..الفتنة نائمة لعن الله من أيقظها أظن(وبعد الظن أثم)..أن هذه المقولة تصلح أن تقال فى وجهة كل من أراد صب الزيت فى النار,,,إلا هنا فى هذا البوست تحديدا...لأن الفتنة هنا(فتنة حميدة على حسب ظنى),,وثيمتها الاساسية إشعال نار المساجلات الادبية بين مامون التلب وحمور زيادة,,, وكلاهمامامون وحمور يمتلكان رصيد وافر من المقدرات الادبية والكتابية وحتما سيكون الفائز (إن نجحنا فى إشعال نار الفتنة تلك),,,قلت سيكون الفائزون هم جمهرة القراء...
|
|