دعوة للحوار:.....

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 06-09-2024, 08:51 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف الربع الثاني للعام 2012م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
05-01-2012, 04:45 PM

أبو عبيدة البصاص
<aأبو عبيدة البصاص
تاريخ التسجيل: 09-29-2006
مجموع المشاركات: 4127

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: دعوة للحوار:..... (Re: Balla Musa)

    .
    .
    .
    على نظام جني اعلاه

    انا جيت اسالم ... واقول ليك ياخي ماضيقت واسع !!!

    كدي كوس لينا فرقه للاجتهاد لو من باب فقة اقل الضررين

    لانو بالطريقه دي يمين لا ناس الدستور الاسلامي لاناس الجبهه الاسلاميه لا ناس الميثاق الاسلامي
    بنجحوا في امتحان المعايير الاسلامية اعلاه لقيام الدولة الاسلامية المثلى

    لكن يادكتور بله ده بفتح نفاج لي سؤال فرعي في حال تعذر توفر كل الشروط اعلاه لقيام دولة اسلامية
    هل ينبغي لنا ترك فكرة قيام الدولة الاسلامية مع العلم انه منذ بدايات الدولة الاسلامية بعد الخلفاء الراشدين
    نجد هناك تداخل كبير مابين الدنيوي والديني والتاريخ يرود لنا المسالب مثلما يورد المحامد ودوننا الحجاج بن يوسف
    لايمكن ان تخرج دولته من انها دولة اسلامية وتحقق للاسلام في عهدها فتوحات اسلاميه ومكاسب وثقها التاريخ

    عليه الذي اخلص له في قولك "فالجماعات اﻹسلامية لو فعلا حريصة على اﻹسلام
    والمسلمين فعليها اﻹبتعاد عن السلطة وحصر مهمتها فى تربية المجتمع" يدفعني بان اعيد لك السؤال
    نعم ان فكرة اصلاح المجتمع فكرة معمول بها من جانب بعض الطوائف الاسلامية الحركية لكن الى متى
    سننتظر صلاح المجتمع واقامة حكم اسلامي وفق المعايير التي تفضلت بها اعلاه اذا كان تلك الطائفة تصلح
    وجميع المؤسسات داخل الدولة والعالمية تهدم فيما يسمى بصراع الحضارات والافكار والاديان الموثق في مرجعيتنا
    الاولى القران الكريم ..
    لذلك اقول اجتهادا لتقم الحكومات الاسلامية في كل الاقطار الاسلامية على علاتها لان اقرب تجربة حقيقية لحكم اسلامي
    انتهت في بعام 1928 مع تعديل الدستور التركي لعام 1924 الذي ازال سطر "دين الدولة هو الإسلام" ولك ان تقرر لوحدك
    ماهي المخاضات التي يمكن ان تمر بها اي ايدولوجيه من انها فكره الى واقع عملي في ظل صراعات داخليه رافضة من شيوعيون وعلمانيون
    وحصار عالمي مدعوم باله اعلامية ضخمه وسيطره كل مفاصل المال العالمي وكل ذلك تقف خلفه فكره محورية واحده عدم عودة الاسلام مرة اخرى

    لذلك لتقم الحكومات الاسلامية حتى ولو امتطاها انتهازيون لان هولاء لن يكونوا السواد الاعظم ولان تجربتهم على علاتها سوف تساهم في تقديم نموذج عملي
    قريب تستفيد منه الدول الاخرى او الجماعات الاسلامية الاخرى فدونك التشدد الاسلامي الممثل في طالبان وكيفية تعامله مع الانظمه العالمية ولد نظرة تكتيكيه
    لدى الجماعات الاسلامية الاخرى والتجربة التركية صارت شعار اقرب لكل الحركات القادمة مع موجة الربيع العربي نعم انها تجربة يؤخذ ويرد عليها لكنها
    الاقرب للتصالح الاني مع الغرب او بالاصح مع الاديان الاخرى دبلوماسيا بما يمكنها من تأسيس فكر اسلامي وسط العامة ودونك التجربة السودانية التي استطاعت
    رغم عزلتها ان تصمد كل هذا الوقت في وسط كل ذلك التجريم الذي يتقف عليه او يختلف تبقى ايضاً مرجعية لتجربة حكم اسلامي معاصر يمكن القياس عليها
    في منطقة اخرى في العالم الى ان تتحقق البشارة الدينية بعودة الاسلام غريبا كما بدأ

    عليه اخي الدكتور بله : ان امر قيام الدولة الاسلامية او الحكم الاسلامي محركه الاساسي هو الايمان بضرورة قيامها ليس جدوى قيامها
    في ظل الواقع العالمي العدائي لكل ماهو اسلامي استنادا للنص القراني : {وَلَن تَرْضَى عَنكَ الْيَهُودُ وَلاَ النَّصَارَى حَتَّى تَتَّبِعَ مِلَّتَهُمْ قُلْ
    إِنَّ هُدَى اللّهِ هُوَ الْهُدَى وَلَئِنِ اتَّبَعْتَ أَهْوَاءهُم بَعْدَ الَّذِي جَاءكَ مِنَ الْعِلْمِ مَا لَكَ مِنَ اللّهِ مِن وَلِيٍّ وَلاَ نَصِيرٍ }البقرة120


    اخي الدكتور بله اسمح لي ان نسوح معا في تفسير الاي اعلاه المقتبس من كتاب في ظلال القران باعتباره اقرب المفسرين
    للكتاب في عصرنا الحاضر

    Quote:
    وَلَن تَرْضَى عَنكَ الْيَهُودُ وَلاَ النَّصَارَى حَتَّى تَتَّبِعَ مِلَّتَهُمْ قُلْ إِنَّ هُدَى اللّهِ هُوَ الْهُدَ
    ى وَلَئِنِ اتَّبَعْتَ أَهْوَاءهُم بَعْدَ الَّذِي جَاءكَ مِنَ الْعِلْمِ مَا لَكَ مِنَ اللّهِ مِن وَلِيٍّ وَلاَ نَصِيرٍ (120)

    فتلك هي العلة الأصيلة . ليس الذي ينقصهم هو البرهان ; وليس الذي ينقصهم هو الاقتناع بأنك على الحق ,
    وأن الذي جاءك من ربك الحق . ولو قدمت إليهم ما قدمت , ولو توددت إليهم ما توددت . . لن يرضيهم من هذا كله شيء ,
    إلا أن تتبع ملتهم وتترك ما معك من الحق .

    إنها العقدة الدائمة التي نرى مصداقها في كل زمان ومكان . . إنها هي العقيدة . هذه حقيقة المعركة التي يشنها اليهود والنصارى
    في كل أرض وفي كل وقت ضد الجماعة المسلمة . . إنها معركة العقيدة هي المشبوبة بين المعسكر الإسلامي
    وهذين المعسكرين اللذين قد يتخاصمان فيما بينهما ; وقد تتخاصم شيع الملة الواحدة فيما بينها ,
    ولكنها تلتقي دائما في المعركة ضد الإسلام والمسلمين !

    إنها معركة العقيدة في صميمها وحقيقتها . ولكن المعسكرين العريقين في العداوة للإسلام والمسلمين يلونانها بألوان شتى ,
    ويرفعان عليها اعلاما شتى , في خبث ومكر وتورية . إنهم قد جربوا حماسة المسلمين لدينهم وعقيدتهم حين واجهوهم تحت راية العقيدة .
    ومن ثم استدار الأعداء العريقون فغيروا اعلام المعركة . . لم يعلنوها حربا باسم العقيدة - على حقيقتها - خوفا من حماسة العقيدة وجيشانها .
    إنما أعلنوها باسم الأرض , والاقتصاد , والسياسة , والمراكز العسكرية . . وما إليها .

    وألقوا في روع المخدوعين الغافلين منا أن حكاية العقيدة قد صارت حكاية قديمة لا معنى لها ! ولا يجوز رفع رايتها , وخوض المعركة باسمها .
    فهذه سمة المتخلفين المتعصبين ! ذلك كي يأمنوا جيشان العقيدة وحماستها . .
    بينما هم في قرارة نفوسهم:الصهيونية العالمية والصليبية العالمية - بإضافة الشيوعية العالمية -
    جميعا يخوضون المعركة أولا وقبل كل شيء لتحطيم هذه الصخرة العاتية التي نطحوها طويلا , فأدمتهم جميعا !!!

    إنها معركة العقيدة . إنها ليست معركة الأرض . ولا الغلة . ولا المراكز العسكرية . ولا هذه الرايات المزيفة كلها . إنهم يزيفونها علينا لغرض في نفوسهم دفين . ليخدعونا عن حقيقة المعركة وطبيعتها , فإذا نحن خدعنا بخديعتهم لنا فلا نلومن إلا أنفسنا . ونحن نبعد عن توجيه الله لنبيه [ ص ] ولأمته , وهو - سبحانه - أصدق القائلين:
    (ولن ترضى عنك اليهود ولا النصارى حتى تتبع ملتهم). .
    فذلك هو الثمن الوحيد الذي يرتضونه . وما سواه فمرفوض ومردود !

    ولكن الأمر الحازم , والتوجيه الصادق:
    (قل:إن هدى الله هو الهدى). .
    على سبيل القصر والحصر . هدى الله هو الهدى . وما عداه ليس بهدى . فلا براح منه , ولا فكاك عنه , ولا محاولة فيه
    ولا ترضية على حسابه , ولا مساومة في شيء منه قليل أو كثير , ومن شاء فليؤمن , ومن شاء فليكفر .
    وحذار أن تميل بك الرغبة في هدايتهم وإيمانهم , أو صداقتهم ومودتهم عن هذا الصراط الدقيق .

    (ولئن اتبعت أهواءهم بعد الذي جاءك من العلم ما لك من الله من ولي ولا نصير). .
    بهذا التهديد المفزع , وبهذا القطع الجازم , وبهذا الوعيد الرعيب . . ولمن ? لنبي الله ورسوله وحبيبه الكريم !
    إنها الأهواء . . إن أنت ملت عن الهدى . . هدى الله الذي لا هدى سواه . .
    وهي الأهواء التي تقفهم منك هذا الموقف ; وليس نقص الحجة ولا ضعف الدليل .
    ...........
                  

العنوان الكاتب Date
دعوة للحوار:..... Balla Musa04-27-12, 05:58 PM
  Re: دعوة للحوار:..... jini04-27-12, 06:34 PM
    Re: دعوة للحوار:..... Balla Musa04-27-12, 06:40 PM
      Re: دعوة للحوار:..... Balla Musa04-27-12, 06:45 PM
        Re: دعوة للحوار:..... Balla Musa04-27-12, 06:51 PM
          Re: دعوة للحوار:..... Balla Musa04-27-12, 07:21 PM
            Re: دعوة للحوار:..... Balla Musa04-27-12, 07:25 PM
              Re: دعوة للحوار:..... Balla Musa05-01-12, 03:32 PM
                Re: دعوة للحوار:..... أبو عبيدة البصاص05-01-12, 04:45 PM
                  Re: دعوة للحوار:..... Balla Musa05-02-12, 06:04 PM
                    Re: دعوة للحوار:..... أبو عبيدة البصاص05-13-12, 06:53 PM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de