فى البدايات الشئ الوقع من السماء كان مصدر ضحك و ترفية لان جدهم كان بيعمل بيها حركات تضحك ابنائهم. ولكن سرعان ما تبدل الموقف حينما استعملت القزازة كمطرقة لطرق وصنع الماكولات . تنافس اهل القرية في امتلاك القزازة مما ادى الى نشوب معارك بينهم الشئ الذي معهود بينهم . استعملت القزازة في معاركهم مما ادى لايزاء الكثير منهم . غضب الجد من هذا الكائن الذي عكر جوّهم . حاول ارجاع القزازة الى السماء من حيث اتت ولكن بات محاولاته بالفشل بل سقطت القارورة على راس حفيده. استغرب الجد من من مدبر امورهم في السماء لانه كان دائماً شفوقاً حليماً بهم . حاول دفن مصدر المصيبة ولكن الاقدار اتت بالضبع الذي اشتم رائحة القارورة و اخرجها من تحت التراب . اها في ولد من اهلنا ديل جي ماشي بهناك ولقى القزازة وحصلت مشكلة بينو و بين اخوه. المهم جدهم قرر ان ياخد القارورة الى نهاية الدنيا و يقيف في الحافة ويرميها . وح نشوف
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة