شرحبيل يغنى للفنان عثمان حسين...

Quote: سلام محمد عثمان أداء مدهش عبر صوت صافى ومعطر وجميل جدا هو صوت الموهوب جدا شرحبيل أحمد أحد أفضل الأصوات السودانية خصوصا حين يتغنى على المزهر ويقلد أحمد مصطفى ، إبراهيم عوض ، صوت داؤود وعثمان حسين كما فى اللحن قيد البوست أنا شخصيا دخلت البوست لأكثر من 5 مرات لأسمع قبل دخولى هذا .. شرحبيل ذكر أنه كان يحضر جل بروفات عثمان حسين عبر صداقته لتشكيلى شقيق لعبدالله عربى (بتاع الكمنجة) مسمكر جل الحان ومزيكا عثمان حسين ويبدو أن شرحبيل قد حذق الأداء الرائع لهذه الاغنية عبر حضوره تلك البروفات . عثمان حسين سيد الأغنية ذكر فى كتاب الفن لإبى العزايم أن حميدة ابوعشر شاعر الأغنية انتبه لفن ومستقبل عثمان حسين أثناء تردده " على صديقه عبد الحميد يوسف في ليالي بيت " عوض الله " بالسجانة وحضوره بروفات أغانيه التي كتب معظمها مثل " غضبك جميل زى بسمتك " وقتها كان حميدة أبو عشر عامل بناء تربطه صداقة قوية جدا مع عدالحميد يوسف (مقاول ) وقد شاهدت عثمان حسين يعزف عود و (يشيل ) مع عبدالحميد فى بروفة فأبدى رغبته أن يتغنى له هذا الصوت الجميل جدا(به بحة مدهشة حسب إعتراف بازرعة ) للشاب عثمان حسين فاعطاه هذه الأغنيةوهى الثالثة فى مسيرته بعد (حارم وصلى مالك ) لعتيق و(كيف لا أعشق جمالك ) للتنقارى وهى اجمل عند ود البادية ذاك كان قبل ذهاب حميدة لحنتوب الجميلة ليكتب ( وداعا روضتى الغناء ) للكاشف ثم يرحل إلى الأبيض ليسامر ناس سيد وحدباى و ود القرشى وعثمان زين وعوض جنباكا.. لاحظ يا ودعثمان فى صوت مع شرحبيل بعلق فى البداية بقول (ياسلام ) وفى نهاية الأغنية بشيل مع شرحبيل وهو أجمل مافى الاغنية