إنهم (الهنود) الذين إستقدمتهم (شُعبة الجهاد الأليكتروني) لهذا الغرض !

Quote: تعرف قبل يومين، نفدت من عصابة هنود، لمن تكيفت من نفسي تلقيت تلفون، من احد الهنود، وصار يشرح لي المشكلة التي يعاني منها،كمبيوتري، النصيحة، الكلام معظمه صحيح وقال بانه، سيساعدني، للتخلص من كل المتاعب، ليعود، لكمبيوتري شبابه المفقود، بحبة فياغرا او سيسلا، ويعود من جديد مولود المهم ذهبت، معه لاخره، وشرح لابد، من ولؤج، كمبيوتري، لكي أري، كمية الفيروسات، والجمرات، التي تعشش، داخله. اصلا ليس لي ملفات شخصية احتفظ بها، في الديسك توب، كل ملفاتي وحاجاتي، في اللابتوب. وصار يتجول بسهمه، مثل دكتور الاسنان، بأدواته، يتجول، في فم زول خمسيني ولم يترك شراب الشاي، بالعجوة. وذكر لي لابد من تجديد اشتراكي لحماية الكمبيوتر من مستقبل الاعتداء عليه. قلت ياود اصلا بكارة كمبيوتري مفضوضة، ماذا يضيره اذا. المهم، وصلت معهم، لمرحلة الاشتراك، بعدما مرروني، بمراحل عدة، الشي الوحيد الذي لفت، انتباهي، اسمائهم، الانغليزية الصرفة، والهندي لو صار مؤتمرجي يحتفظ، بسندارة اسمه ولقبه. بعدين في اسماء انغليزية، لاتجدها الا عند الانغليز، لا الكنديين وهم الاقرب اليهم بجانب الاستراليين، تجدها. واثناء مرحلة الاشتراك، امليتهم، رقم حسابي وكرتي الغير صحيح، لجذبهم ومد المكالمة وعندها كنت اتحدث مع شعبة الجرائم الاكترونية للبوليس، لتبليغهم لا غير. ووقعوا في شر صنيعهم، عندما مدوني برقم حسابهم البنكي الصحيح، وهنا سيبداء الفليم الهتشكوكي معهم. بعد نضمي الكتير دي، توصلت، لقناعة نصف ربيع الاخر، يعني ضرائبنا الذي ندفعها بأنغلترا تذهب لتدريس مشاريع مجرمين، وبلدنا هناك، مستقبل اولادنا، تكون مكب قاذورات ليمارس الهنود اجرامهم المستتر او بألانابة عن فلان.