فِرق إنتحارية ، وخطط جهنمية عاجلة ! الموت للقتلة السفاحين !

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 06-16-2024, 11:22 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف الربع الثالث للعام 2012م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
09-10-2012, 09:53 PM

مامون أحمد إبراهيم
<aمامون أحمد إبراهيم
تاريخ التسجيل: 02-25-2007
مجموع المشاركات: 5380

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
فِرق إنتحارية ، وخطط جهنمية عاجلة ! الموت للقتلة السفاحين !

    نصف سكان المقابر بهذه البلدة ، من أطفال وشيب وشباب ، كان ولم يزل بسبب هذه الجيوش الفتاكة اللعينة من الناموس والذباب وشتى أصناف الحشرات الضارة ! هذا إن لم يك جُلهم ! منذ زمن طويل ونحن منشغلون بهذه القضية المعضلة التي تجاوزها الزمن وتخطتها الدول والبلدان ، ونحن لازلنا عاجزين أمام هذا الوباء المستفحل ، وحيال هذه المخلوقات الخطرة العجيبة ، التي أصبحت من أخطر وألد أعداء الأمة السودانية منذ أمدٍ بعيد ! ولا يساورني أدنى شك في أنها كانت ولم تزل القاتل الأول ، لأبناء وفلذات أبناء شعبي المقهور المسكين ، والمغلوب على أمره ! ... هذا إن لم تك الثاني في الترتيب ، بلا أى منازع !
    وكم كنت مرعوباً ومهلوساً بها إلى حد الهلع ، ولا زلت ! فهي مابرحت ( تنوني ) في أذني ، وفي آذان كل السودانيين ، حتى أنها أصبحت شريك يومي دائم .. وفرضت نفسها كعضو أساسي في حياتنا اليومية ، ثم أضحت ملازمة لنا ، ليل نهار ! ،، و( ما بتغيب دقيقة ) ، ولا حتى في رؤى الأحلام ! مع الإعتذار الشديد للمغني الأسطورة ، المبدع الوديع ، الذي لطالما كان يُغني ويشدو ويُطرِب ، وكان يبعث الأمل والراحة والطمأنينة وسط هذا الجو السقيم الكئيب الملبد بالبراغيث والبعوض والذباب ، وبشتى أصناف الحشرات ! .. ولقد عاش ذاك المُغني النبيل ، يحدوه الأمل والرجاء ،، ومتزرعاً بالصبر الجميل ، وبالأماني العذبة ، والسندسية ، إلى أن غاب عن سماء السودانيين إلى أبد الآبدين !
    ذلك الكابوس المميت وتلك السحب السوداء الملبدة بغيوم الذباب والبعوض ، وهي تطبق على سماوات المدن والقرى والأرياف والمزارع والمساكن فتحيل حياة الناس إلى جحيم ! ... فلم تسلم منها البيوت ولا القطاطي ، ولا العمارات ، ولا الفنادق ! ولا المدارس ، ولا الجامعات ! ولا المطاعم ، ولا المقاهي ، ولا البساتين ، ولا الحدائق ، ولا دواوين الحكومة ! ولا حتى المستشفيات والمراكز والمرافق الصحية !
    وتأتينا الأخبار تباعاً هذه الأيام ، وموسم الخريف في أوج أواره وخمجه وخبوبه .. وهو الذي كان من المفترض ، أن يكون من أجمل أيام السنة ، ليسقي الزرع والضرع ، ويُجمل الأشجار والأوراق والأزهار بقطرات الندى ، وبعطره الفواح ، وينفث الدعاش ، وينشر النسائم المنعشة في الشوارع والمدائن والضواحي ، ويُعطر الأجواء ، فيكسب الأنفس راحة وإشراقاً وروعة وطمأنينة ،، ويكسو الأرواح تألقاً وبهجة وجمالاً ! ... ولكن هيهات هيهات لا جنٌ ولا سحرة بقادرين على أن يجعلوا خريفنا هذا ، خريف بهجة ونضارٍ ، وموسم جمالٍ ومسرة ،، ليوشح أجواءنا بالروعة والبهجة .. وبالخضرة والنضار ! .. فترتع الحملان . وتمرح السخلان . وتزغرد النعاج ، وتغرد الأطيار ، هانئة سعيدة ، كما يحدث عند فصلي الربيع والخريف ، على سائر بلدان الدنيا الهدية الرضية ، والمرضي عنها !
    وتفننت كل أنواع الحشرات وأسراب الذباب والبعوض ، أيما تفنن بكل الأماكن والبيوت والساحات والمساحات ، والأجواء السودانية ! حيث تشكلت وتنوعت وتطورت ونفشت ريشها في سعادة وهناء ، وفي سعة واطمئنان ، وانتشرت وتمددت على أرجاء البلاد ! فما أسعدها من مخلوقات ، وجدت كل الظروف والأحوال البيئية الملاءمة للإزدهار والتطور والإنتشار والإستيطان ( كمان) ! وبلا أى حسيب أو رقيب !
    ويمكنك أن تجد هنا أصناف وأشكال وأنواع مهولة ، من الذباب ، والناموس المرعب ، المتعدد الألوان والأجنحة والأشكال ! فهنالك الذبابة ذات الجناحين ،، والذبابة ذات الأربعة أجنحة ،، والذبابة ذات السبعة ! والذبابة ذات العشرة !!! و الذبابة ( النوناية ) ، والذبابة الهيلوكبتر، والذبابة الجامبو ، والتراي استار ، والذبابة النفاثة ، والكونكورد ، والميج ، والفانتوم ! والذباب الآربيجي .. والذباب رباعي الدفع ، والفور ويل درايف !! وذباب منع النوم ! والذباب الحرامي ! والذباب الرباط ! والذباب المتلصص ! والإنتهازي ! والجاسوس ! ...
    أما الناموس الخطير مصاص الدماء ! فحدث ولا حرج ! ... فمنه الباعوضة فائقة الشهرة المعروفة بمقدرتها العجيبة في الدخول إلى أى مكان ، مهما كانت درجة ( تحصينو أو تقفيلو ) ، حتى ولو كان من الزجاج المصفح ! كما أن لها قدرتها الفائقة على التغلغل ، عبر كل النوافذ والأبواب ، والفتحات اللامرئية ، وقدرتها الخارقة التي تمكنها من رفع البطانية واختراق الملايات والألحفة والأغلفة ، مهما كانت درجة سماكتها ! وتلك الناموسة المفترسة الخطيرة ، مخترقة الجدران ، ( وتلابة الحيط ! ) .. والناموسة الطيّارة ( ودي في مقدوروها التحليق فوق ألف بيت ، كما يمكنها أن تعضي وتمص دم ألف زول في الساعة ! ) . والناموسة الخفية ! والناموسة السفاحة ( ودي طبعاً عضتا والتوج ! ) والناموسة النوناية ، والناموسة الحوامة ، والناموسة الطنانة ، والناموسة الزنانة ، والناموسة الونانة ، ودي طبعاً بتنوني طوالي طول اليوم لما لها من ( خدمة 24 ساعة بلا انقطاع ! ) والناموسة الحاقدة ! ودي طبعاً لما تعضيك ، بتقعد مراقباك تلاتة أيام بالتمام والكمال ، عشان لو ما مرضت ، أو ما حصلت ليك أى حاجة ، ترجع تعضيك تاني في نفس المكان ، لتأكيد ساديتها وحقدها ، وحنقها على المواطن السوداني !
    وأذكر في مرة من المرات عند مناسبة إحدى الزيجات التي كانت لنا بالسودان ، فإذا بكتيبة من كتائب الذباب تهاجم الحي جهاراً نهاراً .. وفيما يبدو أن لديها علم مسبق بموضوع المناسبة ، أو احتمال كبير انو الكائنات دي عندها وسائل اتصال متقدمة على بشريتنا دي بقرون سحيقة ! والإحتمال التاني ، أنو خبر العرس ده بمشي مع كروت الدعوة ! ويكون الذباب والبعوض بيقرو عربي زي الطلقة ونحن ما عارفين ! .. المهم دخلت أفواج رهيبة من تلك الكتائب ، بيت العرس ، في نفس يوم العيزومة ! وبالنهار والشمش حية ، والنسوان مشرورات في الحوش .. البتنضف ليها في خدار ، والبتحش ليها في بصل ، والبتحمر ليها في أسود .. وبدأ الهجوم الرهيب وعينك ما تشوف إلا النور ، فلقد عاس الذباب والبعوض فساداً في الأرض ! لاخلو لحمة ، لا خلو خدار ، لاخلو ريسين نيفة ! أما الركن المخصص للكمونية بقيادة الحاجة نفيسة ، فلقد حدث فيه ما حدث ! .. هرج ومرج ،، وهجوم كاسح من كل الجهات ، إستخدم فيه الذباب فرق إنتحارية ، وكتيبة خاصة من ذباب اسكود الأخضر ! ومجموعات صغيرة صغيرة من شباب الذباب المتحمس !
    طبعاً للأسف الشديد لم يك لأهل العرس المساكين أى حيلة لمجابهة هذا الهجوم الكاسح ، ولم تك لدينا أى دفاعات لا أرضية ولا جوية ولا تكتيكية ، لصد الغزاة المعتدين ! ... فما كان لدينا سوى الإستسلام والسماح لهم بأخذ ما أرادوا أخذه من مؤن وغنائم ! وسلمنا أمرنا لهؤلاء الهمباتة السارقين الطغاة ، بعد أن لغموا الأماكن ، ولوثوا الأسطح والأشياء والمأكولات بأطنان من الجراثيم والبكتيريا والفيروسات القاتلة ! ... قاتلهم الله الملاعين المعتدين القتلة ! أما نحن فما كان لنا من حيلة سوى الهش والنش والهبهبة على وجوه الأطفال الصغار ، والرضع النائمين ! وعلى رؤوس الأمهات والحبوبات المسكينات المنهمكات في أشغالهن ، والمغلوب على أمرهن !
    أما أنا فلقد اعترتني تلك الحالة الرهيبة من الغضب والحنق والحقد ، على هذا الذباب والبعوض المعتدي المتجبر الحقود .. فما كان مني إلا أن اتحامقت .. ( واتحمقت حمقة شديدة ) ، ثم اندفعت نحو أقرب دكان بالحلة ، واشتريت كل كراتين البف باف المخصص للحشرات الطائرة والزاحفة ، والأرض أرض ، والجو جو ،، وكل المبيدات ذات القوة الإضافية التي كانت لديهم بالدكان ! وجيت ماشي يعني الود خلاص استلم زمام المعركة وسيطر على الوضع وحيتمكن من إبادة هؤلاء الغزاة المارقين ! ... واستعنت بقوة كاملة من أولاد وبنات الحلة المحتلة ! كل مجموعة شايلين علب البف باف ومستلمين ركن من أركان الحوش .. وبدأ الرش بكميات رهيبة في الجو وفي الأرض وعلى الحيط والشبابيك والأبواب ، وجوه الغرف ،، ومطاردة رهيبة مع الذباب ، من حوش لى حوش ومن زقاق لى زقاق .. ورش تقيل نحو الجدران وأبواب الشارع ، في محاولة يائسة لطرده من بيت العرس .. وطبعاً في ناس واصلوا المطاردة والهجوم ، حدهم الشارع ! آملين طرده من كل شوارع الحلة ! ... ولكن هيهات ! .
    وعليك أمان الله ، كراتين البف باف دي كلها لا ودت ، ولا جابت ! .. لا في ضبانة ماتت ، ولا في ناموسة قالت آي ! وعشرة دقائق بس بالتمام والكمال ، الضبان ده كلو رجع تاني زي ماكان ، وبى زيادة ! ويبدو أنهم إستدعوا الإحتياطي المركزي وفرق الطوارىء ، وبدل ماكانت كتائب ، أ صبحت فيالق ولواءات !
    جلست محتاراً على عتبة الباب وأنا في حالة من اليأس والحنق والحسرة ! أفكر في المصيبة المتلتلة التي لمت بهذا البلد ! والآفات العجيبة الغريبة التي داهمت المدن والقرى والأحياء ، وعصفت برياحينه وأزاهره ومرافقه النظيفة ، وببساتينه وحدائقه الغناء !
    وبينما أنا على هذه الحالة المحزنة المحبطة ، فإذا بي ألمح منظراً عجيباً على أرضية الشارع المتسخ الكئيب .. وإذا ببقعة كبيرة من الدم لازقة على الأرض بالقرب من سور المنزل ! وكمية هائلة من الذباب ( راكة ) عليه باستمتاع ! ومنسجمة آخر إنسجام ، وهى على غفلة من أمرها !
    فإذا بها تلوح بالأفق وتخطر على البال ! تلك الفكرة ( الجهنمية المجنونة ! ) . فهتفت صارخاً بأعلى صوتي : ( أها بعد كده الله قال بى قولك ياذباب يا واطي يا ابن ال###### ، الويل لك ولحليفك الناموس الفقُر ، المجرم السفاح ! ) .
    وأنا بعاين في المنظر ده ، تخيلت لو أنو معاي قاذفات لهب ، أو جهاز ( ستلين ) ، البلحمو بيهو أواني النحاس والألمونيوم ! ويكون مجهز بى قاذفات كور ضخمة من اللهب ! لكن اللهبة بتاعتو تكون بعيدة المدى ،،،، وتكون مصممة لتغطية مساحات كبيرة ! يعني ( قولة دو ) كدة ، ممكن تبيد من ألف ( 1000 ) لى عشرة ألف ( 10,000 ) ذبابة ، وباعوضة ، في الضربة الواحدة ! لأنو دي كائنات غريبة من نوعا ، وما حتنفع معاها وسائل المكافحة العالمية المعروفة .. زي مثلاً : جهاز : Fly Catcher المعروف أو أجهزة صيد الناموس والحشرات الحديثة ! ... دي أجهزة مخصصة لى ذباب مدلع ومرتاح ، وناموس مدلل في تلك البلدان المتقدمة المرتاحة ! وما بتنفع مع حشراتنا المتخلفة المتوحشة دي !
    وما معقول طبعاً بعد أن فشلت كل المحليات والبلديات والإدارات المتعاقبة على هذا البلد ، وبعد أن انقرض ما انقرض ، وطفش من طفش بسبب هذا الوباء اللعين ، نقعد نحن ساكت كده مكتوفي الأيدي ! .. يبقا لازم نفكر في إختراع فريد أو كشف جديد يحل هذه القضية الحياتية المستعصية ! وده مطلب شعبي وقومي لا تنازل عنه بعد اليوم ! ... عشان كده بقا ما عندنا حل غير نفكر جدياً في إنشاء ، مؤسسة أهلية لضحايا الذباب والبعوض والحشرات ، ولمكافحة الآفات ! ... وتكون مؤسسة شعبية أهلية بعيدة عن أى أجهزة رسمية ، حتى لا يحدث أى تقاعس أو تراخي شعبي من أجل القضاء على هذه الكائنات المحيرة التي غلبت كل المحليات والبلديات وكل إدارات المجالس البلدية المتعاقبة على مر العصور والتاريخ ! مما أدى إلى هذا العصِّر الما اتعصرتو أى أمة من الأمم ، لا في العصور القديمة ولا الحديثة !

    يبقا لازم التفكير بجدية في الموضوع :

    أولاً لازم تفريغ نخبة من المهندسين الشباب لدراسة موضوع الإختراع وتطوير سلاح الإبادة ، قبل ما تبيد هذه الأسراب من الذباب والباعوض وحلفائهم ، ماتبقى من هذا الشعب المنحوس المنكوب ! ..
    وبصراحة كده ، وبعد إنجاز المرحلة الأولى من هذا المشروع ، واختراع تلك القاذفات اللهبية المدمرة ، وتطوير هذا السلاح الفتاك ،، ما عايزين أى تدخل من أى محلية أو مجلس أو بلدية ! بس يبعدو لينا من الضبان والبعوض الغلبم ده !

    المرحلة التانية ، تكوين الفِرق الإنتحارية لمكافحة الآفات ، في كل القرى وكل الأرياف ، والأحياء والضواحي .... وتكون كل فِرقة مكونة من عشرة أفراد أشاوس مدربين ! وطبعاً حنوزع ليهم قاذفات اللهب الفتاكة ذات المدى البعيد والقوة الثلاثية ! .. ولازم يكونوا لابسين الزي المخصص الواقي من اللهب .. ويكون لونو أحمر ! زي لون الدم المجنن الضبان والباعوض البغيض ! وقبعات وطواقي واقية ، ونضارات مصممة خصيصاً لهذا الغرض !

    المرحلة التالتة : تجهيز الخرفان الحنضبحم في الشوارع ، في كل حي من الأحياء ، على نطاق القطر ! عشان موضوع الدم (الحيرك ) فوقو الضبان وكده ! ... وبعدين برضو حنجهز ( برك الماء الراكد ) والطين والخبوب ، الحيرك فوقو الباعوض !

    المرحلة الرابعة والأخيرة : إعلان ساعة الصفر للإنقضاض على الضبان والباعوض في كل أنحاء القطر ! ... وطبعاً دي اللحظة المنتظرة الحنعلن فيها الإستعداد إيذاناً بذبح الخرفان في الشوارع والميادين والأركان ، وترك تلك الدموم والكرشة والفشافيش والكمونيات على الأرض ! ثم يتم فتح برك المياه االمأسئس الآسن ، المترعة بالناموس والبعوض ... حتى يكون كل ذباب البلاد والعباد ، وناموس الدنيا والعالمين قد انكب على الأرض ورقد واطة ، وتجمع بكل أنواعه وأشكاله وفصائله ، على تلك الولائم المدنكلة المجهبزة ! كآخر وجبة له يطعمها على ظهر الوجود ! .ثم حانت اللحظة المهمة المرتقبة ، حينما تم إعلان الهجوم .. لينقض كل االسودان على تلك الآفة المقيتة المستعصية اللئيمة اللعينة ، بضربةِ رجلٍ واحد ! ويكتب لنا الخلاص من هذه الكائنات اللعينة إلى الأبد .

    ولا عدوان إلا على الظالمين .
                  

العنوان الكاتب Date
فِرق إنتحارية ، وخطط جهنمية عاجلة ! الموت للقتلة السفاحين ! مامون أحمد إبراهيم09-10-12, 09:53 PM
  Re: فِرق إنتحارية ، وخطط جهنمية عاجلة ! الموت للقتلة السفاحين ! مامون أحمد إبراهيم09-11-12, 06:58 AM
    Re: فِرق إنتحارية ، وخطط جهنمية عاجلة ! الموت للقتلة السفاحين ! مامون أحمد إبراهيم09-11-12, 04:20 PM
      Re: فِرق إنتحارية ، وخطط جهنمية عاجلة ! الموت للقتلة السفاحين ! محمد النيل09-11-12, 04:30 PM
        Re: فِرق إنتحارية ، وخطط جهنمية عاجلة ! الموت للقتلة السفاحين ! مامون أحمد إبراهيم09-11-12, 11:04 PM
          Re: فِرق إنتحارية ، وخطط جهنمية عاجلة ! الموت للقتلة السفاحين ! ود الباوقة09-12-12, 05:35 AM
            Re: فِرق إنتحارية ، وخطط جهنمية عاجلة ! الموت للقتلة السفاحين ! أيمن الطيب09-12-12, 05:56 AM
              Re: فِرق إنتحارية ، وخطط جهنمية عاجلة ! الموت للقتلة السفاحين ! صديق_ضرار09-12-12, 09:03 AM
                Re: فِرق إنتحارية ، وخطط جهنمية عاجلة ! الموت للقتلة السفاحين ! مامون أحمد إبراهيم09-12-12, 04:53 PM
              Re: فِرق إنتحارية ، وخطط جهنمية عاجلة ! الموت للقتلة السفاحين ! مامون أحمد إبراهيم09-12-12, 04:13 PM
            Re: فِرق إنتحارية ، وخطط جهنمية عاجلة ! الموت للقتلة السفاحين ! مامون أحمد إبراهيم09-12-12, 03:51 PM
              Re: فِرق إنتحارية ، وخطط جهنمية عاجلة ! الموت للقتلة السفاحين ! عبدالأله زمراوي09-12-12, 05:45 PM
                Re: فِرق إنتحارية ، وخطط جهنمية عاجلة ! الموت للقتلة السفاحين ! مامون أحمد إبراهيم09-12-12, 07:48 PM
                  Re: فِرق إنتحارية ، وخطط جهنمية عاجلة ! الموت للقتلة السفاحين ! مامون أحمد إبراهيم09-12-12, 10:08 PM
                    Re: فِرق إنتحارية ، وخطط جهنمية عاجلة ! الموت للقتلة السفاحين ! مامون أحمد إبراهيم09-13-12, 05:37 AM
                      Re: فِرق إنتحارية ، وخطط جهنمية عاجلة ! الموت للقتلة السفاحين ! أيمن الطيب09-13-12, 09:21 AM
                        Re: فِرق إنتحارية ، وخطط جهنمية عاجلة ! الموت للقتلة السفاحين ! Mannan09-13-12, 09:48 AM
                          Re: فِرق إنتحارية ، وخطط جهنمية عاجلة ! الموت للقتلة السفاحين ! رشا سالم09-13-12, 11:00 AM
                            Re: فِرق إنتحارية ، وخطط جهنمية عاجلة ! الموت للقتلة السفاحين ! مامون أحمد إبراهيم09-13-12, 10:09 PM
                          Re: فِرق إنتحارية ، وخطط جهنمية عاجلة ! الموت للقتلة السفاحين ! مامون أحمد إبراهيم09-13-12, 08:30 PM
                        Re: فِرق إنتحارية ، وخطط جهنمية عاجلة ! الموت للقتلة السفاحين ! مامون أحمد إبراهيم09-13-12, 04:08 PM
                          Re: فِرق إنتحارية ، وخطط جهنمية عاجلة ! الموت للقتلة السفاحين ! مامون أحمد إبراهيم09-14-12, 12:21 PM
                            Re: فِرق إنتحارية ، وخطط جهنمية عاجلة ! الموت للقتلة السفاحين ! مامون أحمد إبراهيم09-16-12, 04:14 PM
                              Re: فِرق إنتحارية ، وخطط جهنمية عاجلة ! الموت للقتلة السفاحين ! abdelrahim abayazid09-16-12, 06:15 PM
                                Re: فِرق إنتحارية ، وخطط جهنمية عاجلة ! الموت للقتلة السفاحين ! مامون أحمد إبراهيم09-16-12, 09:41 PM
                                  Re: فِرق إنتحارية ، وخطط جهنمية عاجلة ! الموت للقتلة السفاحين ! احمد محمد بشير09-21-12, 10:33 PM
                                    Re: فِرق إنتحارية ، وخطط جهنمية عاجلة ! الموت للقتلة السفاحين ! مامون أحمد إبراهيم09-22-12, 03:09 PM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de