|
الإنقاذ هي من أضعف الجيش السوداني..
|
بدأت بفصل حوالي 4000 ضابط من أكفأ الضباط بحجة عدم الولاء السياسي لحزبهم
أصبحت الرتب الصغرى تتحكم في الرتب العليا
إعدام ضباط رمضان غدرا
الإهتمام بالميليشيات - بمختلف تسمياتها - أكثر من الجيش
وتسليح الأمن والإعتماد عليه أكثر من الجيش
احتكار دخول الجيش لأعضاء حزب واحد مما أفقده قوميته
معاداة العالم أجمع واحتضان كافة الجماعات المسلحة (بن لادن، كارلوس)
فصل كافة القيادات الكفؤة وآخرها قبل شهور
فقدان أبناء الأقاليم المشهود لهم بالكفاءة كجنود (أخرج الجنوبيون، والآن الفور والنوبة وغيرهم أنضموا لجيوش أهلهم)
إذا غابت عن الإنقاذيين تلك الحقائق .. فإن الواقع سيذكرهم بها
الباقر موسى
|
|
|
|
|
|
|
|
|