وحتي لو أبعدنا حقوق الطفل وفقاً للمواثيق الدولية وكل ما ورد بالأديان السماوية وغيرها ....
فهذه لا يُمكن أن يُفكر فيها حتي (إبليس)
والعملية بإختصار :
- يشترى الأخوان من الناخب صوته مقابل مبلغ من المال يختلف من منطقة لأُخرى - يُعطي موبايل لتصوير الورقة بعد التأشير عليها لإثبات التصويت وإستلام المبلغ بعد ذلك .. تم ذلك في الإنتخابات البرلمانية - وبعد إكتشاف العملية بفترة إعتبرت لجنة الإنتخابات الرئاسية إستخدام الموبايل في تصوير ورقة الإقتراع (جُرماً) يُعاقب عليه القانون - وإستعاضة عن الموبايل إستخدموا الأطفال الذين يدخلون مع الناخبين بإعتبارهم أبناءهم ليشهدوا علي التصويت حتي يستلم الناخب البائع مبلغه بعد مغادرة مكان الإقتراع - تم إكتشاف العملية وقد حُررت ببعضها دعاوى قضائية.
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة