الكــتابة في جلباب فرويد .. المُستدرَك في العُقَد

Quote: حمور ازيك اولا اسمح لي ابدي اعجابي الشديد بالبوست عموما تاني شي عندي تعليق بسيط على اسقاط عقدة يوسف ود السلطان على حال الشباب اقتباس اليس فعله موافقا لهذه التربية ؟ اعتقد لا لانو يوسف مااتربى على الخوف امكن اتربى في وسط اهتمام ورعايه شديدين وماكان مع التربيه ماتعمل كده عشان حيحصل ليك كده وكده, مافيها تخويف من المجهول الممكن يأذيك, بس نحن كجيل مرتبى على الخوف تاني حاجه الرغبه في التغير عندنا ماقويه. يوسف برغبتو القويه في أكتشاف العالم المحروم منو سواء كان بدافع الفضول او الشهوة قدر يصل لهدفوا الحدد هو ماغيرو بس نحن مشكلتنا عدم وضوح الهدف المحدد مسبقا من جهات تانيه عدم الرغبه القويه في الوصول للهدف الاكتفاء بنجاحات صغيرة هي ليست الهدف المنشود الادعاء ونسب نجاحات لك هي ليست من انجازك ده طبعا كلو نتاج لضعف الشخصيه وعدم القدره على اتخاذ القرار (الممكن يكون مامناسب) في الوقت المناسب بالاضافه لعيوب كتيره مافي داعي لذكرها ولمن نجي ليوسف ود السلطان بنلاقي انو كان شجاع في قرار مستمسك برأيو حتى لو كان في غيروا شايفو غلط خاض تجربتو بقوه حتى لو كانت ضدد المجهول الهو ذاتو ماعارفهو امكن الجهل كان ليهو اثر كبير في رسم مشاهد القصه جهل يوسف بمفهوم الخوف وجهلو بالساحرات والممكن يعملهوهو ليهو وجهلو بالمخاطر الممكن يلاقيها في رحلتو بس يوسف فضل بكتسب المعرفه بعيون يوسف وليس باذنيه وحتي لو كان فعلو فقط من اجل الاحساس بالذات ,كان النتيجة انو وصل لهدفوا واعتقد دي الحكمة من اي اسطوره عالمية او حجوه محليه انك حتنجح في الوصول لهدفك لو انت عايز الهدف بقوه فياليت شبابنا عندو نص شجاعة يوسف وربع ثقتو في نفسو وعشر رغبتو في التغير وخمس لهفتو على المعرفة فياحمور ظلمته يوسف بإسقاطك ل عقدة يوسف ود السلطان على حال شبابنا اليوم