصين توفر التكنولوجيا والتمويل اللازم لاستغلال البترول السوداني، وتستولي بحسب امتياز شركاتها على حصة غير معلنة، ثم الصين تشتري البترول السوداني، والسودان يشتري السلاح الصيني. على هذه الشاكلة تربح الصين مرة والثانية، ويخسر السودان مرات، موارده، وماله، وأرواح بناته وبنيه. دخل البترول قائمة الصادرات السودانية في سبتمبر من العام 1999م، حيث غادرت ميناء بورت سودان إلى الأسواق الآسيوية (سنغافورة) حمولة مقدراها 600 ألف برميل. منذها وصادر البترول السوداني هو درع النظام الواقي وكنزه الثمين الذي يبلغ حجمه المخزون بحسب تقديرات معتبره 1,6 مليار برميل. في العام المنصرم بلغ انتاج السودان من البترول 401,300 برميل في اليوم، يستهلك منه السوق المحلي 82,000 برميل في اليوم، ويتم تصدير ما مقداره 279,000 برميل في اليوم (السي آي إيه، نوفمبر 2006م). بينما تستهدف الجهات ذات الصلة زيادة الإنتاج إلى 600,000 برميل في اليوم. بهذا الحجم يشغل السودان الآن الموقع الثالث من حيث إنتاج البترول في افريقيا جنوب الصحراء حيث تفوق على كل من غينيا الاستوائية (330,000 برميل في اليوم) والكونغو برازفيل (244,000 برميل في اليوم) والغابون (237,000 برميل في اليوم)، بينما تتقدمه أنغولا (1,4 مليون برميل في اليوم) ونيجيريا (2,2 مليون برميل في اليوم). أما في شمال افريقيا فيقترب حثيثاً من مصر التي يتراجع إنتاجها منذ أوائل التسعينات (579,000 برميل في اليوم)، وتسبقه ليبيا (1,8 مليون برميل في اليوم) والجزائر (2,1 مليون برميل في اليوم) (آفرول نيوز، 9 نوفمبر 2006م). لادراك التعويذة الصينية الساكنة في قلب السياسة السودانية الداخلية والخارجية لنا أن ننظر في قائمة دول الصادر السوداني: في العام 2004م بلغت جملة الصادرات السودانية 4,9 مليار دولار، وكما سبق، 80% منها أو يزيد بترول خام، تتوزع بين ثلاثة دول، الصين التي تستأثر بنسبة 64,3% من الصادر السوداني، واليابان (13,8%) والسعودية (3,7%). من الجهة الأخرى يستورد السودان سلعاً متباينة من قائمة طويلة تبدأ بالسعودية (11,7% من الواردات إلى السودان)، الصين (10,7%)، الإمارات (6,2%)، مصر (5,2%)، ألمانيا (4,9%)، الهند (4,6%)، استراليا (4,1%)، المملكة المتحدة (4%) (إدارة معلومات الطاقة التابعة للحكومة الأميركية، مارس 2006م). في العام 2005م كانت جملة الصادر السوداني إلى الصين 3,4 مليار دولار، بينما استورد السودان من الصين ما مقداره 1,3 مليار دولار، وتجاوزت استثمارات الصين في السودان سقف 7 مليار دولار (نشرة بزنس إن آفريكا، 2 نوفمبر 2006م). للبترول بطبيعة الحال أثر بالغ في البناء الكلي للاقتصاد، حيث ارتفعت مساهمة القطاع الصناعي (البترول في المقام الأول) في الإنتاج القومي الكلي إلى نسبة 20,3%، وتراجعت مساهمة الزراعة إلى 38,7%، أما قطاع الخدمات فتضخم إلى نسبة 41%. قراءة هذه الأرقام بصورة سليمة يتطلب النظر في توزيع العمالة السودانية بين قطاعات الإنتاج. بحسب تقديرات أواخر التسعينات تبلغ القوة العاملة في بلادنا 7,415 مليون، 80% منها ما يزال يكد في القطاع الزراعي، بينما تستوعب الصناعة 7% فقط، والخدمات 13% من القوة العاملة (السي آي إيه، مصدر سابق). إن هذه الأرقام تعني ضمن ما تعني أن البترول ضاعف أضعافاً حصيلة الخزينة العامة، هذا بديهي. لكن، ما يجود به من ريع لم يصب بالضرورة في فك جمود الاقتصاد الذي يلازمنا منذ الاستقلال، وبالتالي انقطعت بشارته عند حدود احصاءات الدخل القومي، فلا ظمآن سقى، ولا جائعاً أطعم، ولا عريان كسى، ولا مريضاً شفى، بدليل انحسار خيره عن مد قطاعات الإنتاج الزراعي والصناعي بالتمويل اللازم لتشغيلها، وتكدس ريعه في قطاع الخدمات فقير العمالة. لهذه الحقيقة وجه سياسي لا يمكن اغفاله، فقد ساعد الريع البترولي عبر رفده السخي لقطاع الخدمات في ترضية فئات واسعة من البرجوازية الصغيرة الحضرية والصاعدين إلى عالم الأعمال من أصحاب الولاء؛ لكنه أجج نقمة الحرمان الذي تعاني منه الطبقات الشعبية في المدن، وقطاعات الاقتصاد التقليدي في الريف. وذلك من باب تغذية النهم الاستهلاكي وتسكين طموحات النمط المعيشي للبرجوازية الصغيرة مائعة الفكر السياسي وضعيفة الالتزام الاجتماعي؛ ومن الناحية الأخرى تعميم أنماط من الاستهلاك لا تستطيع الفئات الشعبية مجاراتها وإنما تنال منها أجر المشاهدة، بالإضافة إلى الاهمال المتعمد لمصادر معيشتها من حيث انقطاع التمويل عن القطاعات المنتجة. ما سبق شاهد استقطاب طبقي لا شك فيه، وتناقض لا مراء معه، فصب البترول حيث رزق الأغلبية جدب وحيث فائض الأقلية رغد. وبمحاذاة هذا الجرف الهار تسير قافلة "المؤتمر الوطني" أهلها خليط لا تجمع بينهم سوى رابطة الانتهازية وما أضعفها، ما انعقدت إلا وانفرطت ولو بعد حين. بدرس خبرة الحروب الأهلية في بلادنا، والتي تعتبر في مستوى من المستويات تجلياً فاضحاً للأزمة الاجتماعية الاقتصادية التي ازدادت تصدعاتها بالفساد البترولي، يكاد الاستقرار السياسي تحت هذه الشروط يكون مستحيلاً، بل هو بالفعل مستحيل، إلا إذا أبادت السلطة شعبها واختارت لها آخر. بهذا المنظور كان فتح البترول من جهة الفتك السياسي أن مكن السلطة من قوة مادية ترعب قبل أن تضرب، حيث استطاعت وفق معادلة البترول مقابل السلاح أن تعزز من قدرتها فض الاشتباك الاجتماعي الاقتصادي مع ما أصبح يعرف بالهامش، أي شعبها، بنحره قرباناً للأمن الوطني، فاستحال كل احتجاج إلى مؤامرة وكل طالب حق إلى متمرد. ما أفسد في الحساب النهائي على أهل القضية قضيتهم بصعود أنجم المحررين الكذبة من علياء طاولات التفاوض التي عندها تقزمت القضية الاجتماعية وذابت، لتحل محلها معادلات للقسمة والضرب. مزاد ينال فيه السائل مكتباً في القصر ومن ثم فرشاً، وإذا تزمت صندوقاً خيرياً ينتظر به كرم المانحين. أما إذا استأسد كقرينه بشوكة السلاح فقسط من ريع البترول لا يعلم له حساباً. عملاً على استدامة النظام في السودان ما تعففت الصين يوماً عن بيع السلاح لحليفها البترولي، بغض النظر عن حظر دولي واجه السودان في هذا الصدد منذ أوائل التسعينات، وتجدد بقرارات مجلس الأمن الدولي حول الصراع في دارفور (آمنستي إنترناشيونال، 11 يونيو 2006م). مع العلم أن الصين من بين أبرز الدول المصدرة للسلاح في العالم التي تصر على عدم تقييد تجارتها بأي من الاتفاقيات الدولية في هذا الخصوص، وهي عضو دائم العضوية في مجلس الأمن وتشغل الموقع الثامن عالمياً من حيث حجم صادر الأسلحة التقليدية (أكثر من مليار دولار سنوياً). في العام 2002م بلغ صادر الصين من الأسلحة الخفيفة والصغيرة 100 مليون دولار، من بينها البندقية الأكثر انتشاراً في افريقيا (AK-47) والتي تعتبر المفضلة لدى الجنود من جميع الأطراف في حروب منطقة البحيرات: الكونغو، بوروندي، رواندا، ويوغندا. كذلك قامت الصين بين عامي 2002 و2003م بتصدير مسدسات فاقت قيمتها 10 مليون دولار، وذلك إلى دول شتى، من ضمنها في القائمة الافريقية النيجر ويوغندا وبوركينا فاسو والسودان (آمنستي إنترناشيونال، يونيو 2006م). بحسب تقارير آمنستي إنترناشيونال باعت الصين للسودان خلال عهد التسعينات عدداً مقدراً من المروحيات العسكرية، كما أجرت عام 2001م إصلاحات على عدد من ماكينات المروحيات الصينية التي اشترتها بلدان من بينها الباكستان والسودان. بالإضافة إلى ذلك داومت الصين على بيع السودان شاحنات ناقلة للجنود شهدت على وجودها داخل الأراضي السودانية لجنة مراقبة تابعة للأمم المتحدة في أغسطس 2005م. بالطبع ليست الصين مصدر السلاح الوحيد في الصراعات السودانية، فمن ضمن دول أخرى اتخذت فرنسا وروسيا السودان سوقاً للأسلحة، لكن ترجح التحليلات أن الصين أصبحت مصدراً رئيسياً، إن لم يكن المصدر الأول للسلاح بالنسبة للسلطة في السودان، فهي "الجهة الأمثل لشراء الأسلحة البسيطة والرخيصة من شاكلة الكلاشنكوف، والآر بي جي، وقذائف المدفعية" (بي بي سي، 16 يونيو 2006م). |
وبدون إذنك يا علاء:
فايز ود القاضي، كيف حالك، مع حالنا المائل هذا.. ومشتاقين.
|
|
|
|
|
|
|
العنوان |
الكاتب |
Date |
مَنْ قَتَلَ قرنق ؟ و لِماذا ؟ | علاء الدين يوسف علي محمد | 05-13-10, 09:32 AM |
Re: مَنْ قَتَلَ قرنق ؟ و لِماذا ؟ | علاء الدين يوسف علي محمد | 05-13-10, 09:42 AM |
Re: مَنْ قَتَلَ قرنق ؟ و لِماذا ؟ | علاء الدين يوسف علي محمد | 05-13-10, 09:46 AM |
Re: مَنْ قَتَلَ قرنق ؟ و لِماذا ؟ | علاء الدين يوسف علي محمد | 05-13-10, 09:48 AM |
Re: مَنْ قَتَلَ قرنق ؟ و لِماذا ؟ | علاء الدين يوسف علي محمد | 05-13-10, 09:56 AM |
Re: مَنْ قَتَلَ قرنق ؟ و لِماذا ؟ | اكرام الصادق الحسن | 05-13-10, 09:52 AM |
Re: مَنْ قَتَلَ قرنق ؟ و لِماذا ؟ | علاء الدين يوسف علي محمد | 05-13-10, 09:59 AM |
Re: مَنْ قَتَلَ قرنق ؟ و لِماذا ؟ | علاء الدين يوسف علي محمد | 05-13-10, 10:00 AM |
Re: مَنْ قَتَلَ قرنق ؟ و لِماذا ؟ | الرفاعي عبدالعاطي حجر | 05-13-10, 10:08 AM |
Re: مَنْ قَتَلَ قرنق ؟ و لِماذا ؟ | talha alsayed | 05-13-10, 10:01 AM |
Re: مَنْ قَتَلَ قرنق ؟ و لِماذا ؟ | علاء الدين يوسف علي محمد | 05-13-10, 10:07 AM |
Re: مَنْ قَتَلَ قرنق ؟ و لِماذا ؟ | عبدالمجيد الكونت | 05-13-10, 10:17 AM |
Re: مَنْ قَتَلَ قرنق ؟ و لِماذا ؟ | علاء الدين يوسف علي محمد | 05-13-10, 10:23 AM |
Re: مَنْ قَتَلَ قرنق ؟ و لِماذا ؟ | أحمد ابن عوف | 05-13-10, 10:04 AM |
Re: مَنْ قَتَلَ قرنق ؟ و لِماذا ؟ | علاء الدين يوسف علي محمد | 05-13-10, 10:13 AM |
Re: مَنْ قَتَلَ قرنق ؟ و لِماذا ؟ | علاء الدين يوسف علي محمد | 05-13-10, 10:19 AM |
Re: مَنْ قَتَلَ قرنق ؟ و لِماذا ؟ | تاج السر محمد حامد | 05-13-10, 10:21 AM |
Re: مَنْ قَتَلَ قرنق ؟ و لِماذا ؟ | علاء الدين يوسف علي محمد | 05-13-10, 10:29 AM |
Re: مَنْ قَتَلَ قرنق ؟ و لِماذا ؟ | علاء الدين يوسف علي محمد | 05-13-10, 10:30 AM |
Re: مَنْ قَتَلَ قرنق ؟ و لِماذا ؟ | الرفاعي عبدالعاطي حجر | 05-13-10, 10:30 AM |
Re: مَنْ قَتَلَ قرنق ؟ و لِماذا ؟ | علاء الدين يوسف علي محمد | 05-13-10, 10:34 AM |
Re: مَنْ قَتَلَ قرنق ؟ و لِماذا ؟ | علاء الدين يوسف علي محمد | 05-13-10, 10:36 AM |
Re: مَنْ قَتَلَ قرنق ؟ و لِماذا ؟ | أحمد ابن عوف | 05-13-10, 10:33 AM |
Re: مَنْ قَتَلَ قرنق ؟ و لِماذا ؟ | علاء الدين يوسف علي محمد | 05-13-10, 10:42 AM |
Re: مَنْ قَتَلَ قرنق ؟ و لِماذا ؟ | أحمد ابن عوف | 05-13-10, 10:44 AM |
Re: مَنْ قَتَلَ قرنق ؟ و لِماذا ؟ | علاء الدين يوسف علي محمد | 05-13-10, 10:50 AM |
Re: مَنْ قَتَلَ قرنق ؟ و لِماذا ؟ | علاء الدين يوسف علي محمد | 05-13-10, 10:53 AM |
Re: مَنْ قَتَلَ قرنق ؟ و لِماذا ؟ | أحمد ابن عوف | 05-13-10, 10:57 AM |
Re: مَنْ قَتَلَ قرنق ؟ و لِماذا ؟ | علاء الدين يوسف علي محمد | 05-13-10, 10:59 AM |
Re: مَنْ قَتَلَ قرنق ؟ و لِماذا ؟ | علاء الدين يوسف علي محمد | 05-13-10, 11:04 AM |
Re: مَنْ قَتَلَ قرنق ؟ و لِماذا ؟ | عبدالمجيد الكونت | 05-13-10, 11:10 AM |
Re: مَنْ قَتَلَ قرنق ؟ و لِماذا ؟ | علاء الدين يوسف علي محمد | 05-13-10, 11:17 AM |
Re: مَنْ قَتَلَ قرنق ؟ و لِماذا ؟ | اساسي | 05-13-10, 11:28 AM |
Re: مَنْ قَتَلَ قرنق ؟ و لِماذا ؟ | فايزودالقاضي | 05-13-10, 11:26 AM |
Re: مَنْ قَتَلَ قرنق ؟ و لِماذا ؟ | علاء الدين يوسف علي محمد | 05-13-10, 12:02 PM |
Re: مَنْ قَتَلَ قرنق ؟ و لِماذا ؟ | عبدالكريم أحمد الامين | 05-13-10, 12:11 PM |
Re: مَنْ قَتَلَ قرنق ؟ و لِماذا ؟ | علاء الدين يوسف علي محمد | 05-13-10, 12:27 PM |
Re: مَنْ قَتَلَ قرنق ؟ و لِماذا ؟ | Munir | 05-13-10, 02:05 PM |
Re: مَنْ قَتَلَ قرنق ؟ و لِماذا ؟ | على ميرغني | 05-13-10, 02:38 PM |
Re: مَنْ قَتَلَ قرنق ؟ و لِماذا ؟ | بدر الدين اسحاق احمد | 05-13-10, 08:20 PM |
Re: مَنْ قَتَلَ قرنق ؟ و لِماذا ؟ | علاء الدين يوسف علي محمد | 05-13-10, 04:51 PM |
Re: مَنْ قَتَلَ قرنق ؟ و لِماذا ؟ | المكاشفي الخضر الطاهر | 05-13-10, 05:05 PM |
Re: مَنْ قَتَلَ قرنق ؟ و لِماذا ؟ | Deng | 05-13-10, 05:12 PM |
Re: مَنْ قَتَلَ قرنق ؟ و لِماذا ؟ | علاء الدين يوسف علي محمد | 05-13-10, 05:26 PM |
Re: مَنْ قَتَلَ قرنق ؟ و لِماذا ؟ | Faisal Al Zubeir | 05-13-10, 05:45 PM |
Re: مَنْ قَتَلَ قرنق ؟ و لِماذا ؟ | علاء الدين يوسف علي محمد | 05-13-10, 05:49 PM |
Re: مَنْ قَتَلَ قرنق ؟ و لِماذا ؟ | JAD | 05-13-10, 05:54 PM |
Re: مَنْ قَتَلَ قرنق ؟ و لِماذا ؟ | Faisal Al Zubeir | 05-13-10, 06:02 PM |
Re: مَنْ قَتَلَ قرنق ؟ و لِماذا ؟ | علاء الدين يوسف علي محمد | 05-13-10, 06:11 PM |
Re: مَنْ قَتَلَ قرنق ؟ و لِماذا ؟ | ابراهيم عدلان | 05-13-10, 06:14 PM |
Re: مَنْ قَتَلَ قرنق ؟ و لِماذا ؟ | علاء الدين يوسف علي محمد | 05-13-10, 06:19 PM |
Re: مَنْ قَتَلَ قرنق ؟ و لِماذا ؟ | علاء الدين يوسف علي محمد | 05-13-10, 06:14 PM |
Re: مَنْ قَتَلَ قرنق ؟ و لِماذا ؟ | ابراهيم عدلان | 05-13-10, 06:33 PM |
Re: مَنْ قَتَلَ قرنق ؟ و لِماذا ؟ | khalid abuahmed | 05-13-10, 07:01 PM |
Re: مَنْ قَتَلَ قرنق ؟ و لِماذا ؟ | علاء الدين يوسف علي محمد | 05-13-10, 07:12 PM |
Re: مَنْ قَتَلَ قرنق ؟ و لِماذا ؟ | Deng | 05-13-10, 07:26 PM |
Re: مَنْ قَتَلَ قرنق ؟ و لِماذا ؟ | Deng | 05-13-10, 07:28 PM |
Re: مَنْ قَتَلَ قرنق ؟ و لِماذا ؟ | علاء الدين يوسف علي محمد | 05-13-10, 07:31 PM |
Re: مَنْ قَتَلَ قرنق ؟ و لِماذا ؟ | Deng | 05-13-10, 07:38 PM |
Re: مَنْ قَتَلَ قرنق ؟ و لِماذا ؟ | علاء الدين يوسف علي محمد | 05-13-10, 07:47 PM |
Re: مَنْ قَتَلَ قرنق ؟ و لِماذا ؟ | Deng | 05-13-10, 07:48 PM |
Re: مَنْ قَتَلَ قرنق ؟ و لِماذا ؟ | علاء الدين يوسف علي محمد | 05-13-10, 07:55 PM |
Re: مَنْ قَتَلَ قرنق ؟ و لِماذا ؟ | علاء الدين يوسف علي محمد | 05-13-10, 07:59 PM |
Re: مَنْ قَتَلَ قرنق ؟ و لِماذا ؟ | Deng | 05-13-10, 07:59 PM |
Re: مَنْ قَتَلَ قرنق ؟ و لِماذا ؟ | علاء الدين يوسف علي محمد | 05-13-10, 08:07 PM |
Re: مَنْ قَتَلَ قرنق ؟ و لِماذا ؟ | علاء الدين يوسف علي محمد | 05-13-10, 08:10 PM |
Re: مَنْ قَتَلَ قرنق ؟ و لِماذا ؟ | Deng | 05-13-10, 08:17 PM |
Re: مَنْ قَتَلَ قرنق ؟ و لِماذا ؟ | علاء الدين يوسف علي محمد | 05-13-10, 08:22 PM |
Re: مَنْ قَتَلَ قرنق ؟ و لِماذا ؟ | علاء الدين يوسف علي محمد | 05-13-10, 08:17 PM |
Re: مَنْ قَتَلَ قرنق ؟ و لِماذا ؟ | Deng | 05-13-10, 11:39 PM |
Re: مَنْ قَتَلَ قرنق ؟ و لِماذا ؟ | علاء الدين يوسف علي محمد | 05-14-10, 06:38 AM |
Re: مَنْ قَتَلَ قرنق ؟ و لِماذا ؟ | علاء الدين يوسف علي محمد | 05-14-10, 02:51 PM |
Re: مَنْ قَتَلَ قرنق ؟ و لِماذا ؟ | Deng | 05-14-10, 07:31 PM |
Re: مَنْ قَتَلَ قرنق ؟ و لِماذا ؟ | علاء الدين يوسف علي محمد | 05-14-10, 09:09 PM |
Re: مَنْ قَتَلَ قرنق ؟ و لِماذا ؟ | Amani Al Ajab | 05-14-10, 09:59 PM |
Re: مَنْ قَتَلَ قرنق ؟ و لِماذا ؟ | Deng | 05-14-10, 10:10 PM |
Re: مَنْ قَتَلَ قرنق ؟ و لِماذا ؟ | علاء الدين يوسف علي محمد | 05-15-10, 06:39 AM |
Re: مَنْ قَتَلَ قرنق ؟ و لِماذا ؟ | مجدى محمد مصطفى | 05-14-10, 10:11 PM |
Re: مَنْ قَتَلَ قرنق ؟ و لِماذا ؟ | Nazik Eltayeb | 05-14-10, 11:07 PM |
Re: مَنْ قَتَلَ قرنق ؟ و لِماذا ؟ | علاء الدين يوسف علي محمد | 05-15-10, 07:06 AM |
Re: مَنْ قَتَلَ قرنق ؟ و لِماذا ؟ | nazar hussien | 05-15-10, 10:24 AM |
Re: مَنْ قَتَلَ قرنق ؟ و لِماذا ؟ | بدر الدين اسحاق احمد | 05-15-10, 03:06 PM |
Re: مَنْ قَتَلَ قرنق ؟ و لِماذا ؟ | علاء الدين يوسف علي محمد | 05-15-10, 07:03 PM |
Re: مَنْ قَتَلَ قرنق ؟ و لِماذا ؟ | وليد شريف | 05-15-10, 10:25 PM |
Re: مَنْ قَتَلَ قرنق ؟ و لِماذا ؟ | تبارك شيخ الدين جبريل | 05-16-10, 01:17 AM |
Re: مَنْ قَتَلَ قرنق ؟ و لِماذا ؟ | عادل عبدالرحمن | 05-16-10, 10:25 AM |
Re: مَنْ قَتَلَ قرنق ؟ و لِماذا ؟ | علاء الدين يوسف علي محمد | 05-16-10, 11:11 AM |
Re: مَنْ قَتَلَ قرنق ؟ و لِماذا ؟ | عادل عبدالرحمن | 05-17-10, 05:35 AM |
Re: مَنْ قَتَلَ قرنق ؟ و لِماذا ؟ | علاء الدين يوسف علي محمد | 05-17-10, 05:43 AM |
Re: مَنْ قَتَلَ قرنق ؟ و لِماذا ؟ | خالد العبيد | 05-17-10, 05:57 AM |
Re: مَنْ قَتَلَ قرنق ؟ و لِماذا ؟ | عادل عبدالرحمن | 05-17-10, 08:02 AM |
Re: مَنْ قَتَلَ قرنق ؟ و لِماذا ؟ | عادل عبدالرحمن | 05-17-10, 09:01 AM |
Re: مَنْ قَتَلَ قرنق ؟ و لِماذا ؟ | فايزودالقاضي | 05-17-10, 09:20 AM |
Re: مَنْ قَتَلَ قرنق ؟ و لِماذا ؟ | علاء الدين يوسف علي محمد | 05-17-10, 09:12 AM |
Re: مَنْ قَتَلَ قرنق ؟ و لِماذا ؟ | عادل عبدالرحمن | 05-18-10, 06:12 AM |
Re: مَنْ قَتَلَ قرنق ؟ و لِماذا ؟ | علاء الدين يوسف علي محمد | 05-18-10, 06:47 AM |
Re: مَنْ قَتَلَ قرنق ؟ و لِماذا ؟ | عادل عبدالرحمن | 05-19-10, 01:01 AM |
Re: مَنْ قَتَلَ قرنق ؟ و لِماذا ؟ | عادل عبدالرحمن | 05-19-10, 05:56 AM |
Re: مَنْ قَتَلَ قرنق ؟ و لِماذا ؟ | علاء الدين يوسف علي محمد | 05-19-10, 06:21 AM |
Re: مَنْ قَتَلَ قرنق ؟ و لِماذا ؟ | Mohammed Awad | 05-19-10, 06:26 AM |
Re: مَنْ قَتَلَ قرنق ؟ و لِماذا ؟ | علاء الدين يوسف علي محمد | 05-19-10, 06:55 AM |
|
|
|