الخبر كما جاء يحمل فى طياته قضايا أكبر من مسمى الاحتفال وهى نتاج لفشل خطابنا نحن
كمعارضة فى مواجهة قضايا عادلة تم اختزلها من البعض ( مولاة ومعارضة ) فى أطر ضيقة جدا .
قصدى من نقل الخبر تحريك هذا الجمود الذى نراه ونسمعه فى مدينة برمنجهام من فترة غير قصيرة
شكلت أحداث العنف فى صيف 2088 مؤشرا له . على المعارضة ادارة حوار فيما بينها قبل الخروج
بمبادرة تفكك كل قنابل التنطع الموقوتة وحتى لا نخسر القضايا العادلة لضحايا نظام عمر البشير.
ابناء الهامش ببرمنجهام يشتتون الجمع المقام ابتهاجا بمقتل خليل إبراهيم]