|
|
 ... الإصلاح وعقد المؤتمرات ... هل هو جزاء سنمـار الوطني. للسيدين .. ؟
|
بعد تشكيل الحكومة (ذات القاعدة العريضـة ...)
الحكومة ذات الـ 66 وزيراً,
ومشاركة الحزبين الكبيرين الإتحادي والأمة .. فيهما (بما تيسـر)
بعد أن دفع السيدان محمد عثمان الميرغني والصادق المهدي بـ (فلذات أكبادهما) إلى المعترك السياسي... من أعلى المستويات
ومنحا لقب (القاعدة العريضة) لحكومة المؤتمر الوطني
بعد هذه المجاملة الكبيرة والتي أدت للكثير من العناء الداخلي لهذه الأحزاب بوصف المشاركة أمراً مختلفاً عليه ومعلوم الضرر لتركيبة هذه الأحزاب ولتاريخها ولمبادئها ولعضويتها ولحضورها الجماهيري بالذات في أوساط الشباب والمغتربين والفئات (المتضررة) من الشعب والتي تشمل (كل الشعب السوداني من غير الأخوان المسلمين) ...
يأتي تصريح من مسئولي النظام لتسجيل وإدارة أمور الأحزاب بأنه على الأحزاب (إياك أعني يا جارة ...) .. إما أن تصلح أحوالها وتعقد مؤتمراتها العامة وتجدد (قياداتها) أو أن تواجه بإحتمال صدور قرارات ضدهــا .....
وقيل أن من بين هذه القرارات .. الحظر ...
أحمد الشايقي
|
|
  
|
|
|
|
|
| |
أحمد الشايقي
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست