|
الوليد الضيف غرقتنو كيف وا سواد أمه الأهله في الجريف
|
قصة حقيقية معروفة حدثت فى الثمانينات خلاصتها علاقة صداقة اخوية بين شابين احدهما من العاصمة تحديدا الجريف شرق بالخرطوم بحرى والثانى من مدينة شندى تناقلت الروايات انها قرية حوش بانقا قرر الشاب العاصمى الزواج فقدم له صديقه الدعوة لتكريمه فى قريته قبل الزواج وفى العصر وبينما كانت الاستعدات تجرى لاقامة حفل حناء للضيف وكعادة متعارف عليها زار الضيف النيل ومعه بعض من اهل القرية نساء ورجال شيب وشباب ونزل العريس الماء و لم يخرج بعدها بعد ان كان ذويه بالخرطوم بحرى ينتظرون زواجه بعد ثلاث ايام والدة صديق العريس الغريق صاغت كلمات عميقة الحزن والاسى تلوم شقيقاتها ونساء القرية ووصفتهم من شدة حزنها انهن اغرقن الضيف فى النيل مناحة اعتبرت من اكثر المناحات حزنا العميقة جرحا
|
|
|
|
|
|