مجلس قيادة جماعية للحزب الشيوعى ( من داخل المكتب السياسي )

Quote: قام المدعو محمد المسلمى بكتابة بوست محتواه أن أحدى عضوات الحزب قامت "بتسليم ملف فحوصات وتحاليل وعلاج الرفيق ( عبدالرحمن )الي جهة خارج الحزب " مقابل 5000 جنيه استرلينى في ما أطلق عليه اختراق امني , نوضح ما يلى: - ما قام المدعو المسلمى بنشره هو بالنص جزء من رسالة بالبريد الالكترونى قام بكتابتها صلاح البندر و ارسلها بتاريخ 6 مارس لعدد من الناس في بريطانيا - من ضمنهم شيوعين - و رغم انها معنونه و موجهة لأحد أعضاء فرع الحزب في بريطانيا و تخاطبه باسمه فانها لم ترسل له بل علم عنها عبر آخرين. - رسالة البندر هى جزء من حملته المتواصله ضد الحزب الشيوعى و عضويته و التى تتم بتنسيق و تعاون كامل مع جهاز أمن النظام لذا ليس من الغريب و لا المفاجئ أن يتم نشر هذه الأكاذيب الآن عبر أحد أعضاء الجهاز. صلاح البندر صار كرت محروق و لم تعد أكاذيبه تجد أدنى صدى حتى بين خصوم الحزب, ناهيك عن الصوره القبيحه و المتسخه التى رسخت في أذهان الناس عنه , لذا أصبحت مهمته تدبيج و تأليف الأكاذيب و يقوم الجهاز بترويجها و نشرها. - المدعو المسلمى أحد عناصر الأمن و مستفيد من موقعه و قربه من مدير الجهاز السابق صلاح قوش ليس فقط في صفقات تجاريه مع الجهاز بل و هناك حديث عن تشغيله لأموال قوش و شراكته في السوق معه. الصوره توضح مدى توثق العلاقه. - حملة الجهاز و البندر نراها ايضآ ذات صله بالحمله على الميدان و مصادرتها و استدعاء ادارة تحريرها و نراها في سياق تصاعد قمع الحريات و الاعتقالات في وجه التصاعد البطئ للحركه الجماهيريه و ضعف و ارتباك و خوف النظام من هذا التصاعد. - مهم أن لا ننجر خلف معارك الجهاز و عملائه بل التركيز على القضايا الهامه و الملحه , مع فضح أساليب و ممارسات الأمن و عملائه . لقد كتبت ان محمد المسلمي في جهاز الامن واحد اعضاء الجهاز هذه اتهام واضح وصريح نريدك يا عصام انت تعطينا دليل واضح صريح ان المدعو محمد المسلمي يعمل في جهاز الامن غير هذه الصورة التي صورت في احتفال عام في قرية محمد المسلمي