|
Re: مادة أمنية مسمومة للتشهير بمنظمات المجتمع المدني المستقلة (Re: طلعت الطيب)
|
Quote: مركز الخاتم عدلان «الباقر العفيف» الذي يتقاضى (43050) دولاراً أمريكياً سنوياً من الخارجية الأمريكية وحدها « حوالى 250 مليون جنيه سوداني » , ومركز الدراسات السودانية « د.حيدر إبراهيم » الذى يتقاضى (60400) دولار سنوياً « حوالى 360 مليون جنيه سوداني» ومنظمة حقوق الإنسان السودانية التى تتخذ من القاهرة مقراً لها وتتقاضي( 100510) دولارات « حوالى 600 مليون جنيه سودانى» ويديرها شيوعيون سودانيون مقيمون في لندن. ومركز أمل لضحايا التعذيب الذى يتقاضي ( 31370 ) دولاراً سنوياً « حوالى 180 مليون جنيه سوداني . ألغى تسجيله مؤخراً لأنه كان يختلق قصصاً يدعم بها المحكمة الجنائية الدولية ويديره شيوعيون من لندن. ومركز الجندرة للبحوث والتدريب الذي يتقاضي (46000) دولار « حوالى 250 مليون جنيه سوداني » وتديره شابة متهمة بالشيوعية اسمها نعمات كوكو . ومركز التوثيق والمحاماة الذي يتقاضى( 64040) دولاراً سنوياً « حوالى 390 مليون جنيه سوداني» والمركز القومي للسلام والتنمية ويتقاضي (75540) دولاراً سنوياً حوالي «450 مليون جنيه سوداني » والجمعية السودانية لتنمية الشباب(50000) دولار « حوالى 300 مليون جنيه سوداني» والمنظمة السودانية لمناهضة العنف والتنمية وتتقاضي(30000) دولار سنوياً «حوالى 180 مليون جنيه سوادنياً » يديرها شيوعى. ومركز البادية لخدمات التنمية المتكاملة ويتقاضي(65900 ) دولار سنوياً « حوالي 400 مليون جنيه سوداني » وتديره إنتصار إبراهيم . ومنظمة متعاونات وتتقاضي من صندوق نشر الديقراطية (50000) دولار « حوالى 300 مليون جنيه سوداني » وتديرها المتهمة بالشيوعية سامية الهاشمى. ومنظمة العون الذاتى السودانى وتديرها متهمة بالشيوعية وتتقاضي (50000) دولار « حوالى 300 مليون جنيه سودانى |
الاقتباس بعاليه واشياء اخرى اقحمت على المقال اقحاما كما سوف نرى ولا علاقة لها بالمقال المقال نفسه ضعيف فى كلما يتعلق بقضايا السودان ويمارس حيادا ماسويا تجاه الشرور وجرائم الانقاذ ويظهر تعاطفا مستبطنا مع البشير! يحدث ذلك لان كاتبه لم ينظر لقضايا السودان المتشعبة والمعقدة الا من خلال منظور ماركسى يرى الخير فى كل من له خلافات ظاهرة مع امريكا (وهو يتوهم ان للانقاذ خلافات مع الولايات المتحدة ) فيما يتعلق بالمصالح .. والكاتب فى النهاية ماركسى مهووس ضعيف الخبرة فى الشؤون الخارجية ولا يظهر حيادا تجاه الوقائع الماثلة ، ويظهر ذلك حينما يطلع القارىء على الترجمة الكاملة لمقاله الضعيف حول الاحتجاجات الاخيرة فى السودان ، وهو لا يهتم اصلا بقضية الديمقراطية والشفافية ودورها كمدخل لحل اهم قضايا العالم الثالث المستعصية وهى الفساد، ولا ينظر للغرب وفق ثنائية الصراع بين قطبى المصالح والقيم إطلاقا ! بل ينظر اليه كشر مطلق !!!!
|
|
|
|
|
|
|
|
|