موقع غريب في الشبكة العنكبوتية للتشهير بسارة منصور بعد إختراق موقعها

Quote: اليوم قرأت بوست الاخ علاء الين وكل المداخلات التي تفضل بها الاخوه الكرام دخلت علي بروفايل الاخ علاء الدين والاخ هشام امين للحصول علي طريقة تواصلمعهم سواء كانت عن طريق تلفون او ايميل فلم اجد واخير دخلت علي بروفايلك ووجدت هذا الايميل لشخصكم الذي نكن له كل تقدير واحتراماود في البدايه ان اعرفك بنفسي اسمي عبد الحميد محمد علي كنت اعمل ضابط شرطه بالسودان من خريجي الدفعه 55الان انا مقيم في مدينة روشستر ولاية منسوتا بالولايات المتحده الامريكيه منذ 1999اي قبل حضور المدعوه ساره منصور وزوجها الي هذه المدينه الرائعه والتي احالوهاالي جهنم منذ ان وطأت اقدامهم ارضها قبل مجيئهم كانت الاسر السودانيه تعيش في امن وسلام وتواصل وموده وتراحمبعد وصول ساره منصور وزوجها تغير الحال شفنا و سمعنا وتعرفنا علي كل اسليب الاجرام التي لا عهد لي بها رغم عملي في الشرطهعانت الجاليه السودانيه هنا الامرين من وجودهما بيننا وتقدموا بعدة محاولات امام القضاء للتخلص منهماولكن كانت هذه المحاولات تصطدم بالحقوق التي يكفلها الدستور الامريكي وهي حرية النشر و حرية التعبيروالتي اساءت اليهما ساره و زوجها بالتعرض لشرف وكرامة و خصوصيات الاسر السودانيهبنشر الاكاذيب و الافتراءات عبر الموقع الالكتروني الذي خصصته لذلكلم تكن اشانة السمعه و التعرض لشرف الاسر و اعراضها بالنشر في الانترنت هي الهوايه الوحيدهللمذكورين بل كانت لهم هوايات اخري وهي السرقه من المحلات التجاريه بالمدينه و كذلكالنصب و الاحتيال علي السودانيين و الصوماليين واخذ مالهم وذهبهم كل هذه الجرائم اخي حيدر مثبتهفي محاضر الشرطه وقد ادينت فيها كلها وانا علي استعداد لارسال نسخ اصليه من هذه المحاضرالي كل متشككاخي حيدرلقد تعاهد الاخوه و الاخوات السودانيين هنا بالعمل سويا ليل نهار و بالتعاون مع جهات رسميهلا اود ذكرها علي اجتثاث هذا المرض حتي يتعافي الكيان السوداني بمدينة روشستر قريبا و قريبا جدااحب من خلالكم ان اطمئن كل الاسر السودانيه التي اصابها الهلع طيلة السبع سنوات الماضيهان الفرج قد اصبح قاب قوسين او ادنياخي حيدر ارجو منك نشر رسالتي هذه في منبركم العامر والشكر للقبطان بكري ابوبكر صاحب هذا المتنفسوالشكر لك اخي حيدرارجو من الاخوة الكرام التواصل بالايميل او التلفون اذا كانت لديهم استفسارات او الرغبه في الحصول علي اصل المستندات المنشوره وفي الختام لك ودي وتقديري اخوكمعبد الحميد محمد علي