|
Re: .. فاستويتُ حيَّا .. (Re: بله محمد الفاضل)
|
3) من ضيقٍ لضيقٍ، هكذا عَبرتْ بناظريّ نظراتُ شجرةُ النبضِ، فالتجأتُ إلى حُبِّ الاستكشافِ المهولِ في عيونِ مساميرِ ابتهاجي، لجأتُ محتمياً بحتاي في غوصِها حتى قدميها غوراً في الغموضِ، لجأتُ إليّ في أيامٍ لا ترقد بأي حالٍ في فراشِ مهابةٍ ما، لجأتُ إلى شبابٍ تسلقته أسنانٌ قارِضةٌ... لجأتُ إلى التسويفِ سادتي..
|
|
|
|
|
|