للزوجه ان توقع الطلاق بنفسها وشرط على الزوج الا يتزوج عليها بثانيه

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-06-2024, 00:49 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مكتبة طه سليمان الزين(wadalzain)
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
11-05-2007, 07:45 PM

عبدالله عثمان
<aعبدالله عثمان
تاريخ التسجيل: 03-14-2004
مجموع المشاركات: 19192

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: للزوجه ان توقع الطلاق بنفسها وشرط على الزوج الا يتزوج عليها بثانيه (Re: عبدالله عثمان)



    الأخوان الجمهوريون

    المنشور الثالث عشر
    بمناسبة عام المرأة العالمى عام 1975

    تعدد الزوجات
    ليس أصلا فى الاسلام


    الطبعة الاولى نوفمبر 1975م ذو القعدة 1395هـ



    الاهداء:-
    الى الفتاة السودانية!!
    أرفعى رأسك، واستشعرى عزتك،
    وتعلمى دينك، وعيشيه .. فان
    كرامتك فيه مؤكدة، ومؤكدة!!
    وأعلمى أن شريعة تعدد الزوجات
    انما هى شريعة مرحلة، أملاها حكم
    الوقت!! وهى انما تقوم على فروع القرآن،
    ولا تقوم على أصوله!!
    فليس فى الأصول الاّ الزوجة الواحدة،
    للزوج الواحد!!
    زوجك كله لك، كما أنت كلك له!!
    تعلمى دينك الحق، وعيشيه ، وتمسكى به!!
    تعلميه ممن استقاموا، ولا تتعلميه ممن قالوا!!


    بسم الله الرحن الرحيم
    (ومن كل شئ خلقنا زوجين لعلككم تذكرون)
    صدق الله العظيم

    مقدمة:-
    شريعة تعدد الزوجات شريعة مرحلية، وقد خدمت غرضها حتى استنفذته، اذ أن ملابساتها الاجتماعية، وأسبابها التى شرعت من أجلها فى الحكمة، قد انقضت تماما، ومن جميع الوجوه ، حتى لقد انقلب الوضع، وأصبح تعدد الزوجات اهانة لكرامة المرأة، وشقاء للأطفال ، وتعاسة للأسرة، والمجتمع .. فقد شرع تعدد الزوجات فى زمن كانت تدور فيه الحروب من أجل المرعى ، والمسكن، وماتبع ذلك من مستلزمات الحياة البدوية التى تمثل طرفا من حياة الغابة .. كان الرجال يموتون بالآلاف فى هذه الحروب، ويزداد عدد النساء اللاتى يتركن بلا عائل، ولا مأوى، كل يوم ، وكان التعدد، فى ذلك الوقت، رحمة لهن، وحكمة حكيمة .. ولقد أنقذهن التعدد، حين حصر الزوجات فى أربع، من وضع كان يسومهن الهوان، اذ أن الرجل كان يتزوج من غير عدد .. لكل هذه الأسباب كان التعدد حكيما، وكان بمثابة اطرام للمرأة .. أما الآن ، قد انتقلت هذه الجكمة الى متطلبات العصر الحضر التى تنادى بشريعة جديدة، مستمدة من أصول الدين، وهى تقوم على الزوجة الواحدة للرجل الواحد .. ومع ذلك فما زال التعدد يمارس، وقد أصبحت نتائجه عكسية، خالية من الحكمة، ومن روح العدل .. وأصبح يستعمل لرغبات الرجال، وأهوائهم الخاصة، وشقى به النساء، والأطفال، والرجال أنفسهم ..
    وأما المرأة فهى أكبر من أضير به ، وهى قد أصبحت سلعة وشيئا يتداوله الرجال فى سوق الزواج ..
    والرجال لا يوقفهم من التعدد غير ذات اليد ، ومع ذلك ، فان منهم من الفقراء من يعددون .. ومنهم من يحتالون ليحصلوا على الزوجة الثانية، ومنهم من قد ينكرون لأهلها أنهم قد تزوجوا من قبل .. وبعد الزواج تنكشف حقيقة الزوجة الأولى ، فأما انتهى الزواج الثانى بالطلاق ، وراح ضحيته الزوجة الثانية واما استمر الزواج ، وشقيت الزوجتان ، والاطفال .. هؤلاء يعددون أحيانا لأنهم يعتقدون أن حل المشاكل المالية والأسرية ، مع الزوجة الأولى ينتهى بالزواج من أخرى .. ويتزوجون ، وتدخل الجحيم امرأة أخرى ، ويضيق الخناق على الأولى، وعلى الأسرة كلها ..
    أما أصحاب الاموال فقد أصبح الزواج هوايتهم، فلا تنقضى أيام زواج حتى يدخلون فى زواج آخر .. وهم يطلّقون، ويتزوجون، حتى أن البعض منهم قد تجاوز الحد الشرعى فى عدد الزوجات .. وقد انفضح أمرهم هذا بعد وفاة أحدهم عندما استعدت ((للحبس)) ست زوجات، ووقعت الحيرة وسط الناس، وأصيبت الزوجات، وأهلهن، وأصيب أهل المتوفى أيضا ، بالحرج ، وبملاحقة العار .. ان تعدد الزوجات قد أصبح مذلا للمرأة عامة .. وعند اصحاب الأموال يمثل أكبر مهانة للمرأة، اذ انها تباع وتشترى بالمال .. فى وقت يبحث فيه الناس عن اكرام الانسانية، وعزتها ..
    وتعدد الزوجات الآن مضر بالمجتمع، وبنهضته، اذ أن مثل هذا الزواج ينتج أشتاتا، متنافرة من الأبناء غير المستقرين نفسيا، وعاطفيا .. اذ يتنازعون حنان أب واحد، ويعيشون صراعات أمهات متنافرات، فاقدات حياة الأسرة المستقرة ... والأطفال فى هذا الجو المضطر ، الشاذ، لا يجدون العناية الكافية، ولا فرص التربية .. ولذلك يندر نجاحهم فى الدراسة ، وتكثر أعدادهم فى سجون الأحداث ، ويمثلون قطاعا كبيرا من المتشردين .. ومثل هذا النشئ لا يساعد فى بناء الأسر السليمة ولا ينهض بأعباء بناء الأمة الكريمة ..
    لهذا كله، ولغيره، الذى لا يسعه المجال فى هذه العجالة، أصبح تطوير شريعة الاحوال الشهصية ضرورة حياتيه ملحة ..

    المدخل:
    دا منشورنا الثالث عشر بمناسبة هام المرأة العالمى، وعام المرأة طبعا معروف عندكم ، هو عام 1975، الاختارتوالأمم المتحدة ليكون عاما للمرأة، والجمهوريين ، من أول شهر فيهو، بقوا يطلّعوا منشورات ذى دا ... فى كل أول شهر .. وغرضهم من كدا، الاهتمام بقضية المرأة ، وتوعية النساء فى كل مكان، لأنو عندهن حقوق كثيرة، أداها الله ليهن ، وهن ماعارفاتنها، والكتيرات منهن، لما ما لقن حلول لمشاكلهن، يئسن، واستسلمن وفقدن الثقة .. والرجل، طبعا، عشان ما يضيّع حقو أللقاه ، فى الوقت الفات كلو ، ما ممكن يكلم المرأة بيه، عشان ماتساويهو ..والجمهوريون ناس، بفضل الله، ثم بفضل مجاهدتهم فى العبادة، ربنا فتح عليهم، وبلغتهم دعوة الخير، وهم كمان، دايرين يوصّلوها للناس، ومادايرين، من دا كلو الاوجه الله ..

    واجب النساء:
    ودا طبعا ماممكن، يتم الا اذا النساء صحن ، من نومهن العميق دا، وعملن الواجبات العليهن، وزى ما قلنا فى الأول، الرجال ما ممكن يتنازلوا من حقهم، لكن ، كان النساء عملن واجباتهن على الوجه المطلوب، يجبرن الرجال على انصافهن .. ومن أكبر واجباتن عندنا .. التدين ..
    وهسع الموضوع دا مكتوب بلغة الكلام .. عشان الناس، البيقرو، وبيكتبو، ماهن كتار .. ودايرين كلامنا دا ، يصل لأكبر عدد ممكن ..

    تعدد الزوجات:
    الموضوع الدايرين نتكلم عنو هسع، هو موضوع تعدد الزوجات، وكما هو معروف عندنا، يعنى الراجل، يتزوج أكثر من امرأة واحدة لغاية أربعة .. وطبع من القرن السابع، وهو الوقت الجات فيهو الرسالة المحمدية، عرف بنص الآية ، انو الرجل ممكن يعدد، والآية بتقول ((فانكحوا ماطاب لكم من النساء ، مثنى، وثلاث، ورباع ..))
    لكن فى حاجة، نحن قاعدين نقولها كثير، وهى حكاية المرحلة، وبنعنى بيها: انو القرآن صالح لكل زمان ومكان ، لكن لازم يفهم فهم يحل مشاكل الناس كلما جاتهم مشكلة، فى مجتمعهم، وطبع دى حاجة حقو تكون .. لأنو المجتمعات ما ثابتة، ومتغيرة، كل مرة ، وما ممكن الناس يكونوا بتغيروا، والقوانين البتحكمهم تكون هى ذاتها!! ومن هنا ممكن نقول: انو التشريع النهائى .. وفى الحقيقة انو فى شريعة أصول، وشريعة فروع .. وشريعة الأصول بتكون مدّخرة، لحدى ما المجتمع يكون يستأهلها .. والكلام دا مبين فى معظم كتبنا ..

    التعدد فى شريعة الأصول:-
    ولمن نلاحظ، بنلقى انو ، شريعة الأصول بتأبى التعدد، لأنها، هى دائما بتطالب بالعدل، وما دام العدل ما ممكن يكون، حتى بين الزوجين، فمستحيل يكون بين أربعة .. والسبب فى تعدد الزوجات ، فى الوقت داك، لحكمة وهى زى ما قلنا ، الوقت ما كان مناسب ، عشان تكون، كل امرأة لرجل ، ودا كان كدا، لأنو فى المجتمع الجاهلى ، كانت البنت بتدفن حية، والقرآن ، استنكر المسألة دى وقال ((واذا المؤودة سئلت بأى ذنب قتلت!)) . ودى حاجة بديهية ، اذا كان الانسان حياتو فى تلتلة ، ما معقول يكون هندو حرية، وحرية كاملة كمان ..
    بعدين، كان فى استغلال، كتير للنساء، يعنى كان الراجل الواحد، يتزوج عشرة زوجات، وعشرين زوجة، يخدمّن ويستفيد منهن، لكن موش عشان هى انسان زيو .. ولا حاجة زى كدا ..
    كمان الحروبات بين القبائل كتيرة جدا كانت، وطبعا الرجال هم الكانو يمشوا يحاربوا، ويموت معظمهم، ومن هنا عدد النساء بقى أكثر من الرجال، وفى ظروف زى دى، أحسن الواحدة ، يكون عندها ربع رجل يحميها، ويعيشها، بدل ما تكون قاعدة من غير زوج، ولا عائل ..

    الحل: فى فهم الحكمة
    وزى ماعارفين، انو المشرّع الحكيم، فحبّ يدرج الناس شوية، شوية ولمن يجى الوقت ، اليوعن فيهو النساء، ويستأهلن حقهن، ياخد نو .. ولما كانت شريعة التعدد ، هى الشريعة فى الوقت داك، زى ما قلنا، فقد جاءت السنة بتحديد العدل ، فى قوله تعالى ((فان خفتم الا تعدلوا فواحدة)) دى نهاية الآية الذكرناها قبل قليل – فأصبح العدل، اصطلاحا، قاصرا على العدل فى القسمة، ومتجاوز عن ميل القلوب، وهذا واضح، من قوله تعالى كمان: ((ولن تستطيعوا أن تعدلو بين النساء ولو حرصتم .. فلا تميلو كل الميل، فتذروها كالمعلقة .. وان تصلحوا، وتتقوا ، فان الله كان غفورا رحيما ..)) فكأنو تجاوز عن بعض الميل، وانما تجاوز، ليجعل شريعة التعدد ممكنة، وهى شريعة، قد كانت ضرورية، لذلك الوقت .. والتجاوز عن بعض الميل، أخذ بأخف الضررين .. وهو يستقيم طبعا فى المرحلة ديك، ولكن عند التمام، نعنى فى أصول الدين، لا يصح التجاوز دا، ولازم تكون فى مساواة تامة، وفى الوقت دا يكون قول اله تعالى ((فان خفتم الا تعدلوا فواحدة))، يكون قول حاسم ، فى النهى عن التعدد، ذلك لأن العدل، فى مستوى الأصول ، سينقل من كونه، عدلا فى القسمة، كما كان فى مستوى الفروع، ليصبح عدلا فى ميل القلوب ... ولا اختلاف فى أن القلب لن يعدل فى ميله، بين اثنين، والنبى صلى الله عليه وسلم نفسه كان يقول ((اللهم هذا عدلى فيما أملك، فلا تلمنى في ما تملك ولا أملك ..)) فالعدل، كان فى الحاجات المادية، زى السكر، والشاى، والملابس، حتى اذا كانت واحدة نحيفة، والثانية ضخمة، يجيب لهن القماش قدر بعض، ومن نوع واحد .. ولكن ليقدام الميل دا، بيبقى نقص، والمرأة البترضى بيهو تكون ما عتدها كرامة ، والراجل البيعمل بيهو، يكون حيوان ساكت، ما اتهذب ..

    الوقت عايز كدا:-
    وهسع ذاتو، المجتمع عايز كدا ..لأنو ما ممكن، راجل يتزوج أربعة جامعيات، ولاّ شنو؟؟ وهى ذاتها البنت أتعلمت ، واشتغلت، وبقت تجيب أنواع التياب، وأنواع الفساتين، وما محتاجة ، أصلها ، عشان يجيبوت ليها فستان ، ولاّ توب ، لأنها هى براها ممكن تجيبهم، لكن بقت دايرة زوجها ذاتو .. يكون كلو ليها .. زى ماهى كلها ليهو، والاّ يكون عدل مافى ..

    والنتيجة العملية حتكون شنو؟
    طبعا بالحكاية دى الزوجين الاتنين حيكونوا سعداء جدا، ونورّيكم كيف .. هى، بتكون مطمئنة ، فى بيتها ، وما خايفة من أى امرأة تانية تدخل عليها، فى أى وفت، ويقولوا ليها: ((دى شريكتك، فى زوجك .. وهى لمّن تكون مستقرة، نفسيا، بتقدر تنظيم عملها كويس ، وتربى أولادها، تربية سليمة .. مش زى الخايفة ديك ، البتحاول ، تبهدل قروش زوجها، عشان مايتزوج عليها واحدة تانية، وتعمل كل حاجة فى عدم فكر من الخوف ..
    وهو، ذاتو طبعا حايكون مرتاح، لأن زوجتو، عاملة على سعادتو، وسعادة الأسرة كلها .. ونحن ما غايبة علينا هسع مشاكل التعدد، الكتيرة الفيها الأخوان، فى البيت الواحد، زى الأعداء ، والرجل قلق ليلو ونهارو، كان رضىّ واحدة، التانية تزعل ، وحاجة واضحة، حتى لو جاب للأثنين حاجة واحدة، لكن لمن جاء البيت جدعها لواحدة، ولمن أداها التانية ابتسم ليها، وأعطاها ليها .. موش فى فرق؟؟

    الضرورات تبيح المحظورات:-
    وبرضو عشان يكون الموضوع منكامل ، لازم نقول انو فى ضرورات، ممكن تبيح المحظورات، فمثلا اذا كانت الزوجة عقيم، والزوج عنده رغبة شديدة فى أن يكون عندو أولاد، طبعا ما يصح نمنعو الحق دا ، لانو اذا منعناهو، جايز تكون حياتهم شقاوة ، مستمرة .. ونحن عايزنهم يكونوا سعداء ..وتانى كمان اذا كانت الزوجة ، مريضة مرض شديد جدا حتى ما قادرة تقوم بواجباتها، نحو أسرتها، يبقى لو منعنا الرجل يتزوج بنكون طلمناهو .. فى مثل الحاجتين ديل، يمكن يكون فى تعدد، لكن برضو، يكون فى شرط: وهو انو لازم تكون المعاملة ، انسانية، حتى فى الظروف دى .. فعليهو، اذا نوى الزواج من واحدة تانية، يشاور زوجته الاولى، ويشوف رأيها ، فاذا اقتنعت لتبقى مع الزوجة الجديدة، كويس، واذا رفضت، ممكن تستعمل حقها فى الطلاق، لأنو برضو، فى شريعة الأصول ، الطلاق حق من حقوق الزوجة ، كما هو حق من حقوق الرجل ..

    خاتمة:
    أفتكر الكلام القريتوهو دا، كلام معقول .. وبنفع معانا كلنا – رجال ونساء، لكن موش نقيف على حد الإعجاب، والموافقة.. لازم نعمل حاجة.. والحاجة الدايرنها هى، إنو النساء، يصرن على الحق دا، من البداية، يعنى أى واحدة، ما تدخل فى زواج، الاّ إذا أمنّت مستقبلها، من التعدد، وشروره، وجعلت عدم التعدد شرط أساسى، من البداية.. ودا يكون، فى قسيمة الزواج ذاتها، وما يكون بكدا الرجل عندو أى فرصة للتراجع.. وأحسن، إذا ما وافق، البنت تقول ليهو، مع السلامة، وتنتظر لحدى ما يجى إنسان يرضى بالشرط دا.. ودا يكون إنسان بحترم نفسو، وبحترم زوجتو، وزى دا، ممكن هى توافق عليهو..
    وبالحكاية دى، نحن بنفتكر، إنو بكون فى مساواة، مزاوجة سعيدة، لأنو الوجود كلو، مخلوق من زوجين، إتنين، إتنين، حتى أبسط المخلوقات، وكان نحن البشر ما سرنا بالقانون دا، بنكون، ببساطة، خرجنا من القانون الطبيعى، زى ما ورد فى الآية الإفتتحنا بيها الكلام.. ولإذا تم التزاوج الموزون المتساوى تتم السعادة والإنسجام.. هدانا الله، وهدى بنا إليه.. إنه سميع مجيب

    الأخوان الجمهوريون
    أم درمان ص. ب 1151
    تلفون 56912
    الخميس 13/11/1975م
    10 ذوالقعدة 1395 هـ


    منشورات عام المرأة العالمى
    صدر حتى الان:-

    1- عام المرأة العالمى عام 1975
    2- الزى عنوان عقل المرأة وخلقها
    3- الواجبات قبل الحقوق
    4- الاختلاط بين الشريعة والدين
    5- بيت الطاعة المشكلة والحل
    6- قانون وقضاة الاحوال الشخصية قصور عن الشريعة وتخلف عن العصر
    7- اتحاد نساء السودان وقضية المرأة
    8- المرأة فى أصول القرآن
    9- المرأة والتدين
    10-المرأة مكانها البيت؟؟
    11- حقوق المرأة فى (1) الدين (2) الشريعة (3) الفقه
    12- الأستاذ محمود محمد طه يحدث النساء فى حقوقهن
    13- تعدد الزوجات ليس أصلا فى الإسلام



    الثمن 5 قروش
                  

العنوان الكاتب Date
للزوجه ان توقع الطلاق بنفسها وشرط على الزوج الا يتزوج عليها بثانيه wadalzain11-05-07, 04:21 PM
  Re: للزوجه ان توقع الطلاق بنفسها وشرط على الزوج الا يتزوج عليها بثانيه عبدالله عثمان11-05-07, 07:43 PM
    Re: للزوجه ان توقع الطلاق بنفسها وشرط على الزوج الا يتزوج عليها بثانيه عبدالله عثمان11-05-07, 07:45 PM
      Re: للزوجه ان توقع الطلاق بنفسها وشرط على الزوج الا يتزوج عليها بثانيه عبدالله عثمان11-05-07, 07:47 PM
  Re: للزوجه ان توقع الطلاق بنفسها وشرط على الزوج الا يتزوج عليها بثانيه عمر سعد11-05-07, 10:14 PM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de