|
Re: وكأنهم يأتون بجديد .. كيزان المنبر يُهددون ويتوعدون ويُحذرون ! (Re: عاطف مكاوى)
|
Quote:
نـــافع عـلـي نـافــع:
* تلقى تدريباً على قيادة الأجهزة الأمنية في إيران خلال عقد الثمانينات، عندما كان يعمل اُستاذاً بجامعة الخرطوم، للإستفادة من التجربة الإيرانية في إشاعة أجواء القمع والقهر وتعذيب المعارضين للسلطة، وأشرف بصورة مباشرة فيما بعد على تشكيل أجهزة أمن النظام التي قادت حملات التعذيب والبطش (جهاز أمن الثورة وجهاز أمن السودان) * إلى جانب مسؤولته عن أجهزة أمن تنظيم الجبهة الإسلامية، تقلد عدة مناصب وزارية منذ إنقلاب الجبهة في 30 يونيو 1989 حتى موقعه الحالي، حيث يعمل مساعداً لعمر البشير. * كان ضمن مجموعة قيادات وعناصر (أمن الثورة) التي قادت حملات الإعتقال والتنكيل والتعذيب بحق الأطباء عقب إضراب 26 نوفمبر 1989 وقاد فرق التعذيب التي مارست هذه الجريمة البشعة ضد عشرات الأطباء إلى جانب الطيب سيخة وعوض الجاز وابراهيم شمس الدين وبكري حسن صالح والطبيب عيسى بشرى ويسن عابدين. * كان نافع علي نافع وبكري حسن صالح ضمن أفراد تابعين لأمن الجبهة مارسوا جريمة التعذيب بحق الدكتور فاروق محمد إبراهيم في ديسمبر 1989 في بيت الأشباح رقم 1 (المقر السابق للجنة الإنتخابات)، إذ استجوب نافع علي نافع اُستاذه السابق وزميله في هيئة التدريس بجامعة الخرطوم، الدكتور فاروق محمد إبراهيم، وهو يتعرض للضرب والركل والتعذيب والألفاظ النابية، وسأل نافع الدكتور فاروق محمد إبراهيم عن آراء سبق أن طرحها خلال الجمعية العمومية للهيئة النقابية لأساتذة جامعة الخرطوم وعن زمان ومكان إنعقاد اللجنة التنفيذية للهيئة، كما سأله أيضاً عن أماكن وجود بعض الأشخاص. * اُبعد نافع من موقعه رسمياً كمسؤول للأمن الخارجي في اغسطس 1995 عقب محاولة اغتيال الرئيس المصري حسني مبارك في أديس أبابا وخلفه في هذا الموقع اللواء أحمد الدابي، الذي حل محله في نوفمبر 1996 قطبي المهدي. * جرى تعيينه عام 1999 وزيراً للزراعة والغابات ثم وزيراً لديوان الحكم الإتحادي ونائباً لرئيس الموتمر الوطني ثم مساعداً لرئيس الجمهورية، لكنه لا يزال يلعب دوراً أمنياً رئيسياً على الأرجح وعارفاً بكل مفاصل ودقائق مؤسسات الجبهة الأمنية التي أشرف بنفسه على تكوينها لتلعب دوراً مباشراً ورئيسياً في إرهاب المواطنين وعمليات القمع والتعذيب والتصفية ابتداء من 30 يونيو 1989 |
لكي لا ننسى .. ضحايا بيوت أشباح د. نافع
|
|
|
|
|
|
|
العنوان |
الكاتب |
Date |
وكأنهم يأتون بجديد .. كيزان المنبر يُهددون ويتوعدون ويُحذرون ! | عاطف مكاوى | 07-07-11, 04:21 PM |
Re: وكأنهم يأتون بجديد .. كيزان المنبر يُهددون ويتوعدون ويُحذرون ! | عاطف مكاوى | 07-07-11, 04:45 PM |
Re: وكأنهم يأتون بجديد .. كيزان المنبر يُهددون ويتوعدون ويُحذرون ! | عاطف مكاوى | 07-07-11, 05:21 PM |
Re: وكأنهم يأتون بجديد .. كيزان المنبر يُهددون ويتوعدون ويُحذرون ! | عاطف مكاوى | 07-07-11, 05:51 PM |
Re: وكأنهم يأتون بجديد .. كيزان المنبر يُهددون ويتوعدون ويُحذرون ! | azhary taha | 07-07-11, 06:08 PM |
Re: وكأنهم يأتون بجديد .. كيزان المنبر يُهددون ويتوعدون ويُحذرون ! | حواء سليمان ابراهيم | 07-07-11, 06:49 PM |
Re: وكأنهم يأتون بجديد .. كيزان المنبر يُهددون ويتوعدون ويُحذرون ! | عاطف مكاوى | 07-07-11, 08:13 PM |
Re: وكأنهم يأتون بجديد .. كيزان المنبر يُهددون ويتوعدون ويُحذرون ! | عاطف مكاوى | 07-07-11, 09:04 PM |
Re: وكأنهم يأتون بجديد .. كيزان المنبر يُهددون ويتوعدون ويُحذرون ! | manal eltahir | 07-07-11, 09:14 PM |
Re: وكأنهم يأتون بجديد .. كيزان المنبر يُهددون ويتوعدون ويُحذرون ! | عبدالغني محمد الحاج | 07-07-11, 09:24 PM |
Re: وكأنهم يأتون بجديد .. كيزان المنبر يُهددون ويتوعدون ويُحذرون ! | ايمان بدر الدين | 07-07-11, 09:26 PM |
Re: وكأنهم يأتون بجديد .. كيزان المنبر يُهددون ويتوعدون ويُحذرون ! | عاطف مكاوى | 07-07-11, 10:11 PM |
Re: وكأنهم يأتون بجديد .. كيزان المنبر يُهددون ويتوعدون ويُحذرون ! | عاطف مكاوى | 07-07-11, 10:30 PM |
Re: وكأنهم يأتون بجديد .. كيزان المنبر يُهددون ويتوعدون ويُحذرون ! | عاطف مكاوى | 07-07-11, 10:47 PM |
Re: وكأنهم يأتون بجديد .. كيزان المنبر يُهددون ويتوعدون ويُحذرون ! | عاطف مكاوى | 07-07-11, 11:36 PM |
Re: وكأنهم يأتون بجديد .. كيزان المنبر يُهددون ويتوعدون ويُحذرون ! | عاطف مكاوى | 07-08-11, 01:28 AM |
Re: وكأنهم يأتون بجديد .. كيزان المنبر يُهددون ويتوعدون ويُحذرون ! | عاطف مكاوى | 07-08-11, 04:12 AM |
Re: وكأنهم يأتون بجديد .. كيزان المنبر يُهددون ويتوعدون ويُحذرون ! | طه جعفر | 07-08-11, 05:04 AM |
Re: وكأنهم يأتون بجديد .. كيزان المنبر يُهددون ويتوعدون ويُحذرون ! | عاطف مكاوى | 07-08-11, 06:07 AM |
Re: وكأنهم يأتون بجديد .. كيزان المنبر يُهددون ويتوعدون ويُحذرون ! | عاطف مكاوى | 07-08-11, 02:35 PM |
|
|
|