انت ليه سهرت عينى و نمت ليه..؟؟!!!

Quote: .. وعلى دروب التفعيلة و القريض الجديد، كان قد صبأ ذلك الشاب السوداني (الطاهر ابراهيم ) الساكن في قفا سوق امدرمان " لرضاك و بحاول من اجلك انساك .. امهد ليك تتخلص مني .. القى خطاي تجمعني معاك !! " الطاهر ابراهيم : و دون إنتهاك جنائي، متعديا على تلك الأطر، سودانية الطابع التى وضعها ابراهيم العبادي وهو يسودن تفعيلة الفراهيدي التقط الطاهر ابراهيم مضمون تلك اللحظة التاريخية في تطور (ليرك اهل السودان) واتى بتلك الجماليات المتشابكة على صعيد المنظوم و المنثور وكان عتيق قد سبب ازعاجا شديدا للشيخ المحافظ بقوة على ضوابط اللغة العربية و تعابيرها /الطيب السراج يوم ان إدعى (اي عتيق) بانه : مقتول بغير سلاح ! و قد اصدر عتيق من قبل الطاهر، منشوره الصريح في اغنية (ناعس الأجفان) قائلا بان الشعر قد صار (سبيكة سودانية جديدة من النظم و النثر) " مهما ابالغ فيك منظومي و المنثور" "الطاهر ايراهيم فيما بعد السبعين، وقد شآبه الراحل / بروفسور عبد الله الطيب ، وفي سيمائه اثر تلك التجارب الوجدانية العميقة " .. مودتي و تقديري لكم اخي احمد الامين معاوية ود محمد بخير ، وهو قد نبهني إلى صورة الطاهر ابراهيم المنشورة في بوست الموثق الجاد المثابر الاخ/ عماد اتوقع معاوية قريبا، نازلا من مرتفعات الروكي بكلورادو، إلي تفاصيل سودانيز اون لاين، يوم إنفصال المدن عن بحر الرماد كما قال درويش و وفقا لفكرة مفادها: