الـرايه الـقـطـريه : - أوربا تـتـجـه نحـو الاشـتراكيه واليـسـار

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-05-2024, 09:16 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مكتبة طه سليمان الزين(wadalzain)
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
12-15-2007, 08:19 AM

wadalzain
<awadalzain
تاريخ التسجيل: 06-16-2002
مجموع المشاركات: 4701

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
الـرايه الـقـطـريه : - أوربا تـتـجـه نحـو الاشـتراكيه واليـسـار

    هذا ما جاء فى جريدة الرايه القطريه اليوم السبت 15/12/2007

    http://www.raya.com/site/topics/article.asp?cu_no=2&ite...e_id=48&parent_id=42


    :قضايا
    آخر تحديث: السبت15/12/2007 م، الساعة 12:25 صباحاً بالتوقيت المحلي لمدينة الدوحة

    هل تعيش أوروبا ردة نحو اليسار ؟

    الماركسية الجديدة تتحول لأداة للرد علي سقطات الرأسمالية

    هل تستطيع أمريكا أن تواجه الردة الأوروبية نحو الاشتراكية ؟
    دراسة عن الأحزاب الاشتراكية تسبب أرقاً للهيئات السياسية في أوروبا
    34 % من مقاعد البرلمانات في أوروبا تشغلها أحزاب ذات ميول اشتراكية
    هل قام الاتحاد الأوروبي علي كيان امبريالي رأسمالي بحت ؟
    أوريليا فروموزاكي الشيوعية كانت حصن حمايتنا
    التيار الاشتراكي تراجع في روسيا بشكل مؤقت فقط
    ميلا شابينهايمر: الرأسمالية تحكم بالجوع علي من لا يستطيع التكيف مع واقعها الانتهازي
    الأحرار الأمريكيون: الشيوعية مذهب فريد لم يتحقق بعد
    الرأسمالية الأوروبية وضعت خطة زمنية للقضاء علي الأنتليجانسيا
    جماعة حماية المستهلك الأمريكية تجهض مؤتمر التجارة في باريس وسياتل
    الاحرار الأمريكيون يؤكدون أن الاشتراكية سوف تقضي علي العنصرية والحروب
    اليسار الجديد في أوروبا يتخلي عن الدكتاتورية كبديل استراتيجي
    الرأسمالية الأوروبية نجحت في القضاء علي النقابات العمالية كشريك سياسي
    بقلم - باسم توفيق : ( هل حلمت يوماً أن تصبح مناضلا أو تصبح ثوريا ...... أذن ما هي ملامح هذا الحلم ؟ ان يدخل والدك غرفتك ويجد الحائط مزيناً بصوره لانجلز أو بوستر ضخم لماركس ؟ أو ان تجد والدتك في ملابسك تي شيرت عليه صورة جيفارا ؟ علي اية حال إذا كنت حلمت هذا الحلم أو لم تستطع ان تحلمه فهو بالتأكيد حلم سوف يتحول إلي كابوس لأن كل الحكومات الأمبريالية تخنقه وتعبث به أنت أيضا مجرد لعبة بلهاء لا تستطيع النمو بمعزل عن السلطات الرأسمالية ولذلك يا صديقي أقول لك احترس لقد نجحوا في اجهاض الانتلجانسيا وخنق الحلم لذا لست في استطاعتك ان تحلم )

    بهذا الكلمات المؤثرة والمعبرة افتتح براد جويس الناشط الايرلندي في الحركة الطلابية المؤتمر السنوي الخاص باتحادات الطلاب في ايرلندا والذي قامت الشرطة بمنعه عدة مرات ( طبعا هذه هي الديموقراطية الأوروبية ) حتي ان دبلن استيقظت فجاة الشهر الماضي علي ملصقات تملأ معظم حوائط المباني القديمة تحمل شعارات ضد التبعية والرأسمالية الأوروبية والقهر العسكري وحاولت الشرطة ان تجعل الواقعة تبدو علي انها ( طيش شباب ) وان الحزب الاشتراكي الايرلندي قد تمت تصفيته منذ الثمانينيات الا ان الواضح جليا ان الماركسية الجديدة تحولت لأداة للرد علي سقطات النظام الرأسمالي الغربي حتي ولو من باب التنفيس عن رغبة لم ينجح المقهورون سياسيا واقتصاديا في التنفيس عنها منذ أنتهاء الحرب الباردة وهنا يستوقفنا السؤال من خلال مداخلات كثيرة اثارها براد جويس في خطابه وهي هل تعود الماركسية والحلم الاشتراكي لأوروبا ؟ والأكثر أهمية هل نجحت الحكومات الرأسمالية الغربية في تصفية الانتليجانسيا والقضاء عليها والتي تمثل القيادية الطليعية لشباب الجامعات ؟ وأين الولايات المتحدة من كل هذا وهل سوف تسمح الولايات المتحده بالردة الأوروبية والعودة للخط الاشتراكي مرة أخري ؟

    كل هذه التساؤلات سوف يجيب عنها التاريخ في خلال عقد واحد من الزمان لكننا أيضا نستطيع استقراء المستقبل من خلال شواهد وارهاصات تعبر عنه بشكل قوي ومفعم بالحيوية وليست مجرد افتراضات عارضة وعلي ما يبدو أيضا ان ماركس وان كان من وجهة نظر التاريخ شخصية كانت تعاني فكريا من الجنوح إلا انه كفيلسوف لم يعدم الفطنة تجاه نظريته في حتمية التاريخ.

    في الواقع وبدون أي تهويل تجتاح أوروبا الآن موجة قوية ( علي الرغم من انها مازالت في طور التكوين ) من محاولة بعث الحلم الاشتراكي مرة أخري الا ان ملامح هذا الحلم تغيرت بشكل أكثر عصرية ليواكب روح العصر حتي أنك تستطيع ان تقول ان الاشتراكية القادمة اشتراكية فوضوية من ناحية وقائمة علي مخاطبة الأنسانية من ناحية أخري وبالتالي فهي تكون أكثر قربا من تروتسكي عنها لماركس وانجلز.

    وهذه الموجة التي تجتاح أوروبا وآسيا آيضا أقوي من ان تستطيع النظم الرأسمالية في أوروبا اخفاءها والأدلة علي ذلك كثيرة اهمها ان هناك دراسة قام بها معهد الدراسات الاشتراكية في بودابست تؤكد ان الاحزاب الاشتراكية أو التي لديها علي الأقل ميل نحو الأشتراكية تشكل 34 % من مقاعد البرلمانات في أوروبا وهذه الدراسة اذهلت الأوساط السياسية في أوروبا وسببت أرقا مزمنا للهيئات الرأسمالية التابعة للاتحاد الأوروبي تؤكد الدراسة أيضا ان هناك جزءاً من الأحزاب الرأسمالية أيضا أكثر ميلا لتبديل جلدها النظري لصالح الاشتراكية والأغرب من ذلك احصائية نشرتها مجلة ديرشبيجل الألمانية في شهر مايو الماضي تؤكد فيها ان 70% من الأحزاب في أوروبا الشرقية مازالت تحمل رواسب كبيرة من عهد الشيوعية وانها أي الشيوعية بالنسبة لهذه الأحزاب تعتبر كالنار تحت الرماد في انتظار عاصفة قوية تنفض عنها الرماد كما تؤكد الاحصائية أيضا ان هذه الأحزاب في معظم أوروبا الشرقية قد لبست عباءة الرأسمالية كنوع من التكتيك لتستطيع ان تنضم إلي الاتحاد الأوروبي الذي قام علي منظور رأسمالي امبريالي بحت وبالتالي كان ومازال يرفض أي كيان اشتراكي داخل صفوفه .

    إذن هناك حركة ردة كما قلنا داخل المعسكر الأوروبي ( علي الأقل بين صفوف الطبقات العامة ) نحو الحلم الاشتراكي وفي آسيا أيضا بداية من روسيا وأقاليم الاتحاد السوفيتي السابق المنفصلة عنها مرورا بمعظم أقاليم أوروبا الشرقية واستقراء ذلك سهل وبسيط وليس في حاجة إلي تدليل

    تقول أوريليا فروموزاكي ( مواطنة من مولدوفا ) ومولدوفا دولة صغيرة كانت أحدي اقاليم الاتحاد السوفيتي السابق ونالت استقلالها الآن تقول اوريليا ( نحن الآن بلا هوية تقريبا نحن كنا ومازلنا روسا شئنا ام أبينا وهذه هي الحقيقة الأكبر في هويتنا نحن نشعر الآن بعد تراجع الشيوعية أننا بلا هوية سياسية أيضا لأن شيوعية موسكو كانت تعطينا قوة تجاه أي خطر خارجي بمعني أصح الشيوعية كانت حصن حمايتنا ) هذه مواطنة روسية تعتبرانها جزءا من الكيان الشيوعي الروسي بالرغم من تراجع منذ اكثر من 15 عاما لكن لا نستطيع ان نؤكد ان التيار الشيوعي تراجع في روسيا كان هذا بشكل مؤقت لكنه الآن يعود مرة أخري بشكل مطرد كما يؤكد ذلك المحلل السياسي والمراسل الصحفي الروسي ( يفجيني سيدروف )

    كما يظهر هذا التيار في أوروبا الشرقية كما قلنا بين العامة وخاصة الطبقة المتوسطة المثقفة التي كانت الاشتراكية صمام امان بالنسبة لها وضمان لاستمراريتها .

    تقول ميلا شتايجر ( سويسرية من اصل تشيكي ) كنا في بعض الأحيان ابان الفترة الاشتراكية نشعر ببعض الديكتاتورية وشيء من ضيق الحريات وهذا مهم لكل نظام شمولي يحاول ان يبقي نفسة متزنا من الناحية الأمنية لكننا والحق يقال لم نشعر يوما بالجوع وذلك لأننا لم نشعر ابدا ان نظامنا الاشتراكي قد تخلي عنا وها هي الآن الرأسمالية تحكم بالجوع علي كل من لا يستطيع التكيف مع واقعها الانتهازي).

    هذه الكلمات سوف تعيش طويلا لأنها حقيقة واقعة ان الرأسمالي الأوروبية تحكم بالجوع علي من لا يستطيع التكيف مع واقعها الانتهازي هذه بوضوح أحد اسباب الردة نحو اشتراكية أوروبية جديدة وهذا ما تبشر به بعض الجماعات الأمريكية أيضا حيث تدور الاشتراكية الأمريكية الجديدة اذا جازت التسمية في فلك أطر انسانية مثل ( حماية المستهلك ) والتي لها جمعية عالمية كانت السبب في اجهاض قمة التجارة العالمية في فرنسا وبعدها بعام في سياتل بالولايات المتحدة الأمريكية.

    وتقول إحدي الجماعات الناشطة في الولايات المتحدة الأمريكية ويطلقون علي انفسهم ( الأحرار ) ( باختصار، الشيوعية هي مجموعة من النظريات، ونظام يضم تلك النظريات في حيز التطبيق لنقل المجتمع إلي مرحلة أحدث وأفضل بكثير. بينما الرأسمالية ( النظام الذي نعيش تحت حكمة) ولد من تحت رماد نظام الاقطاع القديم .. الشيوعية ( نظام بلا حكومة، رؤساء، شرطة، أموال، حروب ) سينشأ علي أنقاض الرأسمالية للوصول إلي مرحلة الشيوعية يجب أولاً المرور من خلال مرحلة الاشتراكية والتي سنأخذ فيها نحن ( العمال بمن فيهم غير الموظفين وربات البيوت والطلاب والمزارعين ) قيادة حكم المجتمع وندمر أهوال الرأسمالية ( الحروب، العنصرية، عدم التوظيف، التشرد، الموت بالجوع والأمراض، سطوة البوليس، إلخ ) ومسبباتها.

    بالرغم من ذلك فهم يعتقدون ان الشيوعية لم توجد بعد! ما أوجد هو عبارة عن أنظمة مختلفة من الاشتراكية برقيّ فريد في التاريخ الانساني.

    وهناك مداخلة بالنسبة لأوروبا لها علاقة وثيقه بقضية الحلم الاشتراكي الجديد وهي نقطه شديدة الخطورة ليست بالنسبة لأوروبا فقط بل بالنسبة للعالم أجمع وهي أن الفكر الرأسمالي منذ ان هب منظروه وقياداته التطبيقية للدفاع عن آلياته وهم يحاولون تفعيل جزئية شديدة الخطورة وهي وضع خطة زمنية للقضاء علي الانتلجانسيا نهائيا والانتلجانسيا باختصار شديد هي طبقة الطليعة من الشباب الجامعي والتي كان يري فيها منظرو الثورات قديما وحديثا حقلا خصبا لتفريخ القيادات السياسية والكوادر الثورية باعتبار ان اللعب علي وتر الحماس في الشباب من أهم نقاط نجاح الثورات لأنها بالتحديد تحاول ان تقوم بانتقاء جيل يكمل المسيره الثورية أو علي الأقل تستخدمه في المراحل الأولي كوقود للثورة ومن هنا كانت للنظم الرأسمالية في أوروبا رؤية شديدة الذكاء في انها اذا استطاعت وأد الأنتلجانسيا الجامعية فهي بذلك تضمن ضرب دعامة قوية من دعامات الفكر الثوري وبالتالي انتهجت برنامجا منظما قائماً علي عدم ادخال السياسة للحرم الجامعي ووضع برنامج إلهائي شديد الدقة لكي يتم شغل شباب الجامعة في أشياء تتسم بالتفاهة وهي بذلك تدعم داخلهم عدم القدرة علي تحمل المسؤولية الثورية لكن الغريب انه ولمدة 40 عاما أو اكثر لم تستطع النظم الرأسمالية القضاء علي الأنلجانسيا لأسباب عدة اهمها ان هناك جزءاً ولو ضئيلا من الشباب الأوروبي لديه رؤية سياسية ناتجة عن الفقر والحاجة ومن هنا يصبح الفقر كما كان دائما خير محفز للنشاط السياسي وهو الدافع الطبيعي نحو البحث في سبل الارتقاء بالجماعة من خلال بديل ايدولوجي مناسب.

    وبالنسبية لرؤية الشباب الجامعي نفسه لهذه المشكلة أي مشكلة تآكل الانتلجانسيا يقول توني راندل ( منسق الأنشطة الطلابية بجامعة برمنجهام ) ( ان النظم مهما بلغت من العنف والقهر الا انها تفشل في القضاء علي الفكر الطليعي لأن شباب الجامعة ببساطة تولد داخله الأفكار الاصلاحية كجزء من تكوينهم العمري ) ونحن نؤيد هذا الكلام فمن منا لم يستلهم جيفارا في المرحلة الجامعية أو حتي يشعر بتعاطف تجاه استبدادية الفقر أو التراجع الفكري ان الانتلجانسيا ليست طبقة كما يتخيل البعض انها مرحلة عمرية تمر بنا جميعا.

    وعلي الرغم من هذه الموجة التي تبشر بعصر اشتراكي سوف يجتاح أوروبا رغما عنها الا انه من المستبعد ان يكون السلاح أو الارهاب أو الشغب هو الوسيله المعتمدة للناشطين الجدد فهم بالتأكيد قد استفادوا من اخطاء الاشتراكية الراديكالية اذا جاز التعبير وامامهم درس حي يرونه بوضوح سواء في شيوعية كاسترو في كوبا أو في الشيوعية الماوية في الصين اذن لن يكون التسلح كما لن تكون الدكتاتورية خيارات مطروحة بالنسبة للشيوعية الجديدة كما يقول جوزيف بول احد كوادر الحزب الشيوعي الفرنسي مستلهما علي ما اعتقد بعض كلمات تروتسكي ( أن قتل رب عمل والتهديد بإحراق مصنع أو تهديد مالكه بالموت ومحاولة اغتيال وزير، كلها أعمال إرهابية بمعني الكلمة الحقيقي والشامل.

    لكن يتعين علي كل من له معرفة بسيطة بالطبيعة الحقيقية للاشتراكية - الديمقراطية العالمية أن يدرك أنها عارضت علي الدوام هذا النوع من الإرهاب معارضة ليس فيها أدني تساهل.

    إن ممارسة الإرهاب بواسطة التهديد بالإضراب أو القيام فعلا بإضراب أمر لا يقدر عليه غير عمال الصناعة وحدهم. ويتوقف المدلول الاجتماعي لإضراب ما علي أمرين: أولهما حجم المنشأة أو القطاع الصناعي الذي يضر به. والثاني درجة تنظيم العمال المشاركين وانضباطهم وتأهبهم للنضال. وهذا صحيح في إضراب سياسي أو اقتصادي علي حد سواء. ويبقي الاضراب طريقة النضال الناجمة مباشرة عن دور البروليتاريا المنتج في المجتمع الحديث الإرهاب الفردي يبخس دور الجماهير).

    كما ان هناك تزمراً عاماً في كل من الطبقات الدنيا والمتوسطة لاختفاء الدور السياسي للنقابات العمالية في أوروبا والتي اصبح دورها اجتماعي بحت لا يمت للواقع السياسي بصلة والحقيقي لقد نجحت النظم السياسة سواء في أوروبا أو في وطننا العربي من تهميش دور النقابات العمالية التي تراجع دورها بشكل في الكثير من القصور وكانت هذه خطوة ناجحة من الفكر الرأسمالي للقضاء علي دور هذه النقابات وجعلها يمين السلطة دائما أو علة الأقل علي الحياد وبالتالي ترهلت القيادات النقابية أصبح أعضاؤها يمثلون أعضاء عاديين لأي رابطه اجتماعية أو فئوية ولذلك قد يكون من المستبعد أيضا ان يعتمد التيار الأوروبي الأشتراكي الجديد علي هذه النقابات علي الأقل في المرحلة الأولي لتوطيد سياسته

    إذن كل الشواهد تشي بعودة الحلم الأشتراكي الأوروبي وغني عن القول ان هذا الحلم سوف يعيد تقسيم أوروبا لمعسكرين مرة أخري ( وربما أكثر ) وسف يهدم حلم الوحدة الأوروبية الزائفة التي قامت بشكل ظاهري من أجل حماية أمن الكيانات السياسة الأوروبية وليست من اجل مصالح الشعوب ولذلك قد تري معظم الطبقة العامة في أوروبا في العودة إلي البديل الاشتراكي سبيلا للخروج من أزمتها الاقتصادية وتراجع دخل الفرد والذي بدا بشكل قوي بعد استخدام اليورو كعملة موحدة .

    ولازالت أمريكا تنظر بعين الترقب إلي الردة الأوروبية الوليدة ناحية الاشتراكية مرة أخري لكنها علي وعي تام ان الحرب الباردة لم تنته بل سوف تدخل طورا جديدا في العشر سنوات القادمة من المؤكد انه لن يكون طورا تحالفيا كما قد يبدو للبعض وخاصة في ظل تنامي هذا الخط الاشتراكي الجديد.

                  

العنوان الكاتب Date
الـرايه الـقـطـريه : - أوربا تـتـجـه نحـو الاشـتراكيه واليـسـار wadalzain12-15-07, 08:19 AM
  Re: الـرايه الـقـطـريه : - أوربا تـتـجـه نحـو الاشـتراكيه واليـسـار wadalzain12-15-07, 03:30 PM
  Re: الـرايه الـقـطـريه : - أوربا تـتـجـه نحـو الاشـتراكيه واليـسـار أبو ساندرا12-16-07, 06:46 AM
  Re: الـرايه الـقـطـريه : - أوربا تـتـجـه نحـو الاشـتراكيه واليـسـار خالد العبيد12-16-07, 07:04 AM
    Re: الـرايه الـقـطـريه : - أوربا تـتـجـه نحـو الاشـتراكيه واليـسـار wadalzain12-16-07, 08:42 AM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de